يقولون في عيلتنا ومن قبيله معينه وذات قرابه معنا لازم تتزوجين ابنهم الأكبر عشان يصير في من نسلهم عندنا ونسلنا عندهم وإنجبرت اتزوج أول حفيد عندهم وابن شيخ القبيله....
عندكم تفاعل اقوه من كذا بنزل بارت واعتزل لان عندي اختبارات اتمنى ارد والقى التفاعل اقوه من كذا ❤️❤️
تركته ومشيت بقلبي القاسي الي لأول مره احس اني فعلا بارده وقاسيه مشيت ومشيت وانا ابكي ومو واعيه على نفسي وصلت البيت ومافي شلحت عبايتي ونقابي وحجابي وفصخت كل ماعلي واغلقت جوالي وقفلت باب غرفتي ودخلت للدوره المياه(الله يكرمكم) وفتحت المويه البارده وغصت فعالم تفكيري وفعلا دخلت فعالم اخر ... pav anud:ليه سوى كذا ؟ بعده يحبها ؟ما يحبني ادري الا يحبك انتي وقفتي معه فمحنته لا لا لو يحبني كان دافع عني مو عنها يمكن فهمتيه غلط انتي تركتيه فوقت غلط وحركتك غلط انتي الحين بحسبه المطلقه الا هو يستحق كذا انا خلاص ما عدت ابيه طاح من عيني لكنك ولاشي بدونه تعلقتي فيه مثل عادتك الغبيه يا ضعيفه دمرتي نفسك لا انا اقوه من اني اتأثر على فراقه!! لا انا أضعف من النمله وبتدمر نفسيا كان بيصير ابو لعيالي ضيعته بتفاهه ذيك الع***اهره ليه كذا ضيعته وضيعت نفسي الله ياخذني الله ياخذني...
لفيت المنشفه على جسمي وطلعت وانا اتخبط يمين ويسار وبالكاد قادره اشوف قدامي رميت نفسي على سرير وانا منكمشه وابكي وبكي وبكي ...شويتين وبدو اهلي يطقون الباب وانا ما ارد ابدا وقاعده ابدل ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الين ما سمعت صوت اكثر شخص احبه فحياتي شخص اعشقه اكثر من نفسي
ابوي: عرين يا عين ابوك افتحي الباب خلي اكلمك الله يهديك (بحنيه)
قمت وفتحت الباب وحضنته بقوه وانا ابكي دخل وجلس وجلسني قباله
ابوي : يا عين ابوك شفيك ليه سويتي كذا انتي عارفه شحجم الي سويته ؟؟ انتي فشلتيني قدامه وقدام ابوه فشلتيني كيف رضيتي فيها لي ولاخوانك انتي ارفع وارقى من كذا ما ربيتك على كذا !!! الله يهديك انتي المحقوقه بالي سويتيه وانا ما اشوف الرجال ملوم ابدا وهذا النسب بيتم يعني بيتم حتى لو بيتزوجها بعد ما يتزوجك نسلنا لازم يصير عندهم وأهم نفس الشي ..
قاعده اسمع كلامه وانا ابكي ومو مصدقه وكأنه الموضوع فرض غصبا علي خلاص مافي مهرب قلت له وما نتبهت صوتي ارتفع عليه .. عرين: ما اقبل بواحد مو مكتفي فيني ما بتزوجه غصبا عشان عيونكم وعشان شي اخر همي وهو يهمكم (بصراخ) ...
ماحسيت الا وذاك الطراق(الكف) الي ملئ صوته المكان وحمر وجهي منه ودار للجه الثانيه من قوته ....
