حلقة السابعة عشر

379 18 16
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

𓄳   ๋࣭٬ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

𓄳   ๋࣭٬  . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆  ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ ›  𒀭࣪⋆  ֗ ִ 

.

"سيدة عُمـر، و أعينـه"
إبتسمت بينمـا أعينهما تتصل بكل شفافية تجعلها تتحسس وجهه بسعادة و نصر كما تشعر دائماً بوجوده لأنه معها حتي نبست بصوتٍ خافت
تجعله يصعق

"لنسمي إبننا علي الأول" 
أنفصل عن العالم عندما همست أمام شفتاه بينما إبتسامتها تعلو وجهها و هي ترى اللوحة التي تصنعها
حيث الحزن الذي تلاشي و حل مكانه السعادة
التي و لو يتمني أن يوقف الوقت لكي لا
يتوقف عن الشعور بهذه السعادة

" جن جنوني أني صرت أهلوس بأنكِ حامل و مني يا مريم، أقسم جن جنوني و أحلامي أصبحت تُسمع من كثرة تعبي أليس كذالك؟ " فاهه بينمـا ينظم أنفاسه و هي فقط أمسكت وجهه بكفها اللطيف

كانت ألطف لمسات الدنيا عليه و ستظل..

"أنتَ لا تحلم يا قائد الاوريستا، أنـا حامل بطفلك
لا أعلم متي و كيف و لكن ألا تلاحظ أن الرب يربت علي كتفك عندما وجدك تائهاً؟" نبست بينمـا هو كان منشغل بميل رأسه علي كفها حتي يقبلهما
و هو فقط يكبت دموعه المحبوسة يهز رأسه مؤكداً علي أقوالها

"أحمد الرب عليكما، أنتِ أولاً و أولادي منكِ أخراً" 

ليحبسها بأحضانه لتريح جسدها كانت تريد أن تسعده
بأي شكل و ها هي دون قصد جعلت من حياته تتعافي حتي و لو ببطئ لكن يتعافي و هذا جيد
حتي غلبها النوم و هو يعلم من عادتها اللطيفة الحديث قبل إغماضها لعيناها بكلام لا معني له للجميع و لكن يختلف معه الأمر هو يحب السماع
كثيراً و يضحك بصوتٍ خافت
من لطافتها زوجته و تتدلل عليه!

"أتعلم أني أحب السُحب" 

"و انا أحبكِ أنتِ" 

"و أحب مخفوق الفراولة أتشوق علي
مذاقه بفمي يا عمر" 

"و انا أحبكِ أنتِ، و أعدك أن أجلب لكي شكولاة و مخفوق الفراولة عند وصولنا لإسطنبول، هيا أريحي جسدك يا أفعتي الذهبية" 

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن