أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..10vote
50comments
=new part__________________________
تسند رأسها علي صدر ماتيلدا التي ظلت صامتة تنتظر إبنتها لتتكلم و هي ستربت علي جرحها و ستحاول أن تساعدها و هذا كان بعقل مريم لن تجعل كبريائها و بعدها عن أمها أن لا تطلب المساعدة التي هي من حقها بالفعل أخذت نفسا تخرجه بإهتزاز تبتعد عن أحضان أمها أعينه التي كساها الحَمار تسألها سؤال واحد
"تعرفين أن أبي جعلني بعمله عندما كنت بالسن السابعة عشر أظن و أني تدربت لأتزوج عمر كحامية الأوريستا كذالك"
لتومئ أمها بأنها تعلم هذا و هذا جعل نصف الحرب مضمون من ناحية عائلتها لتمسك يدها
"أمي عائلة أبي تعرض حياة الجميع للخطر و عائلتك تريد القبض علي منظمة الأوريستا و لن يكون هناك أحد غيرك سيساعدني أنا إبنتك و من الأكيد لن تجعليهم يزجون إبنتك و زوجها بالسجن"
قالت هي تستعطفها تعلم أن أمها تلقب بالعدل فهي كانت محامية و لكنها تقاعدت و أن تطلب منها هذا الأمر كان من المحذورات
"يمكنني أن أقف معكي في كل شئ مريم و لكن هذا لا يمكنني الشر لا يمكنني الدفاع عنه"
و كل هذه الرقة التي كانت بوجهها إختفت والديها عكس بعضهم البعض و هي من المفترض أن ترضي الطرفين؟
هي ليست عجينة حتي يشد كل منهم طرف من أطرافها هو الشر و هي الخير إذا لما إجتمعوا و جلبوها هي علي الحياه وقفت بعضب عظيم لا تريد سماع المزيد و لكنها تريد أن تقول المزيد و المزيد
"إذا لم ظللتي مع خليل و أنت تعرفين كل هذا لم جعلتيه يسحبني لعالم لم أكن واعية له و أنا بسن المراهقة بساعة طيش و بعقل غير ناضج ألديك إجابة أم القطة إبتلعت لسانك أنت أيضا سيدة ماتيلدا التي لن تدافع عن الشر "
وقبل أن ترد هي أخذ حقيبتها تخرج من الغرفة مغلقة الباب ورائها بقوه و تخرج من المنزل كله ستقتل كل من يقف أمامها لا أحد وقف معها لتخاف أو تخجل من هذا الأمر ستقاتل بحرب كل من كان أمامها كان تحت إسم عائلتها شئ مؤلم و لكنه واقع
أنت تقرأ
angel numbers
Romanceلعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟ "لس...