part31‼️

1K 24 1
                                    

اتمنى تتفاعلوا لان من هنا بتبداء الأحداث تتغير.. احبكم

انتبهت لنظرات عبد العزيز للجوال ابوه وكنه متوتر بسبب المتصل رفع الجوال عمي وبدأ يتكلم بصوت منخفض وهو متوتر وايمائات وجهه ما تسر وهو يقول :

عمي: شلون ومتى صار ذا الكلام؟
انزين طيب دقيقتين وبنجيكم ان شاء الله

قام وهمس بأذن عبد العزيز وإثنيناتهم  وجههم تبدي شي وكلامهم  شي ثاني
وتبين ان في عيال من  عيال عشيرتي متضاربين مع عيال من عشيره زوجي والمضاربه كبيره وفيها كلام مو زين ابدا عن عبد العزيز وعن ابوه وهذا الي جننه وجنن إخوانه وطلعوا بدون إذن عمي  اما انا فدبت ام الركب برجولي وماعدت قادره اتحرك لاني داريه ان عواقب هذي المشاكل بتطلع كلها على راسي انا وعبد العزيز ويلي اخواني ويلي اهلي ويلي زوجي وأهله...

جلست أدق على عبد العزيز واخواني واخوانه ما حد يرد وعمي وابوي ما يردون  رديت للبيت وجالسه وانا احس بالغثيان من كثر الخوف والتوتر الساعه 12.30am الوقت مره تأخر وعبد العزيز  هذي مو عادته ابدا ... دقيت مره وماكنت القى اي رد
(ملابسها )

شويتين وسمعت الباب ينطرق  قمت بسرعه وانا اركض فتحت الباب ولقيته بثوبه المتغبر ويده الملفوفه بشماغه وجهه الي ينقط الغضب تنقيط ناظرني كذا  بنظرات ما دريت افسرها حضنته بعمق وبادلني بخفه دخل وقال وهو يتنفس بصعوبه قال : ليه دقيتي كل هذي الاتصالات مالها...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شويتين وسمعت الباب ينطرق  قمت بسرعه وانا اركض فتحت الباب ولقيته بثوبه المتغبر ويده الملفوفه بشماغه وجهه الي ينقط الغضب تنقيط ناظرني كذا  بنظرات ما دريت افسرها حضنته بعمق وبادلني بخفه دخل وقال وهو يتنفس بصعوبه قال : ليه دقيتي كل هذي الاتصالات مالها داعي لا تدقين كذا مره ثانيه

عرين: اي ادري ولكني خفت عليكم لا انت ولا اخواني تردون علي قلقلت وش صاير  ؟

عبد العزيز: احنا رجاجيل ماله داعي لذا الخوف مو بزران لو صار ما صار اهلك موجودين وانتي مو اي بنت انتي عرين بنت الشيخ محمد وزوجه عبد العزيز المنصور تفهمين شايفه ذا الطوق الي فرقبتك طول ما انتي لابسّته خلك داريه وعارفه اني معاك..(قال وهو يلهث)

عرين: ليه تقوا ذا الكلام حبيبي الأمور طيبه أن شاء الله  الله يحفظك لي ماله داعي ترا بنسافر وعادي ولا كان في شي هذولي شويه بزران لا يحلون ولا يربطون

عبد العزيز: ولله مدري وش بسوي

شويتين ودق ابو عبد العزيز  وقال له وهو جازم وحازم

عمي: عبد العزيز خلك على ما انت غلبه تاخذ زوجتك وتسافر وكان شي لم يكن الموضوع سفيه وسفهه تفهم يا ولدي

عبد العزيز: شلون اسافر والوضع مو ما يطمن

عمي: سوي الي اقولك عليه لا تناقشني (بغضب)

عبد العزيز: ان شاء الله على امرك  يا شيخ

(أنهئ الاتصال)

وفعلا سافرنا للباريس وانا اهون عليه واحسسه ان الامور طيبه ما رضيتله التوتر والخوف على أهله ما قدرت اشوفه بذي الحاله مما خلاني اعامله بشخصيه عفويه ولطيفه اظهرت الجانب الطفولي مني بس على  اني اشوفه سعيد

مر يومين وكانوا من أجمل الايام في حياتي

كنت متمدده واهو معتليني مع تواصل الليالي الساخنه وهذي الثالثه جالس ينثر قبلاته العشوائيه فأماكنه المفضله وانا في غايه راحتي على رغم من شعوري بالالم الفضيع ولكني تجاهلته على خاطر عيونه وبعد ما خلصنا دفن رأسه برقبتي وانا حاوكت رأسه بيديني النحيفه وامسك على شعره وارفع الغطى على ثنيناتنا 

عرين: هاا عين ابوي انبسطت

عبد العزيز: طبعا هذي اجمل الايام الي مرت علي طول حياتي يا عِرين

عرين: وانا بعد اسعد زوجه وياك

عبد العزيز: احبك يا عيون عبد العزيز (بنعاس وتعب)
عرين: وانا احبك بعد♡

كملت تمسيدي على شعره شويتين ونام فأحضاني  ودق جواله وكان المتصل اخوه الأصغر( الي من سني )

اخذت الجوال ورديت بصوت منخفض لانه دخل فطوم عميق بعد أرق دام ليومين من بعد السفر

وياليتني ما رديت!!》



تفاعل تكفون الروايه القبلها أعلى مشاهده اذا بنتم كذا بخلي الروايه الي بعد هذي اجنبيه  تفاعلوا وانشروها ما  عليكن أمر ❤️❤️😘😘

زۆاجـّ بّـيـّنـّ عـّشـّائرّ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن