قطوف:- كعدت الساعه 5 العصر
نزلت ورحت الصاله دخلت مالكيت احد طلعت برا ماكو رحت دورت الحديقه لكيتهم كاعدين وحاطين كيك وعصير
قطوف:-ليش ماصحتولي
احلام:-يمه غير انتم نايمين هسه يله روحي صيحي لبدر وتعالي
هزيت راسي بـ اي
ورحت دخلت للبيت ورحت صعدت فوك دخلت الغرفه ورحت نكزت ع بدر
قطوف:- بدر بدر كوم يله
بدر:-اسم الله شبيج بويه
قطوف:- كوم كاعدين برا بل حديقه الكل كاعدين يله كوم
بدر:- تمام هسه اجي
رحت ركض وهوا وراي يفرك بعيونه سمعته يصيح وراي
بدر:-ع كيفج بويه لاطيحين
طلعت برا وانا اركض وهوا وراي يضحك عليه
رحنه للحديقه هوا سلم وكعد وياهم وانا رحت وكعدت يم اسيل
همه يسولفون وانا بس اسمع الهم
فتحو موضوع واحد من الولد
يوسف:-يمه شوكت يرجع خالد من السفر
احلام:- انشالله بهل يومين يرجع هوا خطيه ماحضر عرس اخوانه هسه يريد يحضر عرس سجاد
عدنان:-هلا بي
سيف:-يله خوش باجر اذبح الكم احسن عجل وباوع السجاد
سجاد:-ها ولك تقصدني
سيف:-الصراحه ايي
والكل ضحك عليهم وهم يتناكرون
ضحكت عليهم عبالك زعاطيط
اجه علي عليه وشاورني
علي:-نلعب اني وياج
باوعتله وهزيت براسي اله وكمت وياه ورحنه كعدنه ع المرجوحه
قطوف:-شنو نلعب
طلع تلفونه وراني لعبه عجبتني وكمنه نلعب انا وياه وانا كل ساعه اخسر هوا اشطر مني
صحت بصوت عالي بسبب علي
قطوف:-لاااااا مايصييييييييررر
الكل باوع عبالهم صاير شي
علي:-فلك طرچ ع هل صوت
شفت بدر خازرني دنكت راسي وهمه رجعو كملو سوالفهم
كملت لعب ويه علي وكلما ارفع راسي اشوفه خازرني وارجع ادنك
اذن المغرب وكامو ودخلو البيت واحنه لمينه السفره ودخلنه وراهم وسيف وبدر راحو يشترون عشه
كعدت بصاله يم علي بين مايخلصون شغلهم اندك الباب كمت وفتحته
وشفت بدر وسيف وبدر من شافني خزرني خزره
بدر:-طبييي جوااا
رحت دخلت من الخوف رجعت المكاني
اجو الولد كعدو يسولفون بين يجهزن العشه
دخلن البنات وحطن صواني بيهن لفات گص
التمو الولد بصينيه واحنه البنات بصينيه
الولد ياكلون ويضحكون وعمتي كلهم ساعه تصيح بيهم عبالك جهال هم يسكتون ويرجعون يضحكون
احلام:-ولكم كافي موتوني شني زعاطيط تضحكون كافي كل واحد صار بطول العمود ولكم كافي اخخ راح تجلطوني
عدنان:-يمه شبيج خلينه نضحك يعني شلون نبقه كل واحد ماد بوزه شلون يعني مايصير نضحك
احلام:- عود هاي انته الجبير وهيج
أنت تقرأ
قطوف
Ciencia Ficciónآنهـآ آلنهـآيـه بعض الّنهاياتِ مُرّةً كالقَهوة، ولكنّها تجعلُكَ شخصاً مُستيقظاً، مُتنبهاً وٌلَکْنِيِّ لَمْ أعدْ أملِگ مَوهبةْ الحَديثْ ؛أصمَتْ حتّىَ وَ لَوْ گانَ الأمرْ يهمّنِي ليْسَ ضعْفاً وَ تگبّراً بَلْ ملِلتْ
