السلام عليكم
..
..
..
..
..
..
..
..صلوا على خير البشر حبيبنا محمّد صلّى الله عليه و سلّم
..
..
..
..
..
..
..[[أعزائي علقو و صوتو من فضلكم فالكتابة صعبه و الأفكار كذلك قدرو هذا فضلاً
فأنا أضغط على نفسي لأحدث لكم سريعاً فحقاً أنا مريضه لذلك أرغم نفسي على هذا لكي لا أغيب عنكم طويلاً لذلك أسعدوني و لو قليلاً تقديراً لتعبي لكم.]]..
________________________________
كان جالساً يضع قدماً فوق الأخرى واضعاً الكتاب على وجهه نائماً على مكتبه.
طُرق الباب لكنه لم يجبها إثر نومه... فُتح الباب و دخلت فتاة جميله بشعر أسود و ترتدي قميصاً أحمر اللّون مع ربطة عنق سوداء و تنورةً سوداء بذاتها.
"أنت نائم؟."
سألت بعد أن إقتربت منه لكن لم تستلم إجابه.نفخت خديها بإنزعاج قائله "ينام في النهار..و في العمل أيضاً."
رفعت يدها و أمسكت الكتاب تبعده عن وجهه و وضعته على الطاولة أمامه.
"حسناً، لا بأس"
خرجت مباشرةً بعد كلامها و أغلقت الباب "الطبيب مشغول لن تستطيع مقابلته"
قالت لللعجوز الواقف المرتدي ملابساً بسيطه و شعر قد غزاه الشيب."يا أنسه أرجوكِ فالأمر ضروري"
قال العجوز ملحاً و قد المتها حالته... تنهدت قائله "حسناً سيدي، إجلس سأحاول إدخالك""شكراً شكراً لكي"
ظهرت معالم البهجه على وجه العجوز فرحاً بكلامهاإبتسمت له و دخلت مرةً أخرى.
نظرت له ثوانٍ ثم تحمحمت و إقتربت "حضرة الطبيب؟."
لا رد.
" دكتور؟. "
لا رد.
قلبت أعينها و إقتربت أكثر لأذنه و صرخت صرخةً عاليه غير مسموعةٍ خارجاً سببت في فزعهِ و إستيقاظه واقفاً....
ضلّ يلتقط أنفاسه بصعوبةٍ يُمسك صدرة..
بعد أن هدأ نظر جانبه رآها واقفةً تشابك يديها للأسفل تنظر له بإبتسامه.
إنزعج من فعلتها و قال بغضب "ما الذي تحاولين فعله ناتاشا؟."
رفعت حاجبيها ببراءه و قالت" ماذا تقصد سيدي؟. "
أنت تقرأ
دعوة إلى الموت
Fantasyرواية الماء و الحبر الممزوج لا مكان للخساره بين مجتمعنا. ارني من تكون اريك كيف اقتلك. القتل مهارتي و الطب مهتني فلا تعطيني اقل من قيمتي.... أران أوكايلي. جموح اوكايلي. صراحة تحدي الموت.... دعوه الى الموت. 💥روايتي الثالثه. ______ بدأت بتاريخ 1...