اليگلي الدمع مو زين عالميتين،
خلي يگلي شنهو الزين للمثلي؟
ولك إذا جاري يريد يشيل؛
دمعه بعيني ما خلي!
شيسكتني والميتين،أُمي،وصاحبي،وكلي؟
أنه بنفس الشهر دافن عيون ثنين!!
هاي عيوني ختولي.
للشاعر:احمد الصالحي.
الكاتبه رُقيه الحُسيني.
__________________&_________________
نجاة:مسوين فضل عليچ وملفيچ ببيتنه.
هدوء بأستغراب:شنو قصدچ؟
خزرتني وراحت بقيت افكر بكلامهه اتمنى ما يطلع وره هالكلام فرع مُضلم بحياتي بس للأسف صار كُلشي عكس ما اني اتمنى،نفضت الأفكار وجهزت الريوگ اجت منار تمسح بدموعهه بعد شيخلصنه من منار كُل ما تصفن تبچي عليهم حتى لو اتشافوا باوعتلهه بنضره بمعنى ها بدينا غسلت وجهه ودارت عليه وحچت.
منار:حبيبتي نضفن البيت واني انضف الاستقبال ب 8 يجون يحققون ويه اخوتي وبابا.
هدوء بإستنكار:آسِر الي رح يجي مو؟
منار:يي وافضل ما تطلعين بعد گدامه.
هدوء بأستغراب:ليش؟
باوعتلي بنضره بمعنى تعرفين ليش عرفت نور لو شهد حاچيتلهه ع آسِر خفت لا مفلتات كُلشي شهقت نفس عميييق وزفرته رفعت راسي ليفوگ وهمست بتعب.
هدوء: والله تعبت.
اخذت الريوگ وگعدت يمهم فتحوا سالفة رزان گالوا آسِر رح يجيبهه وره اذان الضهر ،ابتسمت ع منضرهم شگد ما همه متألمين بس ميبينون هالشي يسولفون ويضحكون طبيعي وكُل شويه واحد منهم يريد يگوم وامي تعيط بي متقبل يگومون اله يبقون مددين.
كرار:نتگرم ونتكسر إذ بقينه ع امكم.
دنت نور يم امي وگرصت خدودهه وتگزگز.
نور:وين تلگه زوجه صاكه وصالحه نفس فريحه.
كرار بغيره:دوخري ايدچ عن خدودهه جاي توجعيهه.
نور:بلا لف ودوران گول اغار وان...
گرصته شهد لان رادت تغلط فد لسانهه فالت بابا لگفهه وخزرهه هي بقت لا تاخُذ ولا تنطي.
نور:بابا والله مو قصدي بس الغلط دائما ع طرف لساني ف تجي بوجهك.
غلس عنهه واحنه البنات رحنه ننضف واكيد سولفلي الصار واني سولفتلهن الصار من وصلت لكلام عمتي طفرن يردن يتعاركن وياهه گوه هدئتهن اخاف من عركاتهن لان يتعاركن مثل الرياجيل.
هدوء:شبيچن ولچن گُعدن بعد رديتهه.
ضربتني شهد ع راسي وحچت بحرگه.
شهد:ولچ شرديتيهه ام حلگ الملزگ.
نور:كمم مره گُلتت هالاسلوبب مال مثقفين لتستخدمي ويه الكُل شوكت تفهمينن ميصير تحترمينن الكُل.
أنت تقرأ
بين نار الانتقام
Mystery / Thrillerهنالك فتاة تعيش حياتها بهدوء وسعاده مع عائلتها وفجأه تنقلب حياتها إلى مشاكل لم تكُن في الحسبان وحزن يرافقها لفتره طويله ويدخل في حياتها شخصان أحدهما تُحبه والآخر غير مهتمةٌ به ياترى من الذي سوف يأخُذها إلى عالم السعاده؟
