مهووس بعربية

Part 42

-كيف كان اللقاء ؟

-كان الحياة
.....................

...بعد عودته للقصر الجديد دخل بملل وهو شارد الذهن يفكر فيما كانت تقصده سيلينا ليقطع شروده جان ابن مارك محتضناََ قدمه عليه رادفاََ بطفوليه وتلعثم

" عمي ماتث"

نظر الاخر له واردف بابتسامة بعدما حمله " ماذا يفعل جين الصغير وحده هنا"

جان بطفولية " تنت اللعب مع ريو وليلي الغميضة لتنني لم ادد متان اهتبء به هل يمتنت ان تهبأني؟"

انهي كلامه وهو يميل براسه بطفوليه. ضحك الاخر عليه ليردف داخل نفسه " انه لايشبهك ابداََ يا مارك"

فرد قائلا " في غرفتت"

ماكس" اذا هيا " انهي كلامه رافعاََ اياه للأعلى والاخر يضحك بصوت عالي.. ليسمع ريو وليلي صوت ويحقان به لجدا ان خالهاما ماكس ممسك بجان وهم يتوجهان نحو الاعلى لتردف ليلي بصراخ.

" لقد وجدناك"

انتبه الاخرين لهم ليركض ماكس وفي حضنه جان وهو يضحك ليحق الاخران بهما. صادف ماكس يارا وهي تمشي بالممر لتستغرب من ركضه لتوقفه قائلة.

" ما الخطب لم تركض"

لم يجبها الاخر وبقي صامتاََ يحبس ضحكته ليري مارك خارج من غرفته قائلاََ له " هل انت طفل "

ماكس" الرجاء عدم تشبيهي بك"

مارك بسخرية" لكني لا ادع اطفالاََ يركضون ورائي"

بادله الاخر السخرية واردف " اجل لكنك تهمل اطفالك" انهي كلامه معطي جان ليارا متوجه لغرفته لتردف يارا بعصبية

" مارك!!"

ليرد الاخر بلا مبالاة " ماذا لم افعل شيء

يارا بغضب " بلا قد فعلت لم تخرب مزاجه تعرف انه نادراََ مايكون سعيد لم لا تهتم لمشاعره تعرف انه مجروح "

مارك" لم اقصد كنت فقط احاول ممازحته"

يارا" كلامك ليس مزاح "

جان" لا ابي شخص ثيء لقد اذعج عمي ماكس" انهي كلامه بعبوس.

يارا" اه انظر حتي ابنك يرى ذلك"

. ليتقدم الاخر منهما ويردف لجان" يا ولد هل تكون ضد والدك "

ليحتضن الاخر امه ويردف" ماما بابا يهددني"

يارا" كف عن هذا مارك "

ليحتضنها الاخر ويردف بابتسامة" امم ماخطب جزرتي غاضبه من الصباح "

ابعدت الاخري يده لتردف " الم اخبرك ان لاتناديني بجزرتي "

مارك وهو يميل برأسه بطفوليه " لما يا حبيبتي "