Part 27|خَوف

631 41 94
                                    

#مدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء

بقلمي:رحيق رعد

قَــــــــــــــࢪأه مُــــــمتعه للــــــــجَميع:

꧁꧂
«غـزل»

_هجم عليَّ يضربني ويشگ البدله شگ البدله بلنص احس روحي راح تطلع
لزمت البدله احاول اغطي نفسي قدر المُستطاع

محمد: لااا تغططيننن لچ گح**** خليني اتمتع لااا ادممررچ ولله

: الله يشيلككك وخرررر عنييي لا تتقربببب لحگونييييي

_وكأنو ماسمعني شالني طاحت البدله مني شمرني على السرير جريت الحاف غطيت بي نفسي رجع سحب مني الحاف حط ايده على حلگي اريد اصرخ ما اگدر صرخاتي مكتومه
قبل لا يصير اي شي انفتح الباب ودخل بـدر و موضف الفندق بمُفتاح احتياطي
ما احس اله انشال من فوگي وانشمر عليَّ الحاف لفلفت نفسي بي نزل بـدر دگ بوكسات بمحمد
گمت من مكاني بسرعه اشهگ وارجف من الخوف سحله سحل وذاك يجر بنفسه جر رحت للحمام لبست بسرعه اي شي وطلعت لفيت حجابي لگيت بـدر ساحل محمد ومنزله جوه بلفندق نزلت ورا بسرعه بدون ما اخذ اي شي وياي غير تلفوني
تركه بـدر اخيراً بعد تدخل اصحاب الفندق سحبو محمد منه واتصلو بأهله سحبني بـدر وصعدني بلسياره مالته طبگ الباب بقوه نزيت بمكاني دموعي شلالات والشهگه مافارگتني
صعد وحرك السياره بسرعه ردت احچي ضرب الستيرن بقوه وحچه بعصبيه

بـدر: ليشششش هيچ سويتييي بنننففسسچ غـزللل ليشششش علمودد تحرگيننن گلبييي چااا تحرگينن گلبيي وتدمرينن نفسسچ؟ عققللچ وييننن

: مادريييي هيچيي راححح يصيررررر

_سكت يستغفرر بعصبيه وصلنه لبيتنه نزلت بسرعه وهوه وراي دگيت الباب مالتنه فتحه آشـور فتح عيونه بصدمه من شافني گدامه
بدون وعي بدون تفكير شمرت نفسي بحضنه ابچي بصوت عالي
حضني بقوه يحاول يفهم شبيَّ يباوع لبـدر بأستغراب

آشـور: غـزاله حبيبتي شبيچ باوعيليي شبيهااا بـدررر

بـدر: دخلهااا جوووه بين ما اصيحح لعمامي يجونن

_سحبني آشـور دخلني جوه امي من شافتني شهگت ولطمت على صدرها

سهى: شجاببچ ولچ شصايرر ويياچ

: ماماا

_ركضت الها حضنتها جرتني گعدتني بصفها صاح آشـور لبابا من شافني انصدم
بسرعه راحو للديوان اجتمعو اخواني وبابا وعمامي حچالهم بـدر السالفه الي صارت اجوني بابا واخواني بسرعه جرني بابا من حضن ماما خفتت حيل
شهگت بفرح من ضمني لحضنه يبوس راسي واخواني داير مادايري

حاتـم: اروحلچ فدوه بنيتي لا تبچين اخذ حقچ منه مربع اندمه على الساعه الفكر يسوي بيها هيچ

مـدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن