أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..
𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ › 𒀭࣪⋆ ֗ ִ
.
"سيدة عُمـر، و أعينـه"
إبتسمت بينمـا أعينهما تتصل بكل شفافية تجعلها تتحسس وجهه بسعادة و نصر كما تشعر دائماً بوجوده لأنه معها حتي نبست بصوتٍ خافت
تجعله يصعق"لنسمي إبننا علي الأول"
أنفصل عن العالم عندما همست أمام شفتاه بينما إبتسامتها تعلو وجهها و هي ترى اللوحة التي تصنعها
حيث الحزن الذي تلاشي و حل مكانه السعادة
التي و لو يتمني أن يوقف الوقت لكي لا
يتوقف عن الشعور بهذه السعادة" جن جنوني أني صرت أهلوس بأنكِ حامل و مني يا مريم، أقسم جن جنوني و أحلامي أصبحت تُسمع من كثرة تعبي أليس كذالك؟ " فاهه بينمـا ينظم أنفاسه و هي فقط أمسكت وجهه بكفها اللطيف
كانت ألطف لمسات الدنيا عليه و ستظل..
"أنتَ لا تحلم يا قائد الاوريستا، أنـا حامل بطفلك
لا أعلم متي و كيف و لكن ألا تلاحظ أن الرب يربت علي كتفك عندما وجدك تائهاً؟" نبست بينمـا هو كان منشغل بميل رأسه علي كفها حتي يقبلهما
و هو فقط يكبت دموعه المحبوسة يهز رأسه مؤكداً علي أقوالها"أحمد الرب عليكما، أنتِ أولاً و أولادي منكِ أخراً"
ليحبسها بأحضانه لتريح جسدها كانت تريد أن تسعده
بأي شكل و ها هي دون قصد جعلت من حياته تتعافي حتي و لو ببطئ لكن يتعافي و هذا جيد
حتي غلبها النوم و هو يعلم من عادتها اللطيفة الحديث قبل إغماضها لعيناها بكلام لا معني له للجميع و لكن يختلف معه الأمر هو يحب السماع
كثيراً و يضحك بصوتٍ خافت
من لطافتها زوجته و تتدلل عليه!"أتعلم أني أحب السُحب"
"و انا أحبكِ أنتِ"
"و أحب مخفوق الفراولة أتشوق علي
مذاقه بفمي يا عمر""و انا أحبكِ أنتِ، و أعدك أن أجلب لكي شكولاة و مخفوق الفراولة عند وصولنا لإسطنبول، هيا أريحي جسدك يا أفعتي الذهبية"
أنت تقرأ
angel numbers
Romansaلعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟ "لس...