إجتماع الأحبة

457 19 25
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

أصبح قلبي يريد أن يهرب منك أليـك و هذا خطر لي أنا أتأهب لنهايتك و لكني أتمني عكسها أنت تضادي يا عُمـري الذي أريده أن لا يضيع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


أصبح قلبي يريد أن يهرب منك أليـك و هذا خطر لي أنا
أتأهب لنهايتك و لكني أتمني عكسها أنت تضادي يا عُمـري الذي أريده أن لا يضيع

20vote
=new part

𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚. ࣪ 𖣯. ָ࣪ › 𒀭࣪⋆ ֗ ִ

"مني؟" سألته بتأهب و هو فقط رفع نظره لها لعيناها التي ملئتها الخوف من جديد حتي جعل يده تغلف وجهها يقف من مكانه يقترب بشفتاه منها
"لا مِن بُعدك"

إبتسمت بخفـة تقرب وجهها من خاصته بمرواغة تربت علي خده و الحنان يكمن بعيناها هي فقط تريد أن تدفنه بقلبها لا أن تحيه تخاف فقدانه و لكنها تموت إذا تنفس بجانب أنثي أخرى أهناك أنثي أخرى تستحق أنفاسه الحرة غيرها؟
ليست مهوسة و لكنها تعبت من البعد رغم إنها كانت تعلم به و لكن هل صارحها احد بأنها ستقع له بل و سيخرج منها الجزء الانوثي منها بهذه الطريقة؟

حتي دخل أرسيل جاعلاً منها تعدل من
وقفتها و تنظر له هي ستترك المكـان حتي تخلص حرقتها هي إعتزلت الحركة منذ أن مات والده و لكن دورها أتى

إنتبه أرسيل علي حركتها الخفيفة عندما إستند عمـر بظهره علي السرير حتي يريح ذاته تأخذ سترتها حتي تذهب و لكنه لم يسأل حتي لا يعطلها و ينتبه عمر
و لكنه تفاجئ من تربيتها علي كتفه قبل ذهابها بخفة

"ما هي حالتك الآن يا صديقي كنت اسد متي أصبحت قطة هكذا؟" سأله بمزاح ليجد إبتسامة لم تترك ثغر الأخر كأنه بعالم أخر

"كانت خائفة يا أرسيل، يا إلهي هذه الفتاه ستقتلني!"
من يراه يظنه إمرأة تصيح لصديقتها علي خطوة الرجل لها الجريئة كان شكل جديد بالنسبة لأرسيل الذي فقط تقرب من عمر في فترة تدريبه

"مريم هذه لعنة أقسم علي أنا، فأنا لن أقدر علي هذه الشخصية منك" لم يعطيه أهميه حتي وجد إنها لم تكن بالغرفة و الحمام كان مفتوح بابه ليعقد حاجبه
يتسأل داخله قبل أن يسأله هو

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن