رحت للصاله وقبل لا ادخل سمعت وياريت ماسمعت
اسيل: يمه ترا هوا من حاجاني جان معصب ويكول ليش ما تحجب.
سمر: والله مادري صدمتيني انتي بعد الله كريم.
اسيل: انا ماريد اتحجب هسه بس سيف قنعني.
سمر: هسه عوفي الحجاب مو مهم المهم شلون نقنع اختج.
اسيل: تقتنع واذا رفضت زوجيها مثل ما زوجتيني.
سمر: يمه هسه عوفي الماضي هذه نصيبج.
اسيل: هسه المهم قبل شويه دك سيف وكال بليل امي تجي هيه وبناتها تشوف قطوف.
سمر: اي بدر خوش ولد شفته شحلاته شخصيه وبيني وبينج ترا هوا من زمان حاطط عينه على قطوف.
اسيل: شنو وين شايفها خاطر يحط عينه عليها.
سمر: مادري هوا هم حاجاني بموضوع الحجاب من جنت بل مستشفى وحجالي سالفه التفتيش.
اسيل: يا تفتيش؟
سمر: يكول مره شايفها بسيطره صارت حادثه مدري شنو وفتشوهم وهوا شايفها ونوب يكول خاله بتج تذب علينه ثكل.
اسيل: هههه الله يعينه اذا اتزوج قطوف.
قطوف: واكفه ورا الباب وسمعت الحديث الدار بينهن مافهمت وكعدت احاول اجمع الكلام وافهم وفهمت
ياسيطره يا تفتيش ازوج منو ومنو هذا اصلاً
حسيت بخوف مو طبيعي ماعرف ليش بس صارت بيه عقده من الزواج وهاي الشغلات احس بشعور خوف توتر ماعرف مشاعر مخربطه
غوركت عيوني دموع وفتحت الباب عليهن وهنه انصدمن
قطوف: مستحيييل افكررررر ولاااا راااااح افكرررر.
طلعت اركض ورحت للغرفه قفلت الباب وكعدت ورا ابجي
المفروض افرح بس انا اخاف والله مو بيدي كلما يجيبون سيره الزواج اخاف وارتبك وماعرف شسوي
كعدت ابجي واشهك اسيل ادك بل باب وتترجاني افتحه
طبعاً هيه تعرف عن خوفي من هاي الشغلات وما تجيب سيره كدامي
وكف الدك الي على الباب شويه وسمعت صوت ود من ورا الباب وهم تتوسل افتحه
وفعلا كمت وفتحته اول مافتحته واتأكدت انو هيه وماكو احد وياها حضنتها بقوه وبجيت اكثر
ود اكثر وحده ارتاحلها واحبها لان احب اهتمامها تعاملها وياي
مسدت على راسي ودخلنا كعدنه.
ود: قطوف حبيبتي شبيج.
قطوف: زدت بجي اكثر.
ود: لا حبيبتي انتي لا تبجين ورجعت حضنتني.
هدأت شوي
ود: كليلي شبيج وشنو هل بجي.
قطوف: حجيت الها كلشي من طك طك الى سلام عليكم.
ود: ليش كل هل بجي انتي مو رفضتي خلاص لاتبجين وراح يتقفل الموضوع.
قطوف: هدأت شوي وحطيت راسي ؏ رجلين ود وغمضت عيوني احاول اتخطى الموضوع نمت على رجلين ود
أنت تقرأ
قطوف
Science Fictionآنهـآ آلنهـآيـه بعض الّنهاياتِ مُرّةً كالقَهوة، ولكنّها تجعلُكَ شخصاً مُستيقظاً، مُتنبهاً وٌلَکْنِيِّ لَمْ أعدْ أملِگ مَوهبةْ الحَديثْ ؛أصمَتْ حتّىَ وَ لَوْ گانَ الأمرْ يهمّنِي ليْسَ ضعْفاً وَ تگبّراً بَلْ ملِلتْ
