حلقة الثامنة

603 19 24
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

𓄳   ๋࣭٬ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


𓄳   ๋࣭٬  . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆  ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ ›  𒀭࣪⋆  ֗ ִ 

أنفاسه التي ضربت وجهها و اعينها  اصابها الخمول
أنامله التي كانت وراء عنقها يقربها له تلامسا شفتاهما  جعلت من جسدها يقشعر بين يداه التي أحكمت علي خصرها كأنه ملكه هو
هي ملكه..
انفاسه التي ضربت وجهها و اعينها  اصابها الخمول
أنامله التي كانت وراء عنقها يقربها له تلامسا شفتاهما  جعلت من جسدها يقشعر بين يداه التي أحكمت علي خصرها كأنه ملكه هو
هي ملكه..
حتي صوته الذي لم يسمع إلا من قِبلها
"كوني إمرأتي، كوني سيدة عُمـر يا روح عُمـر"
جعلته يُقبلها بعد غياب الحب عنهما و العذاب القائم لستة أعوام كلٍ منهم تخلي عن هويته بهذه اللحظة حتي يجتمعا قلبهما الذي كان يطرق بقفص صدرهم

حتي جعلت يدها علي صدره تبعده بعد ان نفذ رصيد أنفسهما "أنتِ أخذتي أنفاسي بالكامل"
قال بتذمر مصتنع يبعد هصلاتها التي إنزلقت علي وجهها

"إذا سأعطيك خاصتي" 

"ما بها هذه الإبتسامة لعلمك انا أصدق كل ما يُقال لي، استتحملي إلتصاق شفتاي بكِ؟"

جعل من خديها تتورد لتضربه بخفة حتي يصمت
"قليل الحياء"
ليسحبها من خصرها مقرباً وجهها من خاصته
يختطف منها قُبلة من ثغرها
"زوجتي جميلة و تريدين مني الأدب"

إبتسمت لتضع يدها عند صدره بأصابعها تتلمسه ببطئ هامسة
"إذا لا مفر من زوجي الوسيم، لن أعترض من حبه" 

________________

يضع قدميه علي مكتبه يدخن سيجاره
يناظر النافذة يستلقي بكل راحة لا بعلم و لكنه مجعد الحاجب ينتظر أن يحدث شئ معين و ها هو سيحدث
طُرق الباب حتي يأذن له بالدخول

"تفضل"  فاهه بصوت هادئ حتي دخل أرسيل بأوراق و ملفات و مع خطواته مريم التي كانت بثيابها الكلاسيكية حمراء كحمار شفتايها و خصلاتها المرفوعة
"صباح الخير سيد عُمـر"  لتجعلها يعتدل بجلسته يقف لها حتي ضحكت بخفة عندما رأت تعابير الصدمة من أرسيل الذي لم يتكلم حتي
"صباح الورد يا سيدة عُمـر تفضلي بالجلوس علي عرش قلبي قبل مقعدك حتي" 

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن