الحلقة الواحد و العشرين

447 17 18
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

𓄳   ๋࣭٬ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

𓄳   ๋࣭٬  . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆  ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚

رغم عملنا الدائم لتصحيح الأمور لتكون جيدة كما أردنا إلا إنها تذهب دائما للأسوء و 
تجعل القلب دائماً في صراع بجعل دقاته أسرع و حتي أتت الأرقام الملائكية فإن كان حبيب مختفي و

عاشقه يموت لإشتياقه و رأها سيصدق بخرافة
أنه يفكر به رغم إنها كذبة يلقونها علي اليأسين من فك التعلق

بدأت لعبة لا تخصه ولا تناسب قالبه الأصوات ذهبت و لكن البكاء بقى
يفتح أعينه ببطئ الألم يجتاح رأسه لا يعلم ماذا حدث و لكنه بالأرض و الظلام سائد حاول أن يتحرك و

 لكن المبني كان فوقه هذا مخيف و مُرعب لقلبه ليتحمل 

"أضعت كل شئ الان "

 يمسك بتراب الأرض يحاول أن لا يصرخ و لكنه صرخ 

"مريم"

ينادي بإسمها يأمل إنها أتت بعد الإنفجار و لكن لا أحد يرد فقط تحرك من مكانه بحظر ليذهب قبل أن يتخنق 
كان البيت مَبني بشكل جيد ليحميه من الزلازل هذا كل ما يظنه حقا 

و لكنه لا يعلم أنه إنفجار و صعب أن يوقفوه 
يحاول فتح الباب ولكنه لا يُفتح هناك بقاية التفجير تصد قوته لفتح هذا الباب 

وجد واحد أخر جعله يركض له و كان بالفعل المخرج و ليته لم يخرج لأنه كان شعور 
الصدمة كما لو أن الدولة بحرب لساعتين التي غاب بهم جعل هذا من عقله يثور و يرتعب 

أحدث لها شئ؟
صديقه أهو بخير؟ 
ماذا يحدث حقا الان ركض بأقصي سرعته
لا يعلم لأين و بسبب أن سيارته لقد تدمرت 
هذا جعله يدور حول ذاته بكيف سيذهب لهم 

حتي وجد سيارة تقود بسرعة جنونية و عندما علم من بداخلها تفجئ إنها مريم و جابريل كان يحضر يده لضربه و لكنها ركضت تحتضنه بقوه و تتفحص وجهه الذي أملئه التراب 

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن