قطوف:-فتحت عيني بطء
شفت الكل ملتمه عليه وانا بحضن بدر كاعد يرش ماي عليه
الكل صار عليه ويسئلون
قطوف شلونج. راسج يأذيج. خوفتينه عليج
حجيت بصعوبة
قطوف:-اريد ماي
انطوني ماي شربته بس اريد هوا احس اختنكت لان ملتمين عليه
قطوف:-هواء اريد اختنكت
وخرو شويه وكمت اتنفس
كوموني وخلوني ارتاح وطلعو
كل دقيقه احد يدخل مره بدر مره اسيل مره عمتي مره رباب مره كوثر مره شهد
يدخل واحد ويطلع الثاني
وانا ماريد شي اريد بس ارتاح
باوعت الساعه بـ 10:00 مر الوكت وما حسيت بي
دخل بدر وبأيده صينيه
رأساً انا كلت
قطوف:-ماريد
بدر:-مو بكيفج
قطوف:- بدر الله عليك وخره ماريد والله ما اشتهي هسه اكل
بدر:-تاكلين واشوف منو الـ ما ياكل
حط الصينيه يمي وبده هوا يوكلني
اكلت شوي بس حسيت نفسي راح نفسي راح استفرغ كبل كلت
قطوف:-لا كافي ماكدر
بدر:-تمام براحتج
كام اخذ الصينيه وراح طلع
شوي ورجع
دخل الغرفه وطفه الضوء وشغل ضوء ازرگ
تقدم مني ونام ع الجربايه وسحبني الحضنه
حسيت عضامي راح تتكسر
درت عليه لكيته مغمض عيونه
حركته عبالك نايم
استغربت شوكت نام شهل سرعه
قطوف:-بدر نايم
ماكو اي رد
حاولت وياه ماكو
كلت خليه ع راحته
اجت بالي فكره
اخذت تلفوني وسحبت سماعات ولبستهن وسويت نفسي اخابر
قطوف:-الووو. هلا حبيبي شلونك. اي نام زوجي لزكه. واخيراً ماصدكت نام ع مود اخابرك. هواي مشتاقتلك. اريد اشوفك.
صار يحوس وانا مستمره احجي وهوا أصلاً كله جذب
حسيت قبضه ايده قوت اكثر
بقيت احجي واضحك بس بصوت ناصي
كام سحب التلفون وفتحه وكام يدور بي
سويت نفسي خايفه ومتوتره
قطوف:- هاي شبيك ليش هيج سحبت التلفون ترا خصوصيتي لا دور بيها
بدر:-منو هذا حبيبي احجي
كمت اضحك بأعلى صوتي
بدر:-شبيج ضحكين ردي عليه منو هذه
بقيت بس اضحك
بدر:-هسه اخليج تضحكين صدك
كام يريد يلزمني كبل كمت وكفت ع حيلي
وركضت وكفت يم الكنتور
لزمت بطني وانا اضحك
اجه وكف كبالي
نضراته خلتني اسكت
ايده حاوطتني من كل مكان
بلعت ريكي بخوف
بدر:-كافي تبلعين مو راح انسطر
تقرب من ركبتي وانا اتنفس سريع
حسيت شفايفه طخت ركبتي
دفعته من صدره بس لزم ايديه ثنينهن بأيد وحده
ضربني ع فخذي قوي صحت من الالم
دمعت عيوني لان الضربه جانت حيل قويه ابتعد مني ومن شاف عيوني وخوفي قرب وجهه من وجهي
بدر:-مشكلتي اني من اشوفج افقد ونقطه ضعفي دموعج
حضني ولزم ايدي وباسها
راح تمدد ع الجربايه وانا هم
تكورت ودحست نفسي بحضنه
ونمت وهوا هم نام
كعدت بـ 4:00 العصر كمت وكفت ع حيلي خليت بدر نايم وطلعت نزلت جوه
رحت للمطبخ لكيت عمتي ورباب
أنت تقرأ
قطوف
Science Fictionآنهـآ آلنهـآيـه بعض الّنهاياتِ مُرّةً كالقَهوة، ولكنّها تجعلُكَ شخصاً مُستيقظاً، مُتنبهاً وٌلَکْنِيِّ لَمْ أعدْ أملِگ مَوهبةْ الحَديثْ ؛أصمَتْ حتّىَ وَ لَوْ گانَ الأمرْ يهمّنِي ليْسَ ضعْفاً وَ تگبّراً بَلْ ملِلتْ
