يقولون في عيلتنا ومن قبيله معينه وذات قرابه معنا لازم تتزوجين ابنهم الأكبر عشان يصير في من نسلهم عندنا ونسلنا عندهم وإنجبرت اتزوج أول حفيد عندهم وابن شيخ القبيله....
كنت جالسه ويازيني وجالسه بقربي على اليمين عمتي ام عبد العزيز وعلى يميني نور وكنت جالسه اكلهما وجالسين نطقطق على ريم وخواتها وباقي بنات عمه نور وما حسيت الا بذاك الزول الي وقف قدامي فجأه حرمه كبيره ويديها محنيه وصوتها غريب ونظراتها كلها حقد وكرهه وين شفتنا.. اي اي تذكرت ذي نفسها الي قالتلي فالمشكله الي صارت بين قبليتنا وقبيلتهم (الي فبطنك اهو الي شفعلك ) قامت وانا اهوجس مسكتني من معصمي بقوه وقومتني حسيت بشي غريب وحسيت بأعراض الرهبه فعليا كان شي غريب قامت حاوطت بطني وقالت بهمس : الله لا يهنيك قليله أدب(بنبره حقد) وقامت شدت اكثر على معصمي مرةٍ ثانيه وناظرت يدي بعد ما حسيت بسخونه وشفت الدم يسيل منها شويتين ودق عبد العزيز بالحظه ذي جلست وما قدرت ارد انتبهت نور وأخذت الجوال وعلمت عبد العزيز بالي صار وساعدتني وطلعتني اليم ما وصلنا لسياره بس كنت الهث بتعب كن شي طبق على صدري ويدي تنزف فستاني تحول لونه وهو ملطخ بالدم وحرارته حسيتها ارتفعت وحسيت بدوخه وغثيان ...
PavAbd ulaziz: يوم شفتها مع نور حسيت قلبي انشلع من مكانه خفت كنت ادري باطلالتها ذي ما بتطلع بخير وصحه وسلامه حسيت بالخوف حسبتها بتولد او حاسه بالم ولكن يوم طلعت جنبي وشفت يديها الي تسيل طار عقلي من راسي قلت لها وانا اتلعثم بالكلام
عبد العزيز:عِرين شفيك حبيبتي؟؟ فيك شي
قالت وهي تستعيد انفاسها وتبكي عرين:ودني ودني البيت الحين
عبد العزيز: زين شفيك شفيك؟
عرين: تكفا ودني البيتتت (بهستيريا ) عبد العزيز: طيب طيب..
ومشيت للبيت بسرعه وصلنا ونزلت واهي ماسكه يدي ومتشبثه فيها مره دخلت وجلست على الكنبه وهي متوتره وتتعرق ولونها مال للأزرق .
قربت منها بهدوء وفضخت عنها الحجاب والنقاب ومسحت على شعرها بخفه على أمل انها نحس بالطمئنينه
عبد العزيز: زين اهدي ناظريني (كورت وجهها) انا هنا معاك همممم لا تخافي من ذيك العجوز مجنونه وتغار منك معليش يا عيون عبد العزيز زين قادره تتنفسي همممم؟
نفت براسها وفعلا بانت عليها ملامح الرهبه
✨️فتحت شفايفي وطبقتها على شفايفها بخفه وجلست ازفر انفاسي الساخنه بخفه وازفر وما كنت احس بتحسن مجرا تنفسها فقويت زفراتي اكثر وجلست امسح على شعرها لاني ادري انها خايفه قامت وتمسكت برقبتي بقوه وشدت على قبه الثوب عرفت انها استعادت انفاسها .. وحولت ذاك الموقف من تنفس اصطناعي لقبله عميقه لاني ادري ان ذا اكثر شي يطمنها كانت تمتص شفايفي بعمق وتفصل وتستجمع انفاسها وترد تبوس بعمق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وحسيت انه هديت شويتين ونمنا بعد عناء طويل لأنها صارت تخاف تنام حتى لو ليّيت شغال
