#مَـدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء
بقلمي: رَحـيق رَعَـد
قِـــــــــــــــــــــࢪأه مُمتعه للـــــجَميع:
꧁꧂
«يـاقـوت»
_لويت ايدها ليوره تحاول تفك نفسها صارت تتعارك ويايَّ اضربها وتضربني ليگول هايشه وتزاگط
اندارينه كلنه على صوت رعدنه رعددد يمه اسم الله
لعنة آمون عليچ يا ادبسزز......
لا يا الله مو هوه هذا غير واحد رحتي بيها يـاقـوت رحتيي
بلعت ريگ احاول ابين اني قويه صاح بينه الشيخ
عبدلله: شنوووووو هلصوتتتتتت شنووو هلمشاكلللل
_انداريت على الي گبالي شلون بارعه بلتمثيل لدرجه بأقل الثانيه نزلت دموع وصارت تتلوگ وتحچي
تسنيم: عموو هيهه ولله هيه ماتحترم وضربتني وانا مامسويتلها شي
: ليشش تكذبيننن هاا
عبدلله: بسسسسس سكتنننن
_انـضارهُ تَـتجول عـلى الفـتاتين الـواقفـات امامهُ يـحاول مَـعرفة الحقيقه من خِـلال عيونهم
ادار نـَضرهُ عـلى الـواقفـات بَـصمت وحَـمحم بـجديه
عبدلله: احچلي السالفه
_بدن حـور وغـزل وازل يحچون اله السالفه كامله بدون كذب
طاحت عيني على نـوح الي مبتسم ابتسامه جانبيه ومن شافني اباوعله غمز
وكل هذا لأنَ سمع جُملة (اصلاً هوه يگلي فدوه تروحلچ تسنيم وعشيرتها)
گلبت عيوني كملن السالفه صاح بيهم الشيخ كلهم يطلعون ويخلونه انا وهلخايسه ويا يحچي ويانه
طلع الكل وانسد الباب اشرلنه نجي نگعد على الطاوله
گعدنه انا وياها وحده تباوع للثانيه بحقد
عبدلله: انا ما امد ايدي ولا اصيح عليچن انا بس احاسبچن بهدوء
تسنيم: عمو هيه..
عبدلله: اششش ولا حرف سمعني زين انتن كبار مو صغار حتى تسون هاي الحركات انتِ يـاقـوت مو على اي شي تضربين استفزتچ حچت عليچ تعاي گليلي فهمتي؟
_هزيت راسي بلموافقه وانا بداخلي اگول ولله بس خل تجرب مره ثانيه تسوي شي اذا ما اضرطها تضرط بسيطه
عبدلله: وانتِ تسنيم سوالف المزعطه تحچين عليها وتستفزيها هاي السوالف عوفيهاا فهمتييي تره تشوفين شي مو زين تسنيم هاي مرت الشيخ
تسنيم: حاضر عمو
_هز راسه وسكت گمنه طلع گدامنه وطلعنه ورا الكل تباوعلنه عبالهم راح يضربنه او يصيح علينه بس هوه سوه عكس هذا الشي
رحت وگفت يم نـوح وابتسمت خفيف اجامل
همست اله
: اكرهك واكرها
نـوح: فدوه تروحلچ تسنيم وعشيرتها هااا؟؟
أنت تقرأ
مـدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء
Mistero / Thrillerمدينةٌ تِـلك لا بـل دمـار اصواتٌ عاليه ضجيج صُراخ فـي كُل ارجـاء المَـدينه تِـلك فتاةٌ تَـمشي بلعراء تَنضُر لأقدامـها وملابـسها المُتهالكه دَخـلت تِلك الفتاة هذي المَديـنه الغـَريبه اغـلقت اذُنـيها بيـديها الباردتـين لكثرة الأصـوات العـاليه اغلق...
