البارت الرابع والأربعون
بقلم الكاتبة الزهيرية الزهيرية
لن انسى انك جبرتني ان ارحل
وكانت امنيتي الوحيده انتمينا / مرات نحچي حچي ما نعرف شنو عواقبه ولا وين راح نوصل بي المشكله اللسان ما بي عظم يحچي شرقي غربي واني في وقت چانت ملاذ موجوده وغلطت عليها اني چنت طول الوقت متعجبه شنو الجابر ريان على ملاذ لهذا من چان يحچيلي على ملاذ والفلوس اليدفعهن الها سألته/ اگلك ريان ترى انت ما مجبور تدفع اي شي لملاذ
ريان / شوفي مينا اكو أمور مرات صير بحياتنه نگول ندفعها بعود ولا ندفعها بعامود اني في وقت من الأوقات اشتكيت على ملاذ وجابوها للمركز بس بعدين من فكرت بأبعاد الموضوع من كل النواحي ماكو احد راح يخسر غيري لأن بالقانون اني وملاذ ما مزوجين قانوناً
يعني إذا نفضح موضوعي ويه ملاذ راح صير عليه جنحة وجنحة الشرف والارهاب انفصل من اي شي يخصني بالدوله هذا شي اضافةً عشائرياً ما أخلص من زوجها وعشيرته وحتى عشيرة ابوها ما تطلع ملاذ الدايحه الساقطه تطلع ملاذ چانت رب الشرف والعفه واني اعتديت على شرفها لهذا اسلم حل الي انه أسايرها حتى أخلص منها فهمتي اما مال حب وغيره هاي الكلاوات بعد ما تعبر عليه فهمتي حبيبتيمينا / الله يكفيك شرها حبيبي
ريان / المشكله وين راحت ملاذ شو أختفت لا تتصل ولا تسحب الفلوس واني وصيت ابو الصيرفه في حالة سحبت الفلوس يتصل بيه وحتى رقمها اتصل عليه كله مغلق وهاي صار 10 ايام من اختفت ملاذ
مينا / حبيبي ان شاءالله تختفي من حياتك وتخلص منها على اهون سبب
وبذاك اليوم رجعنه اني وريان لحياتنه الطبيعيه ومرت الايام ودخلت قطر الندى بشهرها واني دخلت بشهر السابع وبده الموسم الدراسي واني ما اگدر أداوم جامعه بسبب حملي وأجلتها إلى السنه الجايه وتحدد موعد عملية قطر الندى وراحت بموعدها وجابت بنيه وسمتها مايا ومن رجعت ثاني يوم العمليهوهي رجعت الصبح ما يقارب الساعه 10 الصبح ردت اروح أتحمد الها بسلامه بس خفت وآجلتها لما يجي ريان والظهر من آجى ريان فتحت ويا الموضوع انه اروح على قطر الندى واتحمد الها بسلامه
ريان / حبيبتي نظراً لكثرة القال والقيل مآل النسوان نروح سوه ونرجع سوه وابد لا تبتعدين عني حتى كل شي گدام عيني
وبالفعل بعد الغده اخذني ريان ويا وميليا هو شايلها لان اني من دخلت بشهر السابع اتعب وگوه اتحرك ودخلنه من باب المطبخ وچانت موجوده جنى وهاي خطيه هم في بداية حملها وعماد يخاف عليها سلمت عليها وهي بوست ريان ورحنه لصاله چانوا مخلين سرير ابو نفر واحد نايمه عليه قطر الندى والطفله بكريكوت وردي
سلمت على عمتي ورحت سلمت عليها وباركتلها واني بالبداية تصورت راح تغلط عليه او اقلها ما ترد السلام بس بالعكس أصرفت طبيعي وباركلها ريان وبعدها ريان سال على كمال وجاوبته انه كمال فوگ بغرفته وظلينه شويه گاعدين وعمتي سولف على العمليه والمستشفى وتقريباً نص ساعه اشرلي ريان بمعنى روحي وآنيّ استأذنت منهم واخذت ميليا ورحت للمشتمل مالتنه
YOU ARE READING
عذابي الأزلي
Romanceفتاة تسكن في بغداد بمنطقة شعبية جميلة تحت رحمة اب متسلط وام حنونه لتقع بحب رجل متزوج ليكون النصيب له رأي بحياتها