"عن أفخم الروايات التي قرائتها وعن كاتبات تخطو الابداع أضف لمحه عن الروايات التي انصح بها روايات انستني وحدتي وواقعي جعلتني التمس الضحك والسعاده الروايات هي الشي الوحيد الذي جميعنا نهرب إليه بعيدا عن ما نعيشه من واقع"
[لا يسمح بأقتباس او تقليد دون أ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"انها الروايه التي بحثت عنها كثير حتى وجدتها اخيرا روايه رائعه بكل شي السرد وربط الاحداث القصه التي تملأها الغموض والاسرار عن عائله جميله تعيش حياة هادئه وخلف الهدؤ اسرار بعد قصه حب بين شاب وامرأة تاتي طفله لتكمل عائلتها الطيفه وبين الحظات الرائعه التي كانو يعيشونها وفي يوم من الايام يسمعون طلق ناري فـ عرف والدا الطفله امر الاطلاق الناري لذالك اخذ ملفاته المهمه لعطيها مربيه طفلته وحبيبه قلبه لتعتني بها تهرب المربيه بتلك الرضيعه بعد مااوصى بها والداها الذين فارقو الحياة تذهب تلك المربيه الى الكنيسه التي يتم بها الاعتناء بـ الاطفال تزيف هويتها وجنسها تجعلها فتى مرت السنوات وكبرت الطفله بين الاطفال حتى أتى يوم وانتقل فيه فتى بسن المراهقه يتعرف عليه الجميع كان ذو شخصيه هادئه جدا يلاحظ فتى يلعب عند النافذه وكم شرد بخصلات شعره الحمراء وبياض بشرته الطريه وجد انه مختلف عن الاخرين وكانو يتعاملون معه بحب ومرح لكونه فتى حساس تربى بلا والداين تقربت منه فتاتنا او التي تنكرت واصبح صديقها الذي كشف امرها هي لاتعلم بانه في احد الايام كان تحت شجره وسمع صوت بكى فتى ليذهب الى ذالك الصوت يجد الفتى ذو الشعر الاحمر يبكي بحضن مربيه الكنيسه التي كانت تضحك وتخبرها ان تهداء لان الدماء التي تخرج منها ليست الا لفتاة قد بلغت في السن وكم كان هاذا صادم له تمر الايام والاسابيع بعد معرفته بسرها حتى ينصدمو بيوم رحيلها هي ومربيتها من الكنيسه وكانت اخر شي رائه زهرته الجميله غادرت من المكان الذي تربت فيه وبعد ومرور السنوات يلتقون من جديد كبرت تلك الفتاة واصبحت تتصرف كلفتيان تماما وبدأت بعمل مع صديق لها وهو سبب اجتماعها مع صديقين كانو اصدقاء لها ومن ضمنهم كان هو ضمن الاجتماع يتأمل وجهها الذي تغير كليا ماهي اسرار الفتاة؟! ومانوع العمل الذي يجمعهم؟!! مالذي كان يخبئه والدها من اسرار؟!! الروايه حقا تخطت الابداع بكل الكلمات والاحداث والترابط الذي داخل الروايه"
"الروايه مكتمله ولكن الكاتبه حذفت نصف البارتات ربما ستعود كتابتها"
