قطوف
#الكاتبة_لمار ♕
________________________
قطوف: فتحت الباب وشفت مره وبنيه سلمن ودخلن كعدن بالصاله استغربت منو هذني رحت دخلت للصاله وشفت امي تسلم عليهن هيه ود واسيل ماكو رحت للغرفه وشفتها متوتره دخلت وكعدت يمها
قطوف: شبيج اسيل ليش متوتره
اسيل: ولج هذني البرا هايه شسمها
قطوف: شسمها
اسيل: شسمها هايه المره تصير ام سيف والبنيه تصير اخته
قطوف: وهوه هذا منو
اسيل: باوعلتي وتغيرت ملامحها. حبيب المستقبل
قطوف: ههههههههه
اسيل: وسم انشالله شنو هاي الضحكه سدي حلكج فضحتينه
قطوف: يمه منج لا وتكولها بثقه حبيب المستقبل تقلدها
دخلت ود على كلامنا وكالت
ود: ادبسزز ولج شنو الضحكه هاي بس الضاهر انعال امي يفيد
قطوف: بل غلط والله
ود: هسه المهم كافي اسيل كومي بدلي وعدلي نفسج وطلعي امي تكول
اسيل: عفيه لا ماريد فدوه كولي مريضه الفي كلام من يمج بس ماريد اطلع
ود: اسيل حبيبتي كومي والله امي ماتعوفج
كامت اسيل بخيبه امل وبدلت وعدلت نفسها لان ماتريد مشاكل تعدلت وطلعت بقيت كاعده بالغرفه جان عدنه تلفون واحد مال ود اخذته ولعبت بي واخذتني نومه
كعدت وباوعت لكيت الدنيا ليل هاي شنو اخذتني نومه كعدت ورحت طلعت جانت كوشتي كابه والبجامه صاعده ومتبهذله باوعت وشفت المره والبنيه يباوعلي واسيل كاتمه الضحكه وامي ود بل مطبخ اخترعت من شفتهن ونزلت البجامة وكفيت كوشتي بسرعه ومشيت بأتجاه الحمام وانا اريد بس اوصل تمنيت الارض تنشك وتبلعني من الاحراج
دخلت للحمام غسلت وجهي وباوعت للمرايه وشفت وجهي احمر اصفر اخضر الي تردونه من الاحراج طلعت وكبل رحت للمطبخ دخلت وشفت ود تحط الاكل بصحون رحت وساعدتها
قطوف: جا وين امي
ود: راحت يم المره
كملنه وشفت الاكل مختلف يعني صاير هواي كلش هواي فهمت لان عدنه خطار طبعاً امي تبين كدام الناس حنونه علينه ولكن هيه بل حقيقه شكول عليها تسوي المستحيل على مود الفلوس المهم تعشينه بس اكلت هواي حسيت بطني راح تنفجر اله شويه كملنه عشه وشلنه المواعين انا ود وغسلناهن خلصنه ود راحت يمهن وانا رحت للغرفه انام بقيت افكر واكول امي تغيرت عن قبل من جان عمري 12 سنه جانت قاسيه والاكل جانت تمنعه علينه لاسباب تافهه عكس هسه صحيح بعدنه نشتغل بس صارت تسويلنه اكل زين وملابسنه شويه مرتبه مو مثل قبل الملابس وصخه ومشككه وجانت مصروف ماتنطينيه هسه تنطيني بس قليل
دخلت ود للغرفه تريد تنام كعدت يمي وحاجيتها بتغير امي المفاجأ
أنت تقرأ
قطوف
Science Fictionآنهـآ آلنهـآيـه بعض الّنهاياتِ مُرّةً كالقَهوة، ولكنّها تجعلُكَ شخصاً مُستيقظاً، مُتنبهاً وٌلَکْنِيِّ لَمْ أعدْ أملِگ مَوهبةْ الحَديثْ ؛أصمَتْ حتّىَ وَ لَوْ گانَ الأمرْ يهمّنِي ليْسَ ضعْفاً وَ تگبّراً بَلْ ملِلتْ
