لعلك محاولة فائزة أعود بها من معركتي التي لم تبدأ
قـد تريد أن تعود لمكانتك و لكن قلبي بعدك تعفن لكثرة حبه لكَ
رحـل دون جواب يجعلني أطمئن عليه جعل من أنثي عاشقة لأنثي ميتة القلب لمن أخذ فؤادها معه
دون عودة و لكن ألديه سبب فلما عاد بعد أن تركني؟
"لس...
أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
10vote 30comments =new part♡
𓄳 ๋࣭٬ . ִ ࣪𖦆 𒀭࣪⋆ ׅ ࣪𓏲ּ ֶָ⬩𓈃 ִֶָ𖤐˚
البعض يظن أن كل باسم يمتلك حياه ورديه لا يحزن للحظة حتي و كل هذا لأنه يضحك مع كل من يراه و يحب أن يخرج أفضل نسخة به و لكن عندما يخرج جزء المحزن منه تنصدم و تلومه فكيف كذب بسعادته و أنت تحسده علي لا شئ؟ فكان لديه عائلة مشتتة أو أبنٍ عاق من الممكن أن يكون مريض بمرض مزمن أو لا يمتلك حب أول بل لا يمتلك الحب من الأساس كل هذا لا يُقال حتي بجلسة هذا يرى أن عاشرته من الداخل لذا إن كنت حسوداً علي حياتي يا عزيزي الغريب فالتأخذها بدون أن تبقي لي حالة واحدة من حياتي خذها بعائلتي المحترقة و المشتتة...
و كان هذا أخر ما كتبته مريـم بحسابها الشخصي لتنشره لدقائق حتي تغلقه للأبد تخرج من فتات مكتبها تسير بخطى سريعة تنشر أنظارها علي شركتها التي أصبحت رماد فلم تعلم أن أبيها حتي بشركتها وضعها بإحدى مراكز التي يتم بها التفجير
كان إنتقام عظيم لها و لكنها لم تدمع حتي تضع سلاحها جانبها علي كرسي السائق لتتحرك كل ما تعلمه إنها لا تمتلك عائلة بل أنه شبيه لها و كان تشبيه قاسي لا حاجة له أمها العادلة كانت منافقة و لا تصلح حتي أن تكون منصفة بين أطفال و ابيها كان اناني حتي حبه كان غير مفهوم لا تعلم أكان هذا ما يستحق ليضحي من أجله أم أنه مجنون فقط و أحب أن يدمرها في سبيل سبب تافهه كالحب الخاص به لعلمها أن مشاعره كل شئ إلا الحب كانت مشاعره الأنانية و النفاق و الغضب و كل شئ تكرهه كانت ستري به شئ لو كان هناك
تضغط علي اعصابها تشعر بالألم بأسفل معدتها حتي وضعت يدها عليها تمسد عليها تشعر إنها تقتل الروح و لكن كل ما بالأمر إنه عليها ان تنهي كل شئ وقفت بسيارتها أمام بيتهم الذي هجرته منذ تسعة أشهر و لم تعد له و لكن الآن ستسمح لذاته ان تدخله لتقتله.. فتحت الباب كان علي أن الشمس أن تحضر كل هذا و لكن هناك المطر يلحق بجريمتها
ليلحق بملابسها البلل و وجهها عوضاً من دموعها كانت دموع السماء تغرقها عوضاً
تناظر هنا و هناك لا يوجد أحد هنا لا تعرف لما قلبها دق بسرعة أكبر حتي رنت جرس الباب و كان الأمر مرتب فمن فتح كان رجل من رجال أبيه يوجه مسدسه عليها و لكنها اسرع منه لتطلق رصاصة بوسط جبهته يقع ميتاً علي الأرض و هي تضحك بجنون
