لعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ
قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ
رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه
دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟
"لس...
أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚
رغم عملنا الدائم لتصحيح الأمور لتكون جيدة كما أردنا إلا إنها تذهب دائما للأسوء و تجعل القلب دائماً في صراع بجعل دقاته أسرع و حتي أتت الأرقام الملائكية فإن كان حبيب مختفي و
عاشقه يموت لإشتياقه و رأها سيصدق بخرافة أنه يفكر به رغم إنها كذبة يلقونها علي اليأسين من فك التعلق
بدأت لعبة لا تخصه ولا تناسب قالبه الأصوات ذهبت و لكن البكاء بقى يفتح أعينه ببطئ الألم يجتاح رأسه لا يعلم ماذا حدث و لكنه بالأرض و الظلام سائد حاول أن يتحرك و
لكن المبني كان فوقه هذا مخيف و مُرعب لقلبه ليتحمل
"أضعت كل شئ الان "
يمسك بتراب الأرض يحاول أن لا يصرخ و لكنه صرخ
"مريم"
ينادي بإسمها يأمل إنها أتت بعد الإنفجار و لكن لا أحد يرد فقط تحرك من مكانه بحظر ليذهب قبل أن يتخنق كان البيت مَبني بشكل جيد ليحميه من الزلازل هذا كل ما يظنه حقا
و لكنه لا يعلم أنه إنفجار و صعب أن يوقفوه يحاول فتح الباب ولكنه لا يُفتح هناك بقاية التفجير تصد قوته لفتح هذا الباب
وجد واحد أخر جعله يركض له و كان بالفعل المخرج و ليته لم يخرج لأنه كان شعور الصدمة كما لو أن الدولة بحرب لساعتين التي غاب بهم جعل هذا من عقله يثور و يرتعب
أحدث لها شئ؟ صديقه أهو بخير؟ ماذا يحدث حقا الان ركض بأقصي سرعته لا يعلم لأين و بسبب أن سيارته لقد تدمرت هذا جعله يدور حول ذاته بكيف سيذهب لهم
حتي وجد سيارة تقود بسرعة جنونية و عندما علم من بداخلها تفجئ إنها مريم و جابريل كان يحضر يده لضربه و لكنها ركضت تحتضنه بقوه و تتفحص وجهه الذي أملئه التراب