هو رجل مافيا ايطالي ارعب كل من إيطاليا وروسيا بقوته وهيمنته الملقب بشيطان الهلاك لايرحم احد مهما كان وهو متملك نحو اشيائه واذا اراد شيء حصل عليه ولو بالقوه يكره الخيانه والغدر ولايثق باحد سوى صديقه وهو يحب اخته لانها كل ماتبقى من والدته
هي فتاه عربي...
استيقظ ماكس على صوت هاتفه وكانت الساعة السابعة صباحا. نظرَ ماكس للمتصل ورأى انه الحارس الذي وضعه لمراقبة يقين فز قلبه وضن ان مكروه اصابها فاجاب بسرعة على الاتصال
ماكس بغضب وبقلق " هل أصابها شيء هل تأذيت اخبرني"
الحارس بأرتباك " اه لا سيدي ان السيدة بخير ولم يصبها مكروه"
تنفس ماكس الصعداء وعاد لبروده بعدما مسح وجهه بكفه "اذا لماذا اتصلت"
الحارس بأرتباك وهو يتلعثم" ااا.. اه لا شيء سيدي... ف.. فقط اردت اعلامك انني قد بحث عن ماضي السيده ووجدت المعلومات والصور وقد ارسلتها للمكتب في الشركة "
ماكس " هذا فقط جيد اذا "
الحارس" لحضة سيدي لكني اعتقد ان السيدة بدات بالشك بان احد يراقبها"
ماكس بتعجب" ماذا كيف لاحضت وانت فقط تراقبها منذ يومين "
الحارس" لا اعرف سيدي مع انني كنت حذراََ جدا وابقيت مسافة بعيدة جدا بيننا اما اذا تقربت منها اجدها تنظر لي بشك"
تنهد ماكس بقله حيله واردف" حسنا لا تراقبها كثيرا وكن حذرا كي لا يكشف امرك "
الحارس " امرك سيدي"
اغلق ماكس الخط وزفر واردف" كيف استطاعت ملاحضته بهذه السرعة انها حقا مدهشة "
نهض ماكس واستحم وارتدى ملابسه وتوجه نحو الشركة.... دخل ماكس الشركة وتوجه لمكتبه ولم يقابل ليث لانه ارسله في مهمة دخل مكتبه وتوجه وجلسه على مقعده ووجد ضرف اسود اخذه وفتحة وبدا يقرا عن ماضيها وكيف مات والديها وعن حياتها قبل موت والديها ثم نضر ماكس للصور ولم يجد غير صوره واحده لها وانها كانت في السابعة من عمرها وقد اندهش مما رأه واردف بعيون تجمع مشاعر الاشتياق والحب والعشق معاََ
" انها هي التي تشاجرت معها عندما اخذت الزعامة من جدي في الثامنة عشر من عمري وقد ضربتني بحجر على راسي و تكونت هذه الندبة"
ابتسم ماكس ولامس بيده الندبة الموجودة بالقرب من حاجبه متأملاََ الصورة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
