🥀الجزء الثامن🥀

14 0 0
                                    

🥀🖤الجنون في رماد عيونها يهون🥀🖤

الفصل1:   
            🍷أصابتني لعنة عيناها الرمادية كنت     المنتصر وهزمت في فتنتهما…!🍷

___الجزء 8 ______:

فأحد المطاعم الراقية عندو إطلالة رائعة على البحر بالضيط فلاتيلاس كانت جالسة سجى وأكرم كيفطرو وكيف عادتهم فحال كل مرة تلاقاو صوت ضحكهم وحديتهم كيتسمع من بعيد حتى كيقاطع حديتهم صوت التيلي داكرم.. هزو وغير قرأ السمية زادت توسعت ابتسامتو وجاوب
اكرم: زين دالعالم وا توحشتك

سعاد: داكشي علاش كاتسول فيا يا الدحش

ضحك مرجع راسو كيقهقه بثقالة
اكرم: يسول فيك الخير و الرباح الواليدة

سعاد: ماناويش  تجي يا هاذ الولد واش عندك داركم و ساكن ليا بوحدك يا الزوفري

ميل راسو مبتاسم عاجبينو الألقاب لي كل مرة كتلقبو بيهم
اكرم : وا غا مرة مرة كانبغي نجلس بوحدي و صافي

سعاد : فينك كانسمع الصداع

هز عينو فسجى غمزها وجاوب بنبرة هادئة
اكرم : كنفطر انا و سجى

سعاد : بنتي حبيبتي سجى معاك جيبها معاك لغدا نوجد لبنتي داكشي لي كايعجبها حبيبة ديالي توحشتها

عقد حواجبو بتخنزيرة خفيفة وعينيه على سجى
اكرم : بغيت غانعرف واش هي بنتك ولا انا واراني انا لي ولدك ياا هاد المرا ماشي هيا

سعاد: اشوف اداك القرد والله و ماتجي و تجيبها معاك لا دخلتي ها دار

ياله جا يجاوب حتى سمع الخط تفصل وحيد التيلي كيشوف فالشاشة بصدمة وعاود هز عينيه فسجى شد فيديها مزير عليها
اكرم: غا قولي ليا شمن سحور دايرا ليها راني محتاجو عتقيني

نزلات راسها كضحك وعاودات هزاتو فيه حناكها موردين بشكل خلاها تزيد برائة على برائة
سجى(بتسائل): مالها؟

طلق منها وهز كاسو دالقهوة كيرشف منو وكيضهر بهدوء
اكرم : عارضة عليك لغدا عندك جوك اختارات يا تقولي اه و ديك الساعة لحياة غاتبقا سطابل يا غتقولي لا و ترجعيني لاجئ بدون مأوى حيت ا انسة لا مجيتيش غاتجري عليا امي المصون من ديك الدار

ضحكات بخفوت كتحرك راسها بالايجاب
سجى : واخا اسيدي نمشيو

كملو فطورهم فجو الضحك وناضو خارجين اكرم وصل سجى لدارها دوش وترتاح حتى توصل وقيتة الغدا عاد تمشي لدار واليديه..

سجى الابراهيمي المدللة ديال واليديها لي ماتو قبل 5 سنين فكسيدة من تما وسعاد صديقة ماماها اهتمت بيها كتر من ولادها بحكم أنها كانت هي البنت الوحيدة عند عائلتها لي حلات عليها فمها كاتلقاها وموت واليديها حطمها وخلف فداخلها فراغ كبير واخا كاع المحاولات باش ترممو كاتلقا راسها رجعات لنقطة الصفر ولكن استغلاتو باش تزيد تقوى وديرهم كحافز باش توصل لكاع داكشي لي تمناو يشوفوها واصلة ليه وجها الملائكي كان ديما ضاحك فوجه المرضى ديالها داكشي علاش عزيزة عليهم كاملين عندها صديق واحد لي هو اكرم هو لي كاتقدر تبين ليه حزنها فرحها هو لي كاتفشش عليه حيث كاتعتابرو خوها وسندها فالحياة بعد واليديها حتى هو مهتم بيها عندو عزيزة عليه بحال ختو ريماس بالنسبة للشكل ديالها كانت نسخة طبق الاصل من الام ديالها جمال ديالها كان هادئ و فنفس للوقت متير كيما وصفها العديد صاحبة العيون الرمادية الخلابة لي كتخلي كل من نضر ليهم يتوه بين عالم الأحلام والواقع شاك واش عينيها بصح ولا محيط غارق كيجر كل من اطلع عليهم..

🖤🦋آسير عينيها🦋🖤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن