الفصل الحادي عشر : غروب الشمس.
___
ابتسمت باتساع وانا ادفئ جسدي بمعطفه، طاوق جسدي بكتفيه يجذبني نحو صدره اكثر.
_اين سنشاهده.
املت راسي قليلا لكي انضر لعينيه، ابتسم بجانبيه.
_اصبري قليلا.
وضع فكه على راسي، بقينى نمشي حتى وصلنا الى ديلاب الهواء.
_سيد جيون، هل سنصعد هنا؟.
قلت بخوف وانا ابتعد عن حضنه، اومئ لي بعينيه قبل ان يتجه نحو الموضف.
_بالتأكيد لن اصعد، أبداً.
تمتمت وانا اهز راسي بخوف، كان السيد جيون يتحدث مع الرجل بوقار، لم استطع منع نفسي من تأمل مضهره،سيسيل لعابي على هذا المنوال.
انحنى الموضف للسيد جيون قبل ان يتجه نحوي.
_هيا ياصغيره.
اشار بعينيه لكي اقترب.
_لا.
قلت اهز راسي بسرعه، عقد حاجبيه باستغراب واقترب مني.
_لا؟.
احاط بيديه وجنتاي لكي ينضر لي.
_اخاف من المرتفعات.
نضرت له اعقد حاجباي بانزعاج، داعب وجنتي بابهامه.
_لا تقلقِ ، سيعجبك المنضر.
اردف لكي يطمئنني ولكنني عنيده وراسي يابس.
_لا، لن اركب، سيد جيون ماذا لو وقع بنا.
زفر الهواء بضيق قبل ان يبعد يديه عن وجهي.
_اعتقد انك شاهدت افلام كثيره.
هل وقت سخريته واللعنه، نضر الى ساعته قبل ان يعيد بصره لي مره اخرى.
_سنتاخر.
اقترب مني وقام بحملي، شهقت بفزع وبدات بضرب ضهره،مؤخرتي مواجهه لوجهه ووجهي مواجه لضهره.
_انزلي، قلت لك لن اصعد.
بدات بضربه بقوه ولكنه لم يتاثر ولو بقليل، قام بحملي باتجاه ديلاب الهواء.
أنت تقرأ
YOUR MINE.
Romance[ S e x u a l c o n t e n t +18 ]. اعتقدت انه قد عاد الى كوريا الجنوبية لأجل قضيه قتل متسلسله حدثت في مكان أقامتي ولكن اتضح انه يشغل ذهنه بأرتكاب الخطيئه معاً التي ادمنها جسدينا. _سيد جيون هل ترانًي كعاّهره أيضُاً؟ _إنِّ كنت أراكِ كعاهّره لما كن...
