🖤🦋آسير عينيها🦋🖤

🥀الجزء الحادي عشر🥀

🥀🖤الجنون في رماد عيونها يهون🥀🖤

الفصل1:
🍷أصابتني لعنة عيناها الرمادية كنت المنتصر وهزمت في فتنتهما...!🍷

___الجزء 11______:

سجى شافت فنعمة مبتاسمة ليها بلباقة وحركات راسها بالايجاب
سجى: ماشي مشكل امدام نعمة اصلا باقي خسني نعبر السكر لموسيو رشيد ورا مايسالي الماكلة نمشي نجيب شنو غايخصني ونجي

ابتاسمت ليها نعمة وهي ضارت خارجة تحت نضرات تاج لي مافارقوهاش منين طاحو عينيه عليها رمش بعينيه بعدما اختفى طيفها وضار جالس فالفوطوي كيشوف فالعدم ومرة مرة كيقول واش البنت لي كانت عاد دابا خيال مني ثاني ولا بصح شفتها..
تحلات الباب ودخلات سجى من مور ماجابت أدواتها وقربات حدا تاج جلسات كتحط داكشي لي جابت وشافت فيه مبتاسمة
سجى: عفاك واخا تعطيني يديك

مد ليها يديه بلا حتى شي كلمة عينيه كيتفحصو كل إنش فوجهها بين ثنايا عينيه نضارات استغراب من هاد القدر لي قادر يلعب بيه ويحط ليه قدامو البنت لي تهوس بيها من أول نضرة فعينيها الخلابة قبل سنتين.. صعقة كهربائية سرات فجسدو كامل ما ان يديها لامسن يديه لي اعتادت فقط على برودة و خشونة الاسلحة ،لمساتها لحنينة كانو غراب مخلين بدنو كولو يقشعر

تنهد بخفوت وعينيه باقين عليها ماساخين بالشوفة فعينيها لي مقطوبين ومركزين على يديه وملامح وجها لي مكمشاهم مديرونجية من الشعر لي كينزل على وجها تكا بضهرو على الفوطوي كيشوف فيها مستحلي لمساتها وهي كداوي ليه جرحو المرة الثانية..
سجى هزات راسها فيه بعدما كملات وهو ميل راسو معاها باقي مسحور بعينيها ماقادش يفرق عينيه عليهم بعدما شافهم تاني قدامو مباشرة باقي مامتيق هاد الصدفة وحتى إذا كانت حلمة ماساخيش ينوض منها..
سجى بتسمت بخجل من نضراتو ونطقات بصوت مرتبك
سجى: صافي ساليت غايخصك مرة مرة تعقمو وتبدل الفاصمة باش الجرح مايلتاهبش

حرك راسو بهدوء وقبل ماتنوض لمح البطاقة لي معلقة فجنب البدلة ديالها عليها اسمها الكامل بتاسم كيتمتم بسميتها بهمس السمية لي من هاد اللحظة تحفرات فقلبو حدى صورتها.. اما هي ناضت تكمل خدمتها مع رشيد لي عبرات ليه السكر وطمئناتهم على حالتو عاد خرجات..

فهد تنهد براحة بعدما رتاح من جهة باه وضار جلس حدا تاج كيدلك عنقو حتى نطق تاج وميل راسو عندو كيسمع ليه

تاج(بتسائل): فهد شكون ديك البنت لي خرجات دابا؟
ع
تتمة🥀✨

هز حاجبو بإستغراب من سؤال خوه وتدارك الموقف ضنا منو أنه كيسول من خوفو على باباه
فهد : دكتورة سجى هي لي مكلفة بالواليد ماتخافش دكتورة ماشاء الله عليها عرفتي ݣاع المرضى ديالها كيحماقو عليها

تاج غي سمع ديك ݣاع المرضى كيحماقو عليها وهو يغوبش حاس بشعور جديد عليه نار غريبة كتاكل فيه مخلية كيانو يتهز بالغيرة .. زير على يديه كيحرك راسو بهدوء وناض باتجاه الباب حلو وشاف فيهم مبتاسم ابتسامة صغير بالكاد باينة ليهم

تاج: شوية ونرجع

خرج من الغرفة وزاد بخطى سريعة سول على مكتبها وكمل طريقو باتجاهو..

وسط المكتب ديالها كانت متكية على كرسيها هازة راسها الفوق ساهية وتفكيرها استحود عليه صاحب النضرات الغامضة كي سماتو الطريقة كيفاش كايتعامل مع عائلتو جدباتها زار تفكيرها اللقطة ملي كانت كداوي ليه يديه وفغفلة منو تفكرات كانت كتمعن فملامحو تغوبيشتو شوفاتو عينيه شعرو واكتر حاجة ثارتها هي ديك الهالة دالكريزما لي دايرا بيه.. قاطع تفكيرها صوت الدقان مقاطع حبل افكارها تقادات فالجلسة وعطات الادن بالدخول

تحل الباي ودخل تاج خاشي يديه فجيبو سد الباب وتقدم بخطى ثابتة

وزيرات على يديها كتفركهم بتوتر يالاه كانت كتفكر فيه هاهو قدامها دابا بنفس الكاريزما والتغوبيشة حنحنات فاش تواعات على نضراتها وشيرات ليه جهة الكرسي
سجى : تفضل موسو السليماني

جلس قدامها تاج بنفس جلستو لي كتبين الشموخ ديالو رغم ذلك عينيه كانو ضعاف أمامها بعد هاد المدة كاملة كان محتاج يضمها ليه ويعتارف ليها بكلشي يقوليها بلي ملكاتو من نهار شاف عينيها وبلي تهوس بيها فلحظة كان مابين الوعي و اللاوعي غير شافها وسكناتو ولات هي الداء وهي الدواء شوفتها قدامو كان كيحلم بيها كل ليلة بغاها بلاما يعرف عليها تا معلومة من غير الأمن والطيبة لي لمسهم من مساعدتها ليه..
تكا بضهرو واخد راحتو الكاملة واستئنف كلامو بصوت خشن وبحة خاصة
تاج : جيت نطمن على صحة الواليد وعلاش جابوه لسبيطار

شابكات صباعها قدامها وشافت فيه بنضرة جادة
سجى: موسيو رشيد طلع ليه السكر داكشي علاش جا ديجا حدرتو وقلت ليه ينقص منو و يتبع الريجيم و لكن مادارش بهضرتي هاد المرة دازت سالمة و لكن ادا بقى على هاد الحالة مامسوقش لشنو كاياكل يقدر مرض السكري يتزاد و راه الاضرار ديالو معروفين