قول البداية "the end"

1.2K 37 49
                                    


أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

أتمني تعملوا الشروط

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أتمني تعملوا الشروط

10vote
30comments

𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚

يمكنني قول أن البدايات تظل جميلة برونقها
كأنك اتيت بقميص أسود لونه قوي ليبهرك و يبرز لون بشرتك أياً يكن أكانت خمرية أم بيضاء
و لكن مع الوقت و غسلك لها كان يُبهت و اللون يُزال قوته فيذهب ما تعودت عليه

فكان هذا حال كل من بدأ علاقة و شعر أن لا رونق بها بعد أن طالت مدتها فأنت عرفت نقاط ضعفي و خباياي
و أنا عرفت متي تبكي و متي تضحك
الحب ليس للأشياء الغامضة بل للأشياء الواضحة بعد ان تعرف فتاتك ستحبها أو ستقول إنك تسرعت
الأولى ستكون رجل و تعرف معني كلمة أحبك و الأخرى
توضح إنك مزلت فتي لا تفقه الحب و تلاعبت بها و بكلامتك الحلوه رغم أفعالك المرة بَعدها

تقف تراقب كل هذه الحيوية التي بخاصة إبنة عمها مع
أرسيل الذي لتوه إستفاق من الموت لا تعلم إن كانت معجزة حقاً أم ان حبه هو من ساعده علي التمسك
كان يبتسم عمر كل فينة و الآخرى لصديقه بعد أن إحتضنه لإشتياقه و لكنه خرج ليفعل شئ و تركها هنا

و هي فقط هادئة لن تمثل السعادة أو الرزانة بعد الآن
أمها إختفت و أبيها مات و صديقتها بالغرفة المجاورة تضع يدها علي معدتها هذا الطفل معجزة بأن يظل صامداً بعد كل هذه الضغوطات حقاً
كانت و للحظات يأس كانت تريده أن ينتهي أمره قبل أن يري أن يعرف أن امه سبب في كل هذا حتي و لو بشكل غير مباشر
قاطعتهم تأخذ حقيبتها علي كتفها و تقول ما ببالها لعل الحزن الذي بقلبها لا يندرج علي نبرتها تقول بنبرة مازحة
"حمداً لله علي سلامتك أرسيل لا تحزن أنستازيا مجدداً"

"لا تقلقي يا سيدة مريم هي بأعيني"
قال بإرهاق يبتسم لي و هو يمسك يد انستازيا لتبتسم أخراً و تخرج كانت تحاول أن تسيطر علي دموعها تمسحها بسرعة و لكنه بات أمامها يرفع عيناها له

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن