قالت وهي تبكي بدون وعي
عرين: اي عبد العزيز عبد العزيز
استغربت وما فهمت وتجاهلت احسبها واعيه قلت بدون ما اناظرها وجيت بمسك يدها
عبد العزيز: زين عطيني يدك
صمت ...(×٢وبغضب)
عبد العزيز: ليه ما تردي ؟
ناظر وجهها السخن الي مرتكي على صدره وابستم بحنان للطافه شكلها وجهها المحمر وشفايفها المرطبه بسبه الايمائه الي تسوها يوم تزعل تدرون وش هي تعض شفايفها لدرجه انها ممكن تنزف وهي ما تحس
قام ومسك معصمها وبدأ يلف الشريط الطبي عليه بخفه بعد ما عقمه ومسكها بخفه وممدها بجنبه ناظرها لوهله وبتمعن بعتمه الغرفه واناره شمس الفجر كوعت على يدي وناظرتها بعمق وانا اسال نفسي
انت شلون بتترك مثل ذي لوحدها وتروح للبر ؟اهي بحاجتك اكثر من حاجتك لها عبد العزيز انت قاعد تروح طريق خاطئ اهي تحبك ودمها حملت اول مره بتحمل عشر مرات مو نهايه العالم لكن الي يصير مو بيدي(زفر انفاسه بقله حيله ) وغلبه النعس.End pav
علما بان اليوم الخميس وتبدا اجازته من ذا اليوم... الساعه 10.00الصباح
قمت واحس بارهاق ناظرت يديني الا كانت مضمده ويفترض عبد العزيز يكون طالع من الفجر ناظرت يمينها الا 《كان نايم بيده اليمين الي حاطها عل بطنه ويده اليسار تحت رأسه 》
كيف كذا ؟ ليه بعده هنا اهو الي ضمد يدي؟ تخيلي يل عرين يكون ما يبي يروح للبر على شانك (ضحكت بصمت ) التفت عليه وتزامنا معها التفت الها وتقابلت وجوههم بعد ابتعاد دام لشهرين ونص
رفعت الغطا على باقي جسمه لنه كان متكشف كليا وقامت حضرت ملابسها الداخليه والخارجيهاخذت قلفز على شان يديها ودخلت تاخذ شاور ...بعد نصف ساعه طلعت وهي تلف منشفه على جسمها ونست شعرها مسدول ومبلل ...
طلعت وانا كذا احس بنشاط وفكيت القلفز وتجهت احط كريماتي وعطوري شويتين وقام عبد العزيز وغطى وجهه بيديه الحين مثل عادته بيرجع ينام اكيد ...
لكنه قام وتجهه لدوره المياه(الله يكرمكم)
شويتين وانا جالسه ادهن رقبتي بتمعن حسيت بألم فبطني يدوم لثواني ويروح تجاهلت الموضوع ودخلت ابدل ويوم لبس الجزء السفلي تذكرت ان حماله صدري ماعرف اللبسها لوحدي وعبد العزيز ما يكلمني شلون بقفلها طلعت مني رده فعل عفويه وجلست اصارخ وتذكرت انه موجود
الا قال بصوته الخشنعبد العزيز: زين تعالي تعالي
فتحت عيوني بصدمه شلون عرف وشلون بطلع كذااا الحين الله ياخذني
طلعت وانا متردده وكان واقف قريب مني انتبه لشعري من نظرته
قال بنبره عميقه اعشقه فيها
عبد العزيز: ارفعي شعرك يلا
رفعت شعري وبدت يسكرها الا قال
عبد العزيز: بتصيري ام وانتي كرزاتك كرزات مراهقه
ارتعشت وجيت بروح الا مسكني من يدي ولفني له وقال بعمق
عبد العزيز: همممممم؟
عرين: انا كذا من وانا صغيره
عبد العزيز: ليه قاصه شعرك؟
عرين: ماقصيته
عبد العزيز: الا ذا الشعر مقصوص يا عِرين لا تكذبين .
جا بيحضني وحسبته بيضربني رجعت لورى وغطيت وجههي ...PavAbd ulaziz: يوم شفت رده فعلها حسيت اني وحش مو زوجها ولكن معليش تكون تخاف مني افضل من انهاا ما تخاف لكن مو لدرجه ذي انا ادري شلون بكسر ذا العاجز الخجل الزايد والخوف والتوتر end pav...
عرين: خلي ابدل ملابسي تكفى
عبد العزيز: زين شفيك
عرين: مافيني شي
رفعتي يديني لفوق بمعنى اني ما بسوي شي
عبد العزيز : لا تخافي ما باكلك انا مو ذاك الوحشقالت وهي تناظر الارض وصوت باكي
عرين: كنت اقول كذا من يوم لا تزوجنا ولكنك طلعت ذاك الوحش للأسف
مشيت بتجاهه وحاوطت رقبته ورفعت رجولي بتجاهه على أمل اصل لطوله...
يتبع...
أنت تقرأ
زۆاجـّ بّـيـّنـّ عـّشـّائرّ
Romanceيقولون في عيلتنا ومن قبيله معينه وذات قرابه معنا لازم تتزوجين ابنهم الأكبر عشان يصير في من نسلهم عندنا ونسلنا عندهم وإنجبرت اتزوج أول حفيد عندهم وابن شيخ القبيله....