(((((,ڤوت كومنت)))))
أستمتعوا،
صباحً يستيُقظ جونغكوك بعقدةَ حاجبيُ ومقلتاهُ الناعسهَ يدور بعيناهَ لا أثر لتايَهيونقُ!، ليناديَ بأسمهُ لكن دونّ جدوىَ ذهب لدورةَ المياه ليس هُناك غرفة تبديلُ الثيابَ أيضاً لايوجد لينزلَ بهدوءُ يسيرَ نحو السلالمَ ليرىَ الاشقرُ نائمَ بسلام في اريكةِ الصالهَ،
"ماللعنه؟"،
ليردف بخفوتَ يتقدمَ له يجلسُ القرفصاءَ امامه،
"تايَهيونقُ؟"،
لم يشعر تايَهيونقُ به ولا بمِناداةُ ليرفع اناملهُ يديرَ وجه مقابل لوجههُ ليزيلَ خصلاتهِ المُشقرهَ من على جبينهُ وعيونهَ يربت بخفهُ خديه،
"أشقر؟ أشقريُ استيقظ"،
ليغمغمَ تايَهيونقُ اثناء نومه ليتقلبَ اعلى الاريكهُ كاد يقعَ الا وأذرعُ جونغكوك القويتانَ امسكتا بهَ ليستيقظ تايَهيونقُ بفزعَ على حالهُ وِفور وقوعَ ناظرهُ بعيون الروسيَ أشاحُ بصره بعيدً يبعد أذرعَ جونغكوك بأنزعاجُ وغضُب سَطحي،
"ماذا حَصل؟ لماِذا تنام هُنا؟"،
ليجلسُ تايَهيونقُ على الاريكهَ يدعكُ عيناه بنعاسَ ويرجع خصلاتهُ خلفِ أذنيَ ليرى هاتفهَ الساعه السَابعه وعشرون دقيقه ليقِلب عيناه من جونغكوك،
"شاهدتُ فلمً وأخذني النوم هُنا"،
"هل يمكني أن اصَبحُ نوم لأخذك أنا ايضاً؟"،
والاشقر يحاول التَبسمُ فَمعدةُ ودغدغُتها تَهدمُ كُل شيء امام الرَوسي، لكن ليلة امسُ تداهُمهَ فجأةَ وتزعجُ مسامعهَ وتفكيره لدرجه انه لا يطُيق وجود الروسي امَامهُ،
"جونغكوك انا ليس بمُزاجَ جيد، ابُتعد عَنيِ"، ليمسكُ جونغكوك كفوفهُ يداعبهَا بحركات دائِريهُ ويردف بهدوءَ،
"هل حصل شيءَ ما خلفي؟"،
جونغكوك لم يدرك مدىُ المفاجئهَ المنتظرهُ والمتدفقهَ بثُغر الأشقرَ وبأي وقتَ ينفجر وتتنَاثر في الارجاءُ، جونغكوك الى الآن لم يفهَمُ غضب وتقَلب مزاجُ الأشقر هذا الصَباحُ،
"لم يحصل شيءَ، اريد الذهابُ للعملَ ابتعد عن طَريقي"،
ليسَتقيم من امام جونغكوك والآخر لم يفهم اي شي يحَصل ليسحبُ تايَهيونقُ من رسغهُ ليمسكهُ من خصرهِ لتقابلهُ نظرات الفرنسي الحادهُ والذي اول مرهَ يراها تتَشكل ملمحهُ الفاتنَ،
"ماذا يحصلُ معك أشقُر؟"،
وتايَهيونقُ الذي يحاول تنَظيم أنفاسهُ ليزفرها بعيدُ عنُ وجه الروسيَ، ليستَغرب جونغكوك عندما رأىَ مقلتيُ غارقهَ دموعً لتلمع بشده يعقُد حَاجبيهِ يُمسكهَ من وجهَ،
YOU ARE READING
اغَرقُني|tk
Romance"مُكتمله" "أغَرقُني جونغكوك أغَرقُني حُباً وقبلاً شدنَي نحَوك واحتضن كُل حواسي، دَعني أسقط بين ذراعيكَ وَشاركني أنفاسَك، أذبني بحُمم لسانكَ قبلني كما لو أنكَ لم ترى النعيمُ قط سوى في شَفتاي، غازل جسدي بلمساتكَ، مرر بصمات أنمالكَ في كل أنشً على جسدي...
