صوت اقدامهم امتلئ في منزل فيكتور او بالاحرى منزل زوجي ..
اقف في الخارج وقد احتوى المكان سوى رجال الشرطة و التحقيق ايضا
، والدي الذي اطال الحديث مع فيكتور في الجانب الاخر ..
لا اعلم ماسيحدث بعد ذلك...لكنني واثقة ان بلماند له دخل في هذا الامر...هيكل الشرطي الضخم يتقدم نحو والدي قبل ان يناديني للقدوم اليه ،
بمجرد وصولي اليه صفعة قوية دبت على وجهي الذي قد شقت عليه يده الضخمة ..
احاول استيعاب ما حدث ..نظراته التي تشتعل من الكره والغضب ..اوين : وتجرئين عن النظر الي ، اغربي عن وجهي قبل ان اجعلك طعاما الكلاب ايتها العا*رة !..
فيكتور : ساجعلك تتمنين الموت يا حقيرة ..
صرخ في وجهي ، وانا بالكاد استطيع الاسيطرة على نفسي ، اعود للوراء واستدير ، نظرات الاخر تخترق جسدي ..
الشرطي : خذوها للسيارة
صوته الحاد قد اخترق مسمعي ،يتقدم نحوي وهو يجرني من يدي التي قد احكم اغلاقها بالاصداف الحديدية ..
*لما...حدث هاذا ...حاولت جاهدة ان لا اقترب من احد رغم انني اعلم انه سيتم اعدامي ..
يالها من سخرية ،
هل ساموت حقا...هل انته دوري في هذه الرواية ...اظن انه يجب ان اتقبل الامر ..فقط ..هذه المرة... *
.....• في مكان آخر •
يجتمون على تلك الطاولة والضحكات قد تعالت في ذلك المكان، قارورات النبيذ قد نفذت بالفعل
اوين : لقد تخلصا من واحدة ، والاخرى سينتهي امرها بعد اصدار الحكم غدا... واخيرا تلك اللعنة ستختفي من حياتنا .
صوته الاجش قد اصدر ضجة هناك
ليرد عليه الاخر
فيكتور : كله بسبب اخوك المتفوي لو لم يثمل تلك اليلة لما حدث كل هذااوين : لا تذكرني بذلك الوغد فقط احتسي شرابك واصمت .
ضحكة ساخرة خرجت من فمه
فيكتور : اوه حسنا يا سيد الملك .
• في مكان آخر •
احتوي جسدي بين ذراعي وانا اغمض عيناي احاول تدفئة جسدي في تلك الغرفة التي لم تكن سوى اربعة جدران تحاصرني ..
لقد تم سجني حتى اصدار الحكم غدا ... اللعنة حتى انني لم اتمكن من التحدث الى جاك...
ساجد حل....يجب ان احاول الهروب من هنا ... حتى لو كلف ذلك حياتي ..•________________________•
مساء الخير قايز🙂🐥
شخباركم ؟؟..
المهم تكونو بخير ✨
مبروك علينا وصلنا للألف بفضلكم طبعا 😖💓
بقي على انتهاء روايتي بضعة فصول يمكن 10 او اقل مابعرف بالظبط...
وانشاءلله بعدها رح اكتب رواية جديدة ...الحين بقول تصبحو على خير حبايبي ♥️🍓
أنت تقرأ
﴿" أسيرة في الجحيم" ﴾
Romance«..عندما تبدأ في عيش حياتك مع تلك الرواية ..هل يمكن ان تصبح شخصًا موجودا فيها !...»