The End 💙

964 38 28
                                    

هاي يا حلوين 🌹

صرنا بالبارت الأخير 😭
هيدي الرواية بحبها كتير ومن أكتر الروايات اللي كنت مبسوطة وأنا عم اكتبها هية و مهووس جيون وحب طفل 😣

بتمنى تعجبكم النهاية 🌠

   استمتعوا 💛

(بعد مرور أسبوع)
يقف جون بإرتجاف جسده أمام المرآة يرى ان كان يبدو وسيماََ.
اليوم يوم الزفاف وهو متوتراََ بشدة، متحمساََ لرؤية تايهيونغ ببذلة الزفاف.
جيمين :سيد جيون حان الوقت.
ارتجف قلبه ليومئ بخفة ثم ذهب مع جيمين ناحية القاعة.
لمعت عينيه بقوة وهو يرى حبيبه يقف أمام القس ببذلته السوداء.
كان يبدو مثالياً لدرجة مرهقة لقلبه، ابتلع بقوة ثم وقف بجانب الأكبر الذي أمسك بيده.
تاي :جاهز؟
كوك :أجل.
انتهت مراسم الزفاف و اتجهوا إلى منزلهم.
وهنا ستبدأ حياتهم الزوجية  .
توجها إلى اليخت الذي استأجره تاي لهذه الليلة و باليوم التالي سيسافرا لإحدى الجزر لتقضية شهر العسل.
كوك بدهشة:واه هذا المكان رائع حبيبي.
تاي :أعلم، ما رأيك أن نرى جودة الغرفة!
مازحه ليتلقى صفعة خفيفة على كتفه يليها ضحكة خجولة من صاحب الشعر الأسود.
كوك :منذ متى أصبحت منحرفاََ تاي!.
تاي :منذ أن حصلت عليك.
دفعه على السرير واعتلاه ينظر داخل عينيه بعمق.
تاي يحبه، يحبه بشدة والاصغر لا يقل عن حباََ بل هو مهووساََ به.
إقترب ببطئ ودون وعي بإتجاه شفتي الأصغر الصغيرة.
قبله قلبة صغيرة وكاد أن يبتعد لولا ذراعي الأصغر التي التفت حول عنقه مانعاََ إياه من الذهاب.
كوك :إلى أين ستذهب عزيزي؟
تاي :قادم لحظة.
إبتعد وذهب لداخل الحمام وعاد بعد ثلاث دقائق.
وسع الأصغر عينيه عندما رأى اصفاد لليدين.
تاي :أنظر ماذا أحضرت.
كوك :م ماهذا!
تاي :ألم تقل أنك تريد تجربة هذا الأمر، ألم تقل تريد تجربة المنشط.
ارتجف لتخيله الأمر و تمدد على السرير بطاعة.
أبتسم الأكبر ليعتليه وبدأ بتقييد يديه ثم قدميه وجعله يتناول حبة المنشط.
أبتعد عنه بإبتسامة ثم جلس على الاريكة
تاي :دعنا نشاهد.
دقائق مرت وبدأ الأصغر بالسخونة بين قدميه بدأ يتحرك بعدم راحة وتاي ابتسم بوسع.
كوك :ت تاي أشعر بحسدي يحترق.
تاي :اصبر قليلاً عزيزي.
مرت دقائق أخرى وهنا طفح كيل الأصغر ليتأوه بألم.
كوك :ح حبيبي أرجوك.
نهض تاي بطلته الرجولية و إقترب ناحيته ليردف
تاي :دعنا نبدأ.
(في اليوم التالي)
توقف اليخت أمام  الجزيرة ليخرج الأصغر منها بحماس وهو يلتف يميناََ و يساراََ ثم أمسك بيد الأكبر قائلاً
كوك :إلهي المكان رائع حبيبي شكراً لك.
تاي :هذا من واجبي حضرة الأمير كيم جونغكوك.
كوك بخجل :ياا توقف.
لكم كتفه بحياء ليتوجهوا إلى كوخهم.
رمى كوك جسده على السرير من فوره ليتمدد تاي بجانبه.
تاي:لا بأس بقيلولة صغيرة أليس كذلك .
كوك :هممم.
استيقظ تاي بعد ساعة ليتمدد بتعب ثم نهض ليطلب الطعام.
تاي :حبي هيا استيقظ.
كوك بنعاس:لا أريد.
تاي :هياااا .
كوك :حسنا
كوك :تايييي انظر دولفين عاا يا إلهي انه جميل.
تاي :بجمال صغيري.
احمرت وجنتيه و ود تاي لو يستطيع التهامه.
تاي :دعنا نتناول الإفطار في هذا المطعم.
كوك :حسناََ أنا جائع بشدة.
جلسا على الطاولة ونادى تاي العامل وكانت فتاة، تقدمت ناحيته لتردف
الفتاة :ما طلبك سيدي.
تاي :أريد بيض مع الجبن واللحم المقدد، وانت ماذا تريد صغيري.
كوك :نفس الشيء.
رحلت الفتاة وجون كان يحرقها بنظراته فهو رأى كيف شردت بزوجه.
أتت بعد مدة و وضعت الأطباق على الطاولة ليأخذ تاي منها الطبق الأخير لتتلامس أيديهم بخفة ليشتعل قلب الأصغر غيرة.
كوك :تلك الداعرة .
تاي :هيا ملاكي كُل.
من شدة غضبه لم. تعد لديه شهية لتناول الطعام و تاي لاحظ هذا.
تاي :صغيري لما لا تأكل.
كوك :سأكل...
تنهد الأكبر ليبدأ بإطعامه وهنا قلب جون أصبح ينبض بسرعة.
اهتمام تاي به يعجبه بشدة.
تاي :صغيري سأذهب للحمام لن أتأخر.
كوك :حسناََ.
ذهب تاي ليبتسم الأصغر بخبث، بحث بعينيه عن تلك النادلة وحينما رأها أشار لها بالقدوم.
وقفت أمامه لتردف
الفتاة :هل تريد شيئاً آخر سيدي.
لاحظ كيف تنظر لمقعد تاي الفارغ وهنا ازداد غضبه.
كوك :أريدك أن تبعدي عينيكِ القذرة عن زوجي وإلا أقسم بالرب سأجعلك تفقدين بصرك.
ارتجف جسدها خوفاً لتومئ بخفة ثم رحلت لكنها اصطدمت بالاكبر.
تاي :صغيري ماذا يحدث؟
كوك بغضب :لا شيء.
تاي :ماذا كانت تفعل الفتاة هنا.
كوك :فقط كنت احذرها من النظر لك.
تاي :صغيري هل مازلت تغار؟
كوك :وكأنك لا تفعل، أتيت ركضاََ حين رأيتها تقف بجانبي.
تاي :بالتأكيد صغيري افعل، أغار عليك بشدة لكنني استطيع التحكم بغضبي لكنك لا تفعل، لقد جلبت الفتاة وأنا متأكداََ أنك قمت بتهديدها.
كوك :لا يهم دعنا نعود للفندق.
تاي :أمرك ملاكي.
دخل الأصغر إلى الحمام بسرعة كي يقضي حاجته ليبتسم تاي بخبث وقام باللحاق به.
دخل الحمام بهدوء وكان الأصغر يقضي حاجته ، انتفض جسده حين أمسك تاي بقضيبه يساعده على التبول.
ارتعدت وجنتيه وأصبحت حمراء قاتمة، لقد شعر بالخجل الشديد.
كوك :م ماذا تفعل؟
تاي:اساعدك.
استمر بالتبول إلى أن انتهي لكن تاي لم يبتعد بل بدأ بتمسيده وحين ارتخى جسده الأصغر وكاد أن يقع لولا تشبث الأكبر به.
تاي :أنا هنا صغيري.
أغمض الأصغر عينيه بقوة يشعر بخفقان قلبه السريع.
خرج تاي من الحمام بعد مدة ليرى الأصغر جالساً بالخارج.
جلس بجانبه وشابك يديهما، لاحظ وجود طفلاً صغيراً، شعر بالعديد من المشاعر اللطيفة التي دغدغت قلبه ليردف
تاي :أريد طفلاً.
التفت الأصغر إليه بسرعة ليردف
كوك :طفلاََ؟
ابتسم الأكبر ليقول
تاي :طفل صغير منك، يشبهك .
احتدت نظرات كوك ليردف بغضب
كوك :ماذا تقصد!
تاي :أن نضع لك رحم.
لاحظ نظرات تاي الموجهة ناحية بطنه
كوك بغضب :ماذا! هل تمزح معي، اسمع تايهيونغ إن أعدتها مرة أخرى سأحرقك.
تاي بعبوس:إذاََ ام بديلة.
كوك :لا و الجحيم.
نطق بجنون ليكمل
كوك :لن اسمح أن يكون لديك طفل من أحداََ آخر.
تاي بيأس:إذاََ لنتبنى.
كوك :وهل سأربي طفلاََ لا أعرف من والداه.
تنفس تاي بعمق ليردف.
تاي :أريد أن نكون عائلة جميلة
أنا وأنت وطفل صغير .
شعر الأصغر بدغدغة داخل قلبه لكنه تجاهل الأمر.
(بعد مرور شهرين)
تبنى تاي طفلاً بعد محاولات عديدة لإقناع صغيره.
جون يريد الاهتمام له فقط لا يريد من أحداََ آخر أن يشاركه زوجه.
جلس أمام طفله الصغير يريده أن يقول كلمة بابا
كوك :هيا صغيري قل بابا.
تايكوك: م مو.
كوك :هيا صغيري بابا.
تايكوك :م موم.
كوك :بابا.
تايكوك :ما.
كوك بغضب : what the fack
تايكوك : ف فاك.
تاي بغضب :من علمك تلك الكلمة صغيري.
نطق تايكوك بالوقت الذي دخل به تاي المنزل مما جعل كوك يشتمه بسره.
تايكوك :بابا.
وسع كوك عينيه بقوة ليردف
كوك :الآن نطقتها أيها الجرذ الخبيث.
تاي بعتاب:حبيبي كيف تعلمه هذه الألفاظ.
كوك بنفي :كلا تايو لقد كنت أريده أن يقول بابا لكن لم يفعل والآن يقولها فقط كي يفسد علي.
تاي :لا تعبس هكذا.
ضحك تاي على عبوسه ثم قبل شفتيه برقة ليردف
تاي :أنظر ماذا أحضرت معي.
وسع الأصغر عينيه بشدة ليردف
كوك :كوكيز.
تايكوك :نم با نم.
مد تايكوك يديه ناحية تاي يريد أخذ الكوكيز لكن كوك أخذها ليردف
كوك :إنها لي.
بدأ تايكوك بالبكاء يمد يديه بقوة أكبر ناحية أباه ليردف تاي بتعب
تاي :هيا صغيري لقد أحضرت الكثير اطعمه قليلاً.
كوك :لقد أصبحت تحبه أكثر مني.
امتلئت عينيه بالدموع ليضع الكوكيز على الطاولة وذهب للغرفة.
تنهد تاي بقوة ليدلك ما بين حاحبيه بحنق فهو لديه زوج حساس وطفل حساس ولا يعلم ماذا سيفعل.
بعثر شعره وتبع جون إلى الغرفة لمصالحته، مسح الأصغر دموعه ليردف حين رأى تاي يدخل للغرفة
كوك :اخرج.
تاي :حبييي هيا هل ستغضب مني لهذا السبب!
كوك بعبوس :أنت حقير تحب ذاك الطفل أكثر مني.
كوك إلى الآن لم يتقبل تايكوك بشكلاََ كامل فهو اقتنع بصعوبة بإحضاره كونه سيأخذ اهتمام زوجه منه وحدث هذا بالفعل بنظره.
تاي :اميري ذو العيون الكونية توقف عن الغيرة من طفل، إنه صغيرنا أنا وأنت، نحن عائلة.
كوك :أعلم لكنك تحبه أكثر مني.
نطق بعبوس جميل بالنسبة الأكبر الذي سرح بجماله.
تاي :لقد أحببتك أكثر من المرأة التي انجبتني، هل تصدقني الآن.
كلماته كانت ذات وقعاََ جميلاََ على قلب الأصغر الرقيق.
كوك :أشتقت لك بشدة.
تاي فهم مقصده لكنه لا يعلم أين سيضع تايكوك، جيمين برحلة ومينهو ذهب إلى شهر العسل رفقة زوجه.
تاي :وأنا أيضآ لطيفي لكن تايكوك...
كوك بغضب :تايكوك تايكوك تايكوك هل ستدخله بهذا الأمر الآن!
تاي :انه طفل أين سأذهب به!
أنت تعلم ان جيمين و مينهو ليسا هنا.
كوك :لا يهمني والجحيم وأقسم لك يا كيم تايهيونغ أنني لن أدعك تلمسني مجدداََ.
تاي بتذمر :جونييي هيا عزيزي أنت لست جاداََ أليس كذلك!
أعطاه الأصغر نظرة جعلته يبتلع
كوك :أتراني بمزاجاََ للسخرية.
تاي :إلهي الصبر.
جلس على الاريكة مخرجاََ هاتفه يتصل على أحد أصدقائه.
تاي :مرحباََ لوري، هل استطيع أن أضع تايكوك لديك الليلة! أجل أجل سأخذه غداََ، شكراً لك.
أغلق الخط وابتسم بوسع ليحمل تايكوك واخذه لغرفته كي يلبسه ثيابه.
خرج من غرفة طفله و توجه لغرفة المشتركة مع زوجه وكاد أن يدخل لولا خروج الأصغر منها.
عقد حاجبيه حين رأى تاي يحمل تايكوك بين يديه ليردف.
كوك :إلى أين ستذهب!
تاي :جهز نفسك صغيري سأخذ تايكوك عند صديقتي.
غمز له آخر كلامه جاعلاََ من قلبه يرفرف لكن سرعان ما عقد حاجبيه.
كوك :صديقة؟ من هذه.
تاي :عندما أعود سأخبرك هيا تجهز اي ملاكي..
قبل شفتيه بسرعة ثم خرج.
'كوك'
ركضت للغرفة لاستحم من أجل تايهيونغ فهو يحب النظافة، ارتديت قميصه الأبيض و سرحت شعري ولن أكذب أنني أبدوا فائق الجمال.
سمعت صوت الباب يفتح وعلمت أن حبيبي أتى، تباََ لقد توترت.
جلست على السرير انتظره وأنا بت أسمع صوت خطواته..
فتح الباب وكان على وشك قول شيء لكنه تراجع حينما رآني.
تاي :تباََ.
نطق بها و تقدم ناحيتي يعتيلني، قبلني بجنون وأنا بادلته لأنني مشتاق له بشدة.
(في اليوم التالي)
أستيقظ الأصغر بإنزعاج بسبب رنين الجرس المستمر لينكز كتف تاي.
كوك بنعاس:حبيبي الجرس.
تأفأف تاي بإنزعاج لكنه نهض بسرعة حين تزكر
تاي :لقد اتى تايكوك.
نهض بعري جسده ما عدا ارتدائه للبوكسر.
اتجه ناحية باب الغرفة ليتأوه بألم حين شده الأصغر من معصمه وتكلم.
كوك :و الجحيم السابع هل ستخرج هكذا!
تكلم بغضب جم بسبب أفعال الأكبر والذي نطق
تاي :إنها لوري ومتزوجة لن اه جون.
تأوه بألم حين ضغط الأصغر على وجنتيه وعينيه تطلق الشرار.
كوك :فقط تجرأ واخطي خطوة هكذا وأقسم لك لن أتركها على قيد الحياة.
ابتلع تاي بتوتر بسبب نظرات و نبرة الأصغر.
تاي :حسناََ افلتني.
أبتعد عنه ليرتدي تاي بجامته وقميصه ثم ذهب ليفتح الباب، ابتلعت لوري بتوتر حين رأت علامة ارجوانية واضحة على عنقه و فهمت ماذا حدث.
تاي :أوه صغيري.
هجم تايكوك على قدميه.
تايكوك :بابا.
تاي :قلب البابا انت.
قبله على وجنتيه ليردف
تاي :هل شاكست صغيري.
نفت لوري لتردف
لوري :انه هادئ جداً وقضى الوقت مع ليون.
ابتسم تاي بهدوء ليردف
تاي :شكراً لك لوري، تفضلي بالدخول.
لوري :لا أستطيع ماكس ينتظرني بالأسفل، وداعاََ.
ودعها ثم أغلق الباب وعندما استدار شهق بقوة حين رأى جون يقف خلفه بنظرة مظلمة وعلم كم سيعاني الآن.
كوك :هل أخرج من المنزل كي تستطيع مضاجعتها.
تاي:صغيري إنها صديقتي متزوجة ولديها أطفال لا تكن هكذا.
كوك بغضب :و الجحيم لا يهمني أنت ملكي ولا أريدك أن تكون الصداقات سأكون صديقك وكل ما ترغب.
وضع تايكوك على الأرض وسرعان ما ركض ناحية والده الآخر الذي تلاشى غضبه حين رآه.
كوك :كيف حال صغيري البطل.
تايكوك :بهير.
قهقه كوك بخفة وقبل جبينه فهو بالفعل اشتاق له.
كوك :اذهب  الى غرفتك، لقد أحضرت لك لعبة ايرون مان كبيرة.
صرخ الطفل بحماس وركض لغرفته.
تاي :هيا صغيري أرجوك.
كوك :لا تتكلم معي..
تاي :آسف لن أكلم أحد.
(بعد مرور عامين)
كان كوك يجلس أمام البحر شارداََ به، يتذكر تفاصيل حياته وكيف حصل على حبه بعد الكثير من التعب.
هو يحب تايهيونغ بل مهووساََ به، يريد أن يحبسه بالمنزل كي لا يراه أحداََ.
انتفض جسده حين شعر بتلك القبلة طبعت على عنقه و تلك اليدين التفت حول خصره.
تاي :بما صغيري شارد!
كوك :أفكر بك.
تاي :حتى في أوقات فراغك تفعل!
نطق بغرور ليصرخ بألم حين قرصه الأصغر.
كوك :أنت موجوداََ بداخلي تيتي..
ابتسم الأكبر بوسع ليمسك برأسه وجعله يلتفت إليه ثم هجم على شفتيه بقبلة رقيقة تنافس رقة شفتي صغيره.
اخرج هاتفه وانتظر حتى يستعيد صغيره أنفاسه.
تاي :دعنا نلتقط صورة تذكارية.
أبتسم الأصغر مؤيداََ للفكرة.
التقط تاي العديد من الصور ثم أعاد الهاتف لجيبه.
تاي :أحبك جونغكوكي.
كوك :كم تحبني؟
تاي :أنظر للسماء.
نفذ الأصغر ليردف
كوك :أجل.
تاي :أحبك بعدد النجوم التي تزينها وأحبك بعمق البحر و وسع السماء، أنت هو روحي جونغكوك أنت وحيدي و قلبي.
ابتلع كوك والدموع ملئت عيناه ليردف
كوك :كنت وستبقى ملاذي اسمري أحبك.

  'the end'

خلصت 😭😭😭😭😭
رأيكم بالنهاية!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 26, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ذنبي *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن