حلقة التاسعة

511 22 62
                                    

أنـر هـذه النجـمة فمـن الممكـن أن تكـون عنـد ساعـة 11تنتـج أرقامـك الملائكيـة التي ستلتـقي بها حبيبـك..

.

.

.

.

"أتيتك من حيث لا تدري حتي أكون انا حاميك و ستر لمشاعرك الفاضحة نعم أنا لكني مجرد عضوٍ يضخ و لقد ضخ لمن إشتكت منه السماء و لكنك لعينة و لم تستمعي للعنهم و إختارتي أن تري أنه ملاك لا يمسه النجاسة"

"أتيتك من حيث لا تدري حتي أكون انا حاميك و ستر لمشاعرك الفاضحة نعم أنا لكني مجرد عضوٍ يضخ و لقد ضخ لمن إشتكت منه السماء و لكنك لعينة و لم تستمعي للعنهم و إختارتي أن تري أنه ملاك لا يمسه النجاسة"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


30vote
20comments
=new part

________________________

قنـاص يجلس فوق مبني قريب من مكانهم هي تجلس و تريه القلادة التي لم ينتبه لها منذ أن أخذها و لكن كان
يهتم بها لأنها هدية من أبيه قال له أنه أثر من عائلته
السابقة أي أنها مهمة لقيد العائلة
"أطلق عليهـا"
اصتدم الأمر بأُذن القناص الذي إستعد لما يفعله

يسيـر أرسيل بوتيرة سريعة يستمع بسماعة اذنه
يرسل توجيهات لكل من يقف بالخارج حتي بلغ بوابة الخروج يعمر سلاحه حتي يقول لصديقه شئ أخير عن الإجتماع

لكن ما بال هذا الضوء الأحمر الذي سُلط بشكل غير متحكم هو لم يطلب من قناص أن يحرس فما تحليل وجود قناص حتي صرخ بإسم عُمـر

"نتعرض لهجوم يا قائد"

دقائق معدودة تحولت لثواني يخفض كراسيهم بشكل سريع جاعلاً من ظهره واقي لحبيبته

حتي إصتدمت الرصاصة بالنافذة
إنتشر صراخها و عقلها الذي لم يستوعب شئ
"عُمـر حبيبي"
لم ينبس شئ فقط إحتضنها أكثر يستمع طلقات صديقه علي من كشف مكانه بحركة غبية منه

حتي هدأ الوسط بوجود الرجال حول السيارة يرون حال قائدهم الذي رفع رأسه بيدين خائفة علي خدشها
اليوم كان يوم خوفه هذا هو اليوم الذي خاف منه عندما قرر أن يقترب مجدداً
كان يظنها نور و لم تُدنس و لكنها مليئة بدمائه
خائفة عليه و هو الخوف يتلبسه كالجاثوم
"أنتِ بخير أليس كذلك ذهَبيتي؟"

angel numbersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن