الفصل السابع : الشاهد الوحيد.
___
همس للتي ترتجف بجانبه وهو يطوق خديها بيداه تنضر الى الفتاه المستلقيه امامها بخوف.
_ڤالوري انضري نحوي.
اردف بصوت هادء يحاول تهدئتها قدر الامكان، شعرت بخوف شديد وانا انضر نحو الفتاه امامي كنت ابكي بهستريه، منضر الدماء يعيد لي ذكريات سيئة.
_ڤالوري اهدئي.
همس السيد جيون وهو يقترب منها يجذبها نحوه، شعرت بانامل بارده تطوق خداي جلت بصري عن تلك الفتاة ونضرت نحوه.
كان السيد جيون ينضر لي بقلق، حينما رايته انفجرت باكيه وانا ارتجف بخوف.
_سيد جيون.
اردفت وانا انضر له بعيناي الدامعتين، نضر نحوي وهو يعقد حاجباه بأسف، جذبني نحوه و طوق ضهري بيديه يدفني بين احضانه.
_اهدئي.
همس في اذني وهو يرسم دوائي على ضهري محاولا تهدئه بكائي، شددت قبضتي على ضهره بقوه.
_انا..
لم استطع اكمل ما اردفت به لقد وقعت مغشيه بين ذراعيه، نضر السيد جيون نحوها بقلق قام بحملها وتجوه للخارج بسرعه.
خرج من المدرسه وكانت انضار الجميع حولهم، اقتربت منه يونا تنضر الى المغشيه بين يديه بخوف.
_ماذا حدث.
اردفت بخوف وهي تنضر الى ڤالوري، توجه السيد جيون نحو سيارته فتح الباب الخلفي بيده ووضعها داخله.
_ارجوك سيدي دعني اذهب معك.
اردفت يونا متوسله للواقف امامها، نضر لها مطولا ببرود كاد يرحل ولكنها اوقفته ممسكه بيده.
_ارجوك ڤالوري صديقتي الوحيده.
همست مترجيه بعيون دامعه، اغمض السيد جيون عينيه بنفاذ صبر قبل ان يشير لها بعينيه.
_ادخلي بسرعه.
اردف وهو يركب في مكان السائق، توجهت يونا الى الكرسي الخلفي وجلست بجانب ڤالوري تربت على راسها بحنان.
اشغل المحرك وانطلق مسرعا متوجه نحو المستشفى، اخرج هاتفه من جيبه وضغط على رقم ما.
أنت تقرأ
YOUR MINE.
Romansa[ S e x u a l c o n t e n t +18 ]. اعتقدت انه قد عاد الى كوريا الجنوبية لأجل قضيه قتل متسلسله حدثت في مكان أقامتي ولكن اتضح انه يشغل ذهنه بأرتكاب الخطيئه معاً التي ادمنها جسدينا. _سيد جيون هل ترانًي كعاّهره أيضُاً؟ _اغلقي فمِك اللعين ولا تجّرؤي...
