Part 21

413 17 15
                                    

هاي يا حلوين 🌹

استنتعوا بقراءة البارت 🏵️

Enjoy 💙

كوك :أنت كل ما أملك، انت روحي ونفسي، انت اوكسجيني تايهيونغ، لا تفكر بالماضي لأنني كنت طائشاََ واحمق، ظننت أنني فقط أريد أن أصبح مسيطر لكن لا، علمت أنني فقط أريد تملكك، أريد جسدك، لم استمتع مع مينا فقط كنت اتخيلك، أنا آسف لجعلك تشعر ب...
قاطعته بتقبيله عدة قبل و انتقلت إلى عنقه انثر علاماتي كي يعلم الجميع أنه ملكي ملك كيم تايهيونغ.
تاي : ضاجعني جونغكوك..
'جونغكوك'
تجمدت أطرافي لما سمعت، هل يريد مني مضاجعته، أنا أعلم لما طلب مني هذا، إنه فقط قلق ويشعر بعدم الثقة.
كوك :عزيزي هل تعلم ماذا تقول؟
تاي :جونغكوكي أرجوك أنا لن يهدأ لي بال ولن أشعر بالراحة حتى تفعلها معي ، اسمع انا أحبك وأنت خطيبي الآن ستفعلها فقط هذه المرة ونحن الاثنان سنكون سعداء.
بدا وكأنه يترجاني لفعلها، ليس وكأنني أتمنى أن المسه لكنني خائف من أن يندم.
كوك :حسناََ سأفعلها لكن ليس الآن.
نظر الي بعقدة حاجبيه ثم قال
تاي :لمَ، هل أصبحت لا تريدني الآن؟
كوك :تايهيونغ حباََ بالرب لا تفعل، أنا اعشقك وأنت مرادي، لكن أريد جواََ هادئ لكلينا.
تاي :حسناََ لن اضغط عليك لكن ستفعلها يعني ستفعلها.
كوك :بالتأكيد سأفعل فأنا أحلم بهذا اليوم منذ زمن.
اليوم الذي سآخذ له عذريتك.
(بعد مرور شهر)
كان جون يستحم منذ أكثر من نصف ساعة وتاي جالساً يتصفح على اللابتوب خاصته.
خرج الأصغر بعد مدة وهو يجفف خصلات شعره ثم باشر بإرتداء ملابسه.
عقد حاجبيه بإستغراب حين رأى تاي يناظر حاسوبه بعيون تلمع.
اقترب منه و اختلس النظر وكانت صورة لشاب يرتدي ملابس مثيرة للرجال أثناء الجنس.
شعر بالحمم تسكب على خافقه لينتشل الحاسوب من يد الأكبر.
كوك بغضب :واللعنة يكاد لعابك أن يسيل.
تاي :حبي لا تفهم بشكل خاطئ.
اخذ الحاسوب منه ليردف
تاي :تعال اجلس وشاهد.
عرض موقع يبيع تلك الملابس.
نقل نظره إلى ذلك الشاب ثم إلى الأكبر ليراه ينظر ناحيته
كوك :لا تحلم بهذا.
تاي :أرجوك حبي ستبدو قاتلاََ لها هيا..
بدأ التذمر والالحاح عليه لكن جون بقي على موقفه.
كوك :هل تراني عاهر لارتدي تلك الملابس!
تاي :ومن أخبرك إنها فقط ملابس للعهرة، جون أميري حبيبي روحي هيا من أجلي.
زفر أنفاسه بضيق ليردف
كوك :ألا ترى أن جسدي لا تليق بتلك الملابس فجسدي ضخم.
تاي بحماس :كلا انظر، سأجلب لك هذه ما رأيك.
كوك بحنق:و الجحيم لن ارتدي تلك الملابس الذي يرتديها هذا اللعين.
كان يشعر بالغيرة بسبب نظرات حبيبه ناحيته، ناظره تاي بملل ليردف
تاي :أخرج من تخيلاتك عزيزي فأنا لم أعجب بجسده قط، فقط تخيلتك أنت ترتديها.
حسناََ هذه الفكرة اعجبته و مع ذلك هو مازال رافضاََ الفكرة.
كوك :لا يهم، ما هذا!
أشار على إحدى اغلفة الفيديو وقد جذبه الشاب المربوط بالسرير.
تاي :انها ممارسة عنيفة ويكون المسيطر مازوخي اي يحب أن يعنف الخاضع.
كوك :دعنا نشاهده.
اومئ الأكبر بإستغراب ليقوم بتشغيل الفيديو، مرت عدت دقائق يراقب بها صغيره و تغيراته، كيف ينظر بأعين حاملة و جسده يقشعر إضافة لانتصابه الواضح خلف بجامته.
هل تأثر بالعنف الجنسي، هل أحب ما رآه.
تاي :صغيري.
رأيت ارتجاف جسده بوضوح بسبب صوتي.
وضعت يدي على كتفه لينظر الي بنظرات خاملة.
كوك :ت تايهيونغي، أريد تجربة الأمر.
صدمت بشدة من كلامه، يريد تجربة العنف، حقاََ!
تاي:أنت متأكد صغيري؟
كوك :أجل أرجوك.
تاي :لكنني لا أملك أدوات جنسية.
أمسك يدي وأردف بترجي
كوك :لا يهمني، فقط قيدني، اصفعني، عنفني تايهيونغ.
كلامه جعلني ارتجف، لقد طلب مني بنفسه ولا وقت للتفكير، سأفعلها.
تاي :حسناََ تمدد.
نطقت بنبرة آمرة وهو اطاعني مع ارتجافه.

تمدد الأصغر على السرير ليخرج تاي من خزانته ربطتي عنق.
ربط يديه ثم قدميه ثم اعتلاه ليبدأ تقبيله بقوة اعجبت الأصغر بشدة.
بعد العديد من القبل والعلامات هبط تاي حيث قضيب الأصغر ينظر إليه بتركيز و شهوة وعادت إليه ذاكرته إلى ذلك الرجل الذي كان يعنف قضيب الآخر لكنه خائف من تطبيق هذا على صغيره وإيلامه.
كوك :لا تفكر كثيراً تايهيونغي أنا لك و سأتحمل .
أبتسم له وصفع قضيبه بقوة جعلته ينسى إسمه من شدة الألم واللذة بذات الوقت.
كوك :اههه فاك.
استمر تاي بتعنيفه كان الأصغر على وشك القذف لكنه عبس بشدة حين ابتعد عنه تاي.
راقبه بعينيه المنتشية، خلع تاي خاتم خطبته و وضعه على قضيب الأصغر الذي شعر بالاختناق فهو يريد القذف.
ارتعش جسده حين بدأ تاي بإمتصاصه جاعلاََ جسده يرتجف بعنف وعيني ترتفع إلى سقفها فهو يريد القذف والخاتم لا يسمح له.
كوك ببكاء:اااه تاي س سأنفجر ا اقسم سأ سأنفجر.
كان قضيبه يخفق، جسده يرتجف، تنفسه سريع، جسده يرتفع و ينخفض.
إبتعد تاي وقرر إزالة الخاتم فهو قلق على صغيره ويخاف ألمه.
أبعد الخاتم و سرعان ما اغمض عينيه حين قذف الأصغر على وجهه و ثيابه ، قذف بكثرة جعلته يتعجب فالاصغر لطخه بشكلاََ كامل علاوة على السرير والقليل من الأرضية.
هدأت رجفة الأصغر لكنه شهق بقوة حينما عاد تاي لامتصاصه
بقوة فهو إلى الآن لم يشفى من هزة الجماع وآلان تاي يزيد الأمر عليه.
كوك :اوه اه تباََ تباََ.
بدأ جسده يتلوى كالثعبان ليبتعد تاي عنه ليردف
تاي :سأجعلك تقذف للغد أعدك.
لم يترك له فترة للاستيعاب وعاد لامتصاصه.
كان يدفع داخله بعنف، يد يضعها على كتفه والأخرى يصفع بها مؤخرته.
تنهد حين قذف داخله للمرة الرابعة وقرر الإبتعاد.
كوك بخمول :ح حبيبي..
تاي :عيونه.
كوك :لم نجرب المنشط.
تاي :ولمَ ! لا نحتاجه وأيضاً انت متعب يجب أن ترتاح.
نفى الأصغر ليرد
كوك :كلا لست متعب، أريد تجربة كل شيء معك، أرجوك فقط هذه المرة.
تاي:لكن حبيبي أنا بالفعل لا أملك منشط جنسي هنا.
نفخ الأصغر بعبوس ليردف
كوك :حسناََ في المرة القادمة لا تنساه.
تاي :لا يوجد مرة قادمة، أحب تدليل جسدك لا تعنيفه.
أبتسم الأصغر بصدق، لينهض ببطء بسبب ألم مؤخرته ليردف
كوك :شكراً على حبك الصادق لي، أحبك.
تاي :وأنا أفعل، أنتظر قرارك بمضاجعتي هممم أتمنى أن لا ترفض.
جون قلق من ندم الأكبر بعد فعلها لكنه بنفس الوقت يرى أهمية هذا الأمر له، هو أيضاََ يتوق لأخذ عذريته و جعله ملكه بشكل كامل، خائف أن يأتي أحداََ مثل هوان اللعين و يحاول لمس حبيبه هو وقتها لن يتحمل.
(في اليوم التالي)
ذهب تاي إلى الشركة بمفرده لأنه طلب من الأصغر أن يبقى في المنزل ويرتاح.
جوني كان رافضاََ للفكرة فهو لا يريد من حبيبه أن يذهب بمفرده فهو يغار عليه من جميع الموظفين هناك.
جلس تاي على كرسيه و طلب قدوم مينهو لسبب ما.
ابتسم بوسع حين رأى إسم صغيره يتوسط شاشة هاتفه 'ملاكي'، ضغط زر الرد ليردف
تاي :مرحباََ صغيري.
كوك بعبوس:إشتقت لك كثيراً.
تاي :وأنا أيضاََ.
نطق بإبتسامة كادت أن تشق وجنتيه، بقي يتكلم معه ساعة كاملة غير آبه لعمله وغير آبه للوقت يكفيه سماع صوت صغيره.
(في المساء)
كان الأصغر يجلس على الاريكة بتوتر وخوف يكاد ينهشانه، تاي لم يعد للمنزل إلى الآن والساعة تخطت العاشرة.
وقف يمشي ذهاباً وإياباً، يقضم أظافره، ثم ينظر للساعة المعلقة بالحائط.
كوك بخوف: أين أنت حبيبي!
أمسك بهاتفه يتصل للمرة الألف لكن الأكبر هاتفه مغلق.
انتفض جسده حين رن هاتفه وظن لوهلة أنه حبيبه لكن اتقبض قلبه بخوف وخاب أمله حين رأى المتصل مينهو.
أجاب بسرعة وقلبه ينبض بسرعة.
كوك :م مينهو.
مينهو :جونغكوك تعال لهذا الموقع حالاََ تايهيونغ ليس بخير.

يتبع......
لسا بارتين بنخلص الرواية 😌😌

ذنبي *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن