احبكمُ.
استمتعوا،خَرجنا من القاعه مُبعثرينَ بأنفاسنا الغَير مَرتبه، الساعه تقُارب تَصبحَ التاسعهِ والنصف ليلاً يقودَ بي جونغكوك يمسكَ بيديُ ويسير بي نحو الخارجَ يرغب بشده الصعودُ للسيارهَ ويفعل مايُريد يفعله بيِ،
وصلنا ليفتح الباب لي واىكبُ بمقعديَ مُكاني المعتاد، ليهمس ينحني نحوي وانا ادخل للداخِل،
"فقط بضع دقائق أنتَ هُنا، لأنكَ بعد خمسة دقائق ستجلس هنا وانتَ تصرخ"،
يشَير نحو مقعد السائقُ لأبتسمَ بخدرُ، كان مبتسماً لي ليقفل الباب بسرعه رَكب ليقودُ، الطُرقات مُضاءة بِشكلٍ جَيد لكنني مَا زِلتُ تّائه بأفكُاري وما سيحَصل ليُ بعد قليل من جونغكوك،انظر له، لانُه كان يقود بسرعه وعروق يداه بارزه بشكل كبير كما ان عَروق عنقه ايضاً المتعرَقه بشامتهُ شعرهُ ينسدلَ على جَبينهُ يقَع، تذكرت جوائزهُ لأسئلهُ،
"جونغكوك!، جوائزك حبيبي لمَ تجلبهم!"، "الجوائز يُخبئونها ليَ مثل كُل مره وانا باليوم التَالي أتي لأخذهم، اللعنه فقطَ اريد الوصول"،
لم اسئلهُ الى اين فقط انظر له بحماسِي ونبض قلبي الصاخب،قاد بي بعيداً عن الانظار بشارع مُظلمَ اوقف السياره تحت شجره ما شامِخه بوسط الشارع لينظر ليُ،
"عزَيزي؟، اقترب بحُضني، فوق افخاذيَ"، قضمتَ شفتي لأتحرك بهدوء احاول الركَوب فوقهُ، يسحبني من يدي لاقعَ فوق أفخاذهِ يثبتني من خُصري وضعت يديَ حول عنقهُ المُبلل ليميل وجههُ ويقبلني بحَرارهُ، اتحرك فوق منطقتهُ واتلوىِ بشهوه داهمتنَي فجأه، نقُبل بعضَ بقوه يسحب لسانَي بثغرهُ المعسول،
"اه حبيبي"،
اتأوه بفمه وهو يحاول اللتقاط شفتي العلويهَ ليجن بمجرد سماع أنينيَ المُغري،
"اللعنه تايَهيونقُ!!"،يزمحر بفمي وانا ابتسمَ له، ضحكت بخفهُ على وضعهُ محتاج وبشده لأهمس له،
"على مهلكَ ستتذوقني الليله ولم يمنعَك احداً"،
"تعرى اللعنه!"،جونغكوك كانت يداه ترتجَف من الشهوهَ، ساعدتَه بخلع ثيابي ولصغر المكانَ الذي نجلس به لم يساعد، يحاول خلع ثيابي بشده ونجحَ أصبحت عارِ فوق افخاذهُ ينظر بعيناه التي أظُلمت لجسدي العارِ ويتمتم بهمس لم اسمعه جيداً لكنه يلعنَ،
بدأت اخَلعُ لهُ قميصهُ لأفتح سحاب بنطالهُ اسأعدهُ وهو اكمل بسرعه يخلع بُنطالهُ معي ويرميَ للخلف مع بوكسرهُ التي رماه بعد بنطالهُ ليحرر قَضيبهُ الذي بمجرد تحريره من الثياب وقفُ بقسوه،
YOU ARE READING
اغَرقُني|tk
Romance"مُكتمله" "أغَرقُني جونغكوك أغَرقُني حُباً وقبلاً شدنَي نحَوك واحتضن كُل حواسي، دَعني أسقط بين ذراعيكَ وَشاركني أنفاسَك، أذبني بحُمم لسانكَ قبلني كما لو أنكَ لم ترى النعيمُ قط سوى في شَفتاي، غازل جسدي بلمساتكَ، مرر بصمات أنمالكَ في كل أنشً على جسدي...