الفصل التاسع عشر : الـنعـيم الـمحرم.
_
قرنت حاجباي بأستغراب أنضر للتي واقفه امامي، لماذا تسأل عن السيد جيون، كانت ذات شعر اشقر اللون وعيون زرقاء، عقدت ساعداي نحو صدري ارمقها بشك.
_نعم يعيش هنا، من أنتِ؟
حطت عدستاي حيث تضع يدها على معدتها المنتفخه، ابتسمت باتساع ترمقني بنضرات لم يرتح لها قلبي.
_هل يمكنك مناداته، اخبريه ان جيزيل هنا وسيعرفني.
نبض قلبي بعنف حالما تذكرت هذا الأسم، انا اتذكره جيداً، شعرت بالغيره وليس وقتها الآن أبداً.
_ومن جيزيل بالضبط، هل انت من معجبيه؟
نبست بانفعال اضع يدي على خصري.
_أمي اشعر بالبرد.
أدرت راسي خلفها، كان هنالك فتى ذو عيون واسعه سوداء، هي تحمل حقيبتين أيضاً.
_هل يمكنني الدخول، إيان بدء يشعر بالبرد.
رمقتني بأبتسامه لطيفه، عاينت وجهها بتمعن قبل أن افسح لها المجال للدخول، دخلت وهي تمسك يد ابنها والأخرى على بطنها.
_أبي!
صرخ الفتى وهو يركض للأمام، تبعته بعيناي الى حيث يركض، نبض قلبي بعنف حالما رأيت السيد جيون.
هل ناداه للتو بأبي ام أذناي تتوهمان فحسْب، رمقته بعد فهم، تلاقت عدستاي بخاصته لوهله قبل أن تعود الى الفتاه.
_ما لعنه وجودك هنا؟
أبعد الفتى عنه واقترب منها، امسك كتفها بخشونه، عيناه تكاد تقتلها ولكنها تحافض على تعابير ثابته.
_أبنك اشتاق لك، ولدي الحق برؤيه زوجي أيضاً.
توقف قلبي عن النبض واشعر أنني لم أعد اتنفس، عيناي متسعه بصدمه لا اصدق الذي يحدث الآن، ربما مجرد حلم بإس أراه الآن.
شعرت بألم فضيع في فؤادي حتى أن عيناي أمتلئت بالدموع، أهتزت عدستاع حالما نضر لخاصتي، انه يرمقني بنضرات غير مفهومه.
_عودي حيث اتيت قبل أن افعل شيء لن يعجبك.
رفعت رأسي للأعلى حينما بدأت دموعي بالنزول على وجنتاي._لن اذهب الى أي مكان، بقيت في لاس فيغاس لمده طويله وحدي، وانت ماذا تتجاهل أتصالاتي وحتى قمت بحضر رقمي.

أنت تقرأ
YOUR MINE.
Storie d'amore[ S e x u a l c o n t e n t +18 ]. اعتقدت انه قد عاد الى كوريا الجنوبية لأجل قضيه قتل متسلسله حدثت في مكان أقامتي ولكن اتضح انه يشغل ذهنه بأرتكاب الخطيئه معاً التي ادمنها جسدينا. _سيد جيون هل ترانًي كعاّهره أيضُاً؟ _إنِّ كنت أراكِ كعاهّره لما كن...