ابعد تاي تلك اليد التي احاطت خصره ليتحدث بغضب
تاي : حقا جاكسون مرة اخرى المرة الماضية اخبرتني انك ضحية ايضا... الان مذا ؟ انت تحت تهديد الجمارك .
اعاد جونغكوك يده بعبوس لخصر تاي محاصرا اياه : لا لن تستطيع اي سلطة تهديدي لاكنني للاسف تحت تهديد قوة عظمى تسمى قوة الحب .
صفع تاي يده عائدا لسرير : اجل بطبع قوة لعنات التي اتلقاها كل يوم من اشخاص اعرفهم جيدا . لحق جونغكوك تاي ليجلس بجانبه متلاعبا بخصلاته : لاتقل هذا ..خلاف هذا لو كنت لعنة فانا سعيد بلعني بك طوال حياتي .
تحرك تاي مبتعدا بينما يحدق بجونغكوك بغرابة : لما انت دبق جدا اليوم؟! .. ( امسك راسه متفقدا اياه ) هل سقطت؟ هل حقنك احدهم بشيء؟.. هل اعطاك جيتن شيء تناولته ؟ .
جونغكوك: لما انت ضد الرونسية عزيزي .. انت حبيبي لما لااكون رومنسي معك همم .
ابعد تاي وجه جونغكوك بيده شاخرا بسخرية : لاتكون الرومنسية بخطفي سيد جاكسون يبدوا الامر وكانني على مشارف تهديد صريح .
رمش جونغكوك ببرائة ليدفع تاي لسرير معتليا اياه: هل رايت شخصا يهدد مخطوفه بوضعه على سرير ملكي مثل هذا ؟. تاي : طبعا يوجد المختطفون ذو الشخصية السادية امثالك .
امال جونغكوك راسه نحو شفاه تاي متحدثا بابتسامة : لتعدني اذا سادي مثل ما قلت فوجودك على سريري بهذا الشكل يجعل لي العديد من الافكار الفاحشة والخطيرة .
تاي بقهر : عذرا لست من اتى لسريرك انت من وضعني هنا وبالطبع لا استطيع الهرب بينما وغد ذو ذيل ذئب خدرني لذا لاترفع امالك . جونغكوك : سواء كنت من اتيت او انا من احضرتك في كلا الحالتين انت على سريري محاصرا بين ذراعي لذا عزيزي كما قلت لايوجد فرار من بين اسنان هذا الذئب بدون ان تشهد افتراسك .
تاي : هاي جاكسون لاتتهور حسنا انظر بالنظر الى مدة اختفائي ستكون هناك حرب قائمة على ذالك وسيكتشفون بالطبع انه انت وهذا سيؤثر على اعمالك صحيح خلاف هذا لما اختطفتني بالمقام الاول .
نفى جونغكوك بتسلية مقبلا انحناء رقبة تاي : اعمالي لن تتزعزع خلاف هذا بمجرد اختفائك سيعلم الجميع ان الامر متعلق بي لذا لن يهتموا كثيرا انت ملكي صحيح ؟.. خلاف كل هذا لما اختطفتك ؟.. لكونك تستمر بالنط هنا وهناك ذون تذكر حبيبك المعزول بينما من المفروض ان تكون طوال الوقت بين احضانه تستقبل وتعطي القبلات والحب .
تاي بدون تصديق : اشتراكيتنا انتهت بلفعل سيد جاكسون انا لم اغدر شقيقك بخير ومعالج بينما حتى انني اعددت خطة لاخراجك انت وبلاويك من مصائبكم مذا تريد اكثر لما تعقد الامور ... آه اللعنة جاكسون
صرخ تاي متالما من اسنان الوغد اللتي غرزت في رقبته كرد لكلماته ليلعق مكان العضة مرسلا رعشة لجسد تاي .
