حقيقة

249 72 46
                                    

السلام عليكم.

.  .
.  .
.  .

أذكروا الله كثيراً لعلكم تتقون.

ملاحظة مهمة ⭕
(أحد ما أعطاني إقتراح بشأن التصويت والتعليق.
وأعجبني الإقتراح وأظن أنني سأستعمله لأنني طلبت منكم التصويت والتعليق ولكنكم تقرأون دون أن تعلقوا ومنكم لا يصوت.
وهو الشرط أن أضع شرطا للتنزيل مثلا لن أنشر فصل جديد إلا اذا كان التصويت 50 مثلا)

ما رايكم هل انفذه؟ لانني اتعب ولا ارى دعما.

.  .

.  .
.  .

_________________________________
ع

اد آران للقصر ومعه فابيان يتحدثان معاً عندما أتاه إتصال وما كان غير أنه من قصر آشون

"ماذا؟."

"أيها الطبيب سيدي إشون يريدك أن تأتي إليه لأمر ما"

"حسناً"

الوقت نهاراً لذا لا يستطيع آشون الخروج لذا يستحسن أن يأتي إليه آران.

وصل إلى القصر ودخل دون إذن حتى ليلتقي ببياتريس أمامه

"أين هو؟"

"في غرفة العرش سيدي"

دحرج عينيه وقال
"الكسول دائما جالس هناك"

دخل للغرفة ووجده جالس ويتثائب أزعجه ذلك وصرخ به
"ما الشيء الذي طلبت مني القدوم لأجله وأنت تتثائب هنا"

ضحك آشون بكسل وقال بأعين نصف مفتوحه
"آران لا تكن لئيماً، شيء مهم لا تقلق لم أنادك لشيء تافه"

ضم آران يديه لصدرة وقال
"حسناً فالتتحدث بسرعة"

"الرجل في غرفة التعذيب أريدك أن تأخذ منه عينة لتختبرها ما إذا كانت تتطابق مع ذلك الرجل الذي زرعت داخله قنبلة"

"ولماذا أفعل ذلك؟"

"أريد أن أعرف هل هم من نفس العائلة أم لا، إذا كانا من نفس العائلة هناك شيء أريد فعله"

"وما هو؟"

"أن أقتله فقد رأيته معه في الماضي وعندما سألته قال لي هو صديقي لكن الشبه بينهم كبير"

جلس آران على الكرسي قائلاً
"أنا لم أرى ذلك الرجل الذي مزقته"

"بياتريس خذيه إليه وأنت خذ منه عينه في النهاية أنا أريد قتله فهو سيشكل عائقاً فقط"

دعوة إلى الموتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن