#الكاتبة_حوراء_الحسيناوي
#رواية_برائة_وجشع
#البارت_6علقن بين الفقرات + دوسن ؏ النجمة + شاركن الرواية وي صديقاتجن
" قَراءة مُمتعه ي عيوטּـي انتً "
~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠~٠شذى:- فتحت عيوني اني بالمستشفى ومادري شجابني وشصاير وشلون عشت مادري احس من الصياح بلعومي صاير خشبه، شلت ايدي ارد احك عيوني حتى افتحهن شفت بيها مغذي رجعتها بوجع
ماكدر اتحرك جسمي نحلاان بشكل مو طبيعي والوجع كلما اصحى كلما يضهر بأماكن من جسمي
بلعت ريجي بوجع وصحت بلكوه يطلع صوتي
:- منو هناااا اححححمضليت اشحط واكح حتى يطلع صوتي
فاتت بنية لابسة لابكوت وعلى رگبتها قياس الضغط سحبت ايدي وقاست ضغطي، كملت وكالت
:- شلون تحسين نفسج احسن؟بدون تفكير حجيت
:- اني مخطوفة الجابني لهنا خاطفني فدوة ساعدينينزلت شفتها وكانت ردة فعلها يعني، مع الاسف
رفعت راسي ردت اصيح بيها فات السايق وكال
:- اخليها يمي علمود مصلحتها وتكول مخطوفةبالاخير كلمة مخطوفها حجاها بنبرة مياعه يعني يقلد كلامي
رفع ايده وسوا حركه يعني روحي، البنية هزت راسها وطلعت
عدلت كعدتي، ماكدرت من الوجع الي بيدي والصداع رجعني للجرباية
وكف فوك راسي وكال
:- تدرين لو ماخذج لمستشفى حكومي جا كبل بلغو عنج- شتحجي انتَ؟؟ رجعني للبيت ماراح اكلك شكراً لو عايفني ميته احسن من ما اشوف شكلك
- تدرين المخدرات تمشي بدمج اكثر من شرب الماي مستحيل اخليج اطلعين اذا ماتتخلصين منهن
- واني ماطلبت منك مساعدة ولا كتلك خل اتخلص منهن اني هاي حياتي واني قابله بيها ويطبني حمس ان متت وان ضليت مالك دخل بيه
- هوَ اني اريد ادخل بيج شلون ما ادخل بيج بابا افهمي حياتج بخطر ابوج يدور عليج حتى يقتلج تفهمين شنو يعني يقتلج لو لا
- لااا مافهم ولا اريييدد افهممم رجعنييي يلا رجعني لا والله اصيح واكلب الدنيا
- صيحي كل ماتصيحين تزيدين الشك
- شقصدك شك شنوو لا تخبلني شنو ازيد الشك شكايل الهم شكتلهم اني شبيههه؟؟؟
- مخبله ومدمنه وانا اخوج وامج وابوج ميتين
ضحكت بأستهزاء وحجيت
:- امي وابوي ميتين؟ هههههه وانتَ اخوي؟اختفت ضحكتي وكمت اريد انزل اجه بأتجاهي لزمني من اكتافي ورجعني للسدية
أنت تقرأ
برائة وجشع
Misterio / Suspensoقُصة حقيقية لـ خمسَ صديقات، ولكُل صديقة قُصة مُختلفه عن الاخرى تأخذكم الى عالم الخيال والاثارة وما يُسمى بالصداقة الحقيقة لقد مَرت على صداقتنا 9 سنوات قابلة لـ 10 سنوات شـ:- صديقتي التي ضحت من اجلي هيَ فعلاً اكثرُ من صديقة عندما كان كُل شخص في عُتمت...