عودا حميدا والشوق مليار
وحشتوني!!!!
وحشتوني كثير ومستحيه منكم على التاخير والله مستحيه مره ..... مرت فتره طويله جدا كانت فتره سيئه جدا لكن الحمدلله الحين بديت اتجاوز هذه المرحله من حياتي وقررت ارجع لكم ببارت طويل تعويض عن ما سلف..اعتذر لو طريقة السرد مختلفه او كتابتي مختلفه عن السابق لاني مو عارفه ارجع اكتب زي قبل...
حسابي انستا a22ghd
استمتعوا بالبارت وتفاعلوا فيه بليز ..
__________________________________
يوم الاحد...
اليوم الاول في بداية اسبوع جديد .. يوم مكرر لبداية معاده في كل اسبوع يرجع الاحد و يعيد فيها نفسه بنفس صرامته وحدته في بداية كل اسبوع
يوم الاحد من الايام الغير مفضله لأغلب الناس لانه يجي بعد ايام حلوه ومريحه والترف كانت من هذول الناس اللي ماكانوا يحبونه ولا يحبون صباحه
وعلى عكسها اريام اللي ماكانت بالأصح تعاكسها بشكل دائم بكرهها ليوم الاحد بس في هذا الاسبوع مشاعر هذا اليوم كانت مختلفه عندها
ماكان الويكند الا محطة انتظار وأيامه كانت عد تنازلي حتى توصل ليوم الاحد اللي كانت تنتظره على احر من جمر
ماكانت دوافعها مثل الاقليه من الناس اللي تحب يوم الاحد.. كان دافعها الوحيد هو سعود اللي غاب فتره من الزمن عن صباحها وما اشرق فيه
حتى مع وجوده في باقي الاوقات من فصول يومها الا انها كانت تفتقده في بداية يومها.. الوقت اللي دفعها له وشافت فيه جانبه اللي خلاها تحبه
وقفت اريام قدام تسريحتها تفرد شعرها على ظهرها وتبتسم لمرايتها من غير ماتخبي سنوانها اللي ظهرت رغم عن شفايفها تفرج عن ابتسامتها الواسعه
ناظرت الترف فيها وهي تفرك عيونها وتتثاوب بنعاس :"خير مبسوطه و اليوم احد"
التفتت اريام على الترف وهي مازالت مبتسمه:"ولانه احد لازم اكون مبسوطه"
الترف:"اريام لا تنرفزيني وتبتسمين بوجهي وانا قافله معي"
وسعت اريام ابتسامتها:"اساسا دايم قافله معك وش الجديد"
جلست الترف على السرير تفتح دروج الكومدينه:"لا صدق هذه المره قافله معي مانمت امس الا الساعه اثنين"
اريام:"وليش مانمتي؟"
طلعت الترف واقي الشمس وبدت ترطب وجهها وهي تقول:"قعدت العب ببجي وما انتبهت للوقت كيف مر بسرعه"
أنت تقرأ
هاجسي وافكاري شاغلها غرامه
General Fictionبعيدا عن صخب المدن والحياة الحديثه تجتمع قصص حب بين شخصيات متناقضه ومختلفه في روايتي الاولى...