أهلا !
مع الأسف أحس أن الرواية مالها إقبال و كمان التفاعل فيها ناقص،و فعليا دي أكثر حاجة بتزعل الكاتب و تسببله الإحباط أنا غبت لشهور عديدة عن الرواية و أحس يمكن أسحب عليها تاني💔😅
و في المقابل بتشوف روايات تافهة مليئة بالمثلية و القذارة الناس ببتفاعل معاها🙂!
و بالمناسبة حبيت بس أذكر أنه هاد الشي حرام و لا يجوز حتى لو كنت ما تطبقه بس تقراه !
وزي زوجة سيدنا لوط عليه السلام ما كانت مثلية،بس كانت تڨوله هما حرين و دي حياتهم الشخصية و أنا مالي دخل و أنتَ ما تدخل نفسك ، فلما أصابهم العذاب أصابها هي كمان 😐🤝
و بس كده🤍🦋🥰(#لا_للمثلية)(ايش هالغلاف😭😂)
يا إلهي !
كيف ذلك ؟ !قُلتها و أنا أستيقظ على ضوء نهار اليوم التالي و أنا أجد نفسي داخل غرفة ما من هته الشقة ...
أمسح عيناي و قد اتضحت لي الرؤية لأجدني نائمة في غرفة الفتياة وسط "نامي" و "روبن"....!أنهض أفتح قابس الضوء و أنا لا أعلم لما نمتُ بهته الطريقة الكثيفة منذ البارحة فور أن تناولت حلوى تلك الطفلة !
• و لكن قاطعني صوت "روبن" :
هل تَمكن منك التعب لهذا الحد لدرجة أنك نمت بالتقريب يوما كاملا ؟ !• أبتسم : ربما أعجبني النوم داخل غرفة عادية بدل سفينة تتحرك طوال الليل !
• تنهم "روبن" بسخرية لأتقدم نحوها أسأل:
من حملني إلى الغرفة؟!هته المرة تجيبني "نامي" و هي تنزع الغطاء عنها بصوت نعس تقول : لقد كان "لوفي" ...
ينفجر لون أحمر في خداي ٱحاول إخفائه و أنا ٱسرع للحمام . . .
لتبتسم "روبن" مجددا و هي تفهم بعض الأمور !
.....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.• لقد تناولتا إفطارنا الفاخر و قد ٱعجبنا بحسن الضيافة هنا ، ثم قررنا الآن الخروج مجددا لمدينة الملاهي من أجل الإستمتاع....
و هته المرة فضلنا أن نبقى معا....كنت أتسامر مع الفتياة في الخلف أو بالأحرى لا ٱضيف إلا كلمات قليلة وسط حديث "روبن" و "نامي" الطويل ، و الشُّبان كانوا أمامنا يتشاجرون على أي شيئ تافه و لكن فجأةً إرتطم بي شخص مسرع يرتدي ثيابا صفراء رفقة شعر أشقر و قامة قصيرة يلاحق طفلا ما و هناك قد أسقطني أرضا بقوة لدرجة أنني أصدرت شهقة دون وعي مني ...
أنت تقرأ
°||The way to my heart ||° الطريق إلى قلبي
Adventureهل على زعيم القراصنة المستقبلي أن يحب أيضا ؟!