عذابي الأزلي

الجزء الثاني والأخير من البارت ألأخير

الجزء الثاني والأخير من البارت الأخير

بقلم الكاتبة الزهيرية الزهيرية

اصعب اشتياق أن تشتاق لاحد لن تراه
ابداً ولن يأتي مثله ابداً ولن يعوض مكانه احداً

مينا / مرات تجي الأمور على هواك بس سبحان الله بعد فوات الأوان يعني حتى من تجي الأمور على هواك تكون رغبتك قلت بيها وكأنه ما يكون يهمك الموضوع اني من ظهرت أدلة جديدة بقضية ريان بصراحه ما عاد يهمني الموضوع هو مات بعد إذا تبرىء واذا ما تبرىء نفس الوضع عندي ومن نفتحت قضية اتهام ريان الله يرحمه طلبت جنى كمحاميه انه القضيه تريد تحت إشراف الضابط فرقد وافق القاضي وختم على طلب جنى انه القضيه تحال من ضابط التحقيق الكان مشرف عليها الى الضابط فرقد

وبالفعل اول ما أستلمها فرقد اجى على أولويات القضيه وچان رأي فرقد وفي وقتها تناقش بيها ويه عماد وهي شنو الفائده الترجع على ريان في حالة موت ام زوج ملاذ وابن حماها لأنه لاي دافع بالجريمه اكو مصلحة ومن وجهة نظر فرقد انه ريان ما اله اي مصلحه بجريمة القتل واذا افترضنه انه ملاذ انجبرت على قتل عمتها وابن حماها واذا استبعدنه ريان لان الفلوس چانت توصل لملاذ عن طريق الصيرفه واذا نگول بينهم علاقة جنسيه ريان ما يحتاج يروح لبيت عيال ملاذ في سبيل يمارس الجنس وياها لانه اكو صور فاضحه بينهم وهي ويا بغرفة نومه يعني ما يحتاج يروح يمها ابد وبدليل الصور شوكت ما يريد يمارس وياها تجي للبيت اضافةً انه ما لگينه مراسله بين ريان وملاذ هي تگول اله تعال او هو يگول إلها تعالي نهائياً

توصل فرقد لفكرة انه بإعدام ريان وملاذ انه المجرم يكون بعده حر طليق وانه ملاذ قدمت ريان كبش فداء بدل المجرم وغطت عليه وانه هذا المجرم معروف عند عائلة اهل زوج ملاذ والا ما أضطروا يزهقون ارواح 3 اشخاص في سبيل ما ينعرف هذا الشخص والظاهر هذا الشخص علاقته قويه بملاذ ودائماً يتردد عليها لكن هاي المره نكشف عند عمتها وابن حماها لهذا قتلتهم

وفرقد كذلك اخذ ملف قضية ملاذ حتى يشوف اعترافاتها وبخلال إعترافها هي تگول انه ريان چان يتردد عليها وبيوم قتلت عمتها انه چانت نايمه ويه ريان وعمتها شافتها وعمتها گامت صيح عليها وخافت لا احد يسمع صوت عمتها هي وريان دخلوا عمتها للغرفه وربطوها بالسرير وحرگوها وهذا الكلام ينافي التقدير الطب الشرعي لان الطب الشرعي يگول بالبدايه تم خنقها وبعدها يله مربطيها بالسرير وحارگيها اما الطفل انه شايف ملاذ وريان حرگوا بيبيته وخافوا لا يروح يبلغ ابو وابو يكون حماها لملاذ لهذا خانقي لطفل وأنه ريان اخذه بسيارته وذبه بالشط

فرقد/ إذا نريد نگول الروايه مال اعتراف ملاذ صحيحه فهذا ما يطابق ويه الجريمه الصارت لو كلام ملاذ صحيح چان من شافتها عمتها ويه ريان يكفي انه ريان يطلع من يمهن وتگدر تگول ملاذ إنه عمتها كذابه وماكو آحد وياها وتتبلى عليها وماكو دليل ضدها غير بس كلام عمتها وحمد لله عايشين بمنطقة الحسينية جوه كلش حتى كاميرات قريبه عليهم بالبيوت ماكو اني مصر انه بيوم الحادث الچان ويه ملاذ شخص معروف عند العائلة واذا ماكو كاميرات بمنطقة الحسينية وما عرفنا منو چان بالسياره راح نعرف من منطقة ريان نفسها اريد تنسحب تسجيل كاميرات البيوت القريبه على بيت ريان في يوم حنة جنى