الفصل الثامن عشر: أنتقام.
_
من شده صدمتي لم افعل أي شيء سوى دخول السياره معه، بأرادتي!، لم اكن ابصر شيء بسبب الكيس الذي يحجب رؤيتي.
_لقد امسكت بك، ايتها الهره، انتضرت هذا طويلاً.
نبس وكان صوته مكتوم قليلا، للحضه اعتقدت انني سمعت هذا الصوت من قبل.
_اتجه بنا نحو المقر الخاص بي.
كان هنالك رجل خلفي أيضاً، امسك ذراعاي وربطهم ببعضهم.
_لا اطيق صبرا لفعل الأشياء التي تجول في ذهني.
لماذا لا اتنفس حتى، اطلق زفير كنت احبسه منذ جلوسي، كان قلبي ينبض بعنف في صدري.
_ارفع هذا الشيء، دعني ارى عينيها.
أدرف بنبره أمره، قضمت شفتي بخوف، اغمضت عيناي بأحكام حالما رفع الغطاء الاسود عني.
_افتحي هذه العينان، دعيني ارى جمالهم.
أمسك كتفاي وسحبني نحوه.
_لا تقم بلمسي!
صرخت برعب وانا اهز جسدي بعنف، كانت السياره تتحرك بالفعل.
_وهل تضني انك ستمنعيني من هذا.
فتحت عيناي وحدق بخاصته بحده، نبض قلبي بجنون، عدستاه تتناولني.
_سأبلغ الشرطه عنك أيها المختل.
بصقت على وجهه بغضب على الرغم من انني اموت داخلياً، قهقه بسخريه يمسح عينيه من لعابي، عيناه فقط من استطيع رؤيته.
_فتاه شقيه وغبيه أيضاً، هل تعتقدي اني سادعك تذهبي.
اشار الى للرجل الذي خلفي بعينيه، وضع شريط اسود اللون على عيناي،اين السيد جيون حبا بالرب.
_لازلت كما انت، غبيه ولكن تحافض على مضهر شجاع.
امسك وجهي وقربه من خاصته، تجمدت للحضه حينما حطت شفاهه على وجنتي، كان يقبلني بلطف.
_ابتعد عني! أيها المنحرف، اقسم بانني ساخبر السيد جيون وادعه يقتلك.
هززت رأسي بعنف والدموع تتساقط من عيناي، ضحك الرجل الذي خلفي ولكنه لم ينطق بشيء.
_السيد جيون خاصتك لن يعثر عليك، او لنقل سيعثر عليك جثه هامده وسط اعماق البحر.

أنت تقرأ
YOUR MINE.
Storie d'amore[ S e x u a l c o n t e n t +18 ]. اعتقدت انه قد عاد الى كوريا الجنوبية لأجل قضيه قتل متسلسله حدثت في مكان أقامتي ولكن اتضح انه يشغل ذهنه بأرتكاب الخطيئه معاً التي ادمنها جسدينا. _سيد جيون هل ترانًي كعاّهره أيضُاً؟ _إنِّ كنت أراكِ كعاهّره لما كن...