Part 12

661 35 49
                                    

Helloooooo 😊

كيفكن ☺️
بارت مسائي صغير 💜
      Enjoy your time 🧡

👇🏻

كوك بغضب :أقسم سأحرقها حية.
أبعد يديه التي تطوق كتفيه وأخذ جاكيته الجلدي من على الاريكة وخرج من المنزل غالقاََ الباب بقوة.
تنهد تاي يدلك ما بين حاجببه ليمسك بهاتفه واتصل على الرقم المطلوب.
تاي :أنت من فعلتها أليس كذلك!
؟؟؟ :لقد جُن أليس كذلك.
تاي :إلهي ما هذه الطفولية، أنت لا تعرفه عندما يغار.
؟؟؟ :لا يهم والآن استمتع وداعاً.
أغلقت الخط وأنا انظر لباب المنزل، أين ذهب في هذا الوقت! وماذا سيفعل؟
لقد أصبح شديد الغيرة أكثر من السابق وهذا متعب.
بدلت ثيابي وتمددت على الاريكة أنتظر قدومه لأنني متأكد من أنه سيأتي وبالفعل ها هي دقائق تمر و صوت الباب يُفتح، لحظة من أين معه مفتاح منزلي، سأتفاهم معه لاحقاََ بشأن هذا.
اقترب مني وجلس بجانبي وهو يهز قدمه اليسرى ثم نظر الي كالصقر.
كوك :لقد شاهدت كاميرات المراقبة لذلك المطعم.
تاي بإستغراب :إذاََ!
كوك بغضب :واللعنة الملعونة كيف تعانق كل هؤلاء النساء، اسمعني شاهدت الكاميرات أكثر من مرة ولم أعلم من هي التي فعلتها وهذا يحرقني هل فهمت.
تاي :انسى الأمر لأنه من الممكن أن يكون محض صدفة.
كوك بغضب :اي صدفة هذه، تباََ.
ضرب الاريكة بيده ليكمل
كوك :تاي حبيبي أرجوك لا تعانق أحد ولا تقترب من أي إمرأة أو رجل هذا يقتلني.
تاي :لم اقترب أنا فقط القي التحية.
كوك :وهل لا يجوز التحية إلا بالاحضان!
نطق بحنق وهويتنفس بعمق ما باله أصبح شديد التملك.
تاي :من أين أحضرت مفتاح المنزل؟
حسناََ لم أنسى الأمر، حك مؤخرة عنقه ونطق بإحراج
كوك :لقد أخذته البارحة وقمت بعمل نسخة له.
تاي :وبدون اذني!
نطقت بعدم تصديق ليعانقني وامسك بيدي
كوك :لا تغضب مني أرجوك، حبيبي أنا أريد البقاء بجانبك لذا لا تبعدني.
تنفست الصعداء لارفع يدي أضعها على شعره اداعبه ليصدر منه صوت تنفسه براحة، هو يحب عندما اقوم بذلك فلقد كان يطلب مني فعلها فيما مضى.
تاي :هل تشرب الدواء الذي وصفه لك الطبيب.
كوك :أوه.
صدرت من بين شفتيه ثم دفن راسه بصدري أكثر
كوك :لم اشربه ولن افعل فأنت هو علاجي.
إلهي هذا الصغير إنه يجيد التلاعب بالكلمات.
تاي :هيا ابتعد قليلاً أريد الذهاب للنوم.
كوك :أريد النوم بجانبك.
تاي :حسناََ اتبعني.
نظر لي بصدمة لأنني وافقت من فوري هه يبدو مضحكاََ.
لقد قررت اعطائه فرصة وأريد إستغلال الأمر للاقتراب منه والشعور بحبه.
تمددت أولاً وهو التصق بي إلهي إنه طفل.
كوك :حبي.
تاي :هممم.
نطقت وأنا لا أقوى على الكلام من شدة نعسي.
كوك :نادني حبيبي أو جونغكوكي مثل السابق.
تاي :الأمر مازال مبكراً.
كوك بعبوس :لمَ.
تاي :حتى أسامحك بالشكل الكامل لن تحلم بسماعها مني.
كوك :تشه أعدك سأسمعها قريباََ.
وضع رأسه بداخل عنقي وطبع قبلة هناك جاعلاََ قلبي ينتفض هذا المشاكس.
قررت لأضع اصبعي ضد عنقه ومررته ببطئ مميت لاراه يرتجف، جونغكوك حساس جداََ.
استممرت بتمرير اصبعي أصبح يتنهد بقوة ويلهث وكأنه قد ركض لساعات.
كوك :ت تاي.
تكلم بصوت مرتجف وهو يدفن جسده بجسدي وكأنه يريد حفره.
تاي :ما بك؟
قلت وأنا ادعي البراءة ليبتعد بدوره عني وأردف
كوك :لا أستطيع الاحتمال لقد انتصبت.
تاي :وما ذنبي!
كوك بخمول:أنت تعلم أن عنقي حساس ل لذا خلصني.
تاي بخبث:وإذا لم أفعل!
كوك :سأنام وأنا أتألم.
تاي :حسناََ تمدد.
نطقت بسيطرة ليرتجف جسده ثم تمدد وهو ينتظر ماذا سأفعل.
وضعت يدي على قضيبه ليطلق تأوه عالي، بدأت بتحريك يدي صعوداً و نزولاََ اسمع تأوهاته المحتاجة للمزيد.
كوك بنشوة:اه أجل.
قذف بعد مدة ليرمي جسده بتعب على السرير ثم عاتقني وقبل خدي.
كوك بسعادة :شكراً.
تاي :تشه.
(في اليوم التالي)
جاك :أجل سيدي مازال يتبعه.
تاي بغضب :حسناََ قادم.
أغلقت الخط واتجهت لمقر جون، أخبرني حارسي الذي وكلته لمراقبة ذلك العميل إنه يتبع جونغكوك منذ الصباح وهذا جعلني أفقد صوابي.
وصلت لوجهتي ثم دخلت المقر.
(في مكان آخر)
شهقت بفزع حين شعرت بيدين كبيرة تحاوطان خصري وهنا علمت أنها ليست يدي تاي، ألتفت لأرى ذلك العاهر هوان.
كوك بغضب :كيف تتجرأ على لمسي وكيف دخلت!
هوان:هيا يا صغير دعنا نستمتع،لقد قبلت أن تكون عبداََ لقضيب حبيبك لذا لا بأس بالتجديد.
لكمته بقوة وأنا انفث انفاسي ، كيف يتجرأ على نطق هذا الكلام لي.
كدت أن أجيب لاوسع عيني حين دخل تاي، لا لا ماذا إن فهم الأمر بشكل خاطئ.
شهقت بصدمة حين أخرج سلاحه و أطلق على هوان، لقد قتله.
كوك بصدمة :تاي.
تاي بغضب:لا تسأل ولا تستفسر وابقي فمك مغلقاََ.
ما به غاضب!

ذنبي *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن