{DON'T TELL ANYONE ABOUT MARIA ROSSA! \! لاتخبر أحدا عن ماريا روزا}

272 8 0
                                    

"رواية في منتهئ الروعة حيث أنها تتحدث عن فتاة تعيش في الريف فتاة طموحه جداً ولكنها قامت بكبح احلامها نظرآ لحياتها التي تعيشها بارهاق شديد جمع مايكفي من المال لقوة يومهم ووالدها السكير الذي لايبقى بلمنزل وأخيرا كذبها المتقن ففي القريه التي تعيش بها...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"رواية في منتهئ الروعة حيث أنها تتحدث عن فتاة تعيش في الريف فتاة طموحه جداً ولكنها قامت بكبح احلامها نظرآ لحياتها التي تعيشها بارهاق شديد جمع مايكفي من المال لقوة يومهم ووالدها السكير الذي لايبقى بلمنزل وأخيرا كذبها المتقن ففي القريه التي تعيش بها لايوجد شخص لايعرف كذبها حتى اصبح الكذب جزاء منها لاشيء سوى هذا الروتين الذي اعتادته لكن مايجعل عينيها تلمع هو عندما ترى صورا للفساتين والتصاميم وسرقتهم من الجرائد والاعلانات وتبداء بتحليل الاقمشه والخيوط هذا مايجعلها سعيده فوالدتها خياطه وقد اكتسبت ذالك منها حتى أتى ذالك اليوم الذي تقرر فيه الرحيل مع صديقتها التي ستذهب للبحث عن عمل في المدينه والسكن عند صديقه والدتها في الطفوله تذهب لتكتشف المدينه الازعاج والسيارات والمحلات والاعمال والكثير من الناس لكن ماشدها هو رؤيتها لجريده بها صوره غير واضحه لفتاة بعمر صغير وانها مختفيه منذ سنوات يزداد فضولها أكثر عند قرائه الاسم مع ذالك قررت الاحتفاظ بها.. عندما يتم قبولها في العمل مده مؤقته لخدمه عائله سولارا بعد كذبها طبعا تبداء بلعمل ولم تفكر بلبحث عن عمل أخر فعملها في الفندق مؤقت حتى كادو يطردونها لتخبرها أحد الخادمات التي يعملن معها أنها مثلت البكاء واثارت شفقة مساعد المدير حتى قام بمساعدتهن لم يكن البكاء والكذب أيضاً شيء صعب عليها ذهبت تبحث عنه في المكتب لم تجده حتى رأته وهو يدخل لم ينتبه لها الا عندما امسكت بيده التفت مسرعا هو يكره المس ولايجب لأحد أن يراه لكنه ضاع في عينيها وجمالها التي هي اساسا لاتعيره انتباه وبقيت تتحدث معه بخفوت كي يقبلها في العمل حتى انتبه أنها نطقت بأسم أخر أي انها تظنه مساعده الاحمق لم تعرف أنه المدير بنفسه الذي لم يراه أحد ولا أي شخص عداء ممرضته النفسيه وزوجها فقط وافق بأنها تعمل هنا مستخدم اسم مساعده ذهب وتركها لكن لم تغادر تفكيره اما هي لم تفكر في الأمر عادت لتنظيف الغرف لتجد بطاقه شكلها غريب لكن تبدو للحفلات ولم تعرف لمن فـ تظن أن البطاقه للمرأة التي خرجت من الغرفه بعد قضاء ليلة مع رجل تلحق بها ولكن اخبرتها أن البطاقه ليست لها وأن عليها الذهاب للحفله وتعيش حياتها وما إلى ذالك عادت لشقه مع صديقتها وهي تفكر بذهاب لكن لاتريد أن يتعرف عليها أحد حتى وجدت الجريده للفتاة المختفيه كانت تشبها جداً لكن شعرها كان شديد الشقار لتطرى لها فكره حيث أنها تجهزت وذهبت لصالون لتغيير لون شعرها وبينما هي تتحدث مع الرجل الذي يصبغ شعرها تسائلت عن عائلة سولارا ليخبرها أنه رجل غريب يقوم بمواعده فتاة لسته أشهر ثم يفسخ العقد ويجدده بأخرى هي وجدت أنه زير نساء ولم تهتم تذهب للحفله او الورطه التي اوقعت نفسها بها بعد أن قدمت بطاقتها تم اخذها لغرفه أخرى بها أشخاص لاتعرفهم وقليلون أيضاً لكنهم تعرفو عليها بعد أن رأو اسمها اسم الفتاة التي اختفت دخل الشخص الذي وقعت الصدمه على رأسه فهو يرئ اخته امامه اخته التي بحث عنها ووجد جثتها بسبب هذه المنظمه والتي يشك بأنها قتلت أخته لكنه لم يصدق أنهم قتلو أخته فعرض نفسه لهذه المهمه الخطره لكنه وجد بها شيء غريب حتى تذكر أين رأها الخادمه من الفندق بعد انتهاء الاجتماع إنتهى بجعلها سكرانه ثم هروبها منه وهو يلحق بها حتى امسكها ليعرف لماذا قامت بأخذ هويه أخته وغيرت من شكلها لم تعطه اجابه غير قبله جعلت منه متجمدا هو يكره الكذب هو الذي يواعد النساء من أجل اكتشاف نظرياتهم هو الرجل المهووس الذي لايجب الاقتراب منه يريد التخلص من هوسه فأحضر طبيبه نفسيه لكنها ورطت نفسها أكثر عندما احضرها لقصره مستخدم هويه مساعده ويلعب معها لعبتها في الكذب وحمايتها من المنظمه التي ستقتلها... فماذا سيحصل معها؟! هل أخته ميته بلفعل؟!! ماذا عن المنظمه التي تثير الشك برواية؟!!... الرواية رائعه حقا ومايجعلني متحمسه أكثر لها هو تسريبات الكاتبة التي تقوم بتنزيلها على التيك توك وأيضاً البطل في القصه ليس شرطي... لكن اتبرئ مما ستقرائون لان الرواية بها كلمات مخله ومشاهد خليعه نوع ما"

"الرواية مستمرة"

أفخم الرواياتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن