(((((ڤوت كومنت)))))
استمتعوا،
بعدَ ايامِ جونغكوك قَرر جلب مساعده للمنزلَ، ونعم جونغكوك انتقلُ من شقتهُ واشترى منزل كبير لنا نعيش به نحنُ الثلاثَ، جلب امرأتان كبيرتان وهذا من طلبيِ لا رجالَ ولا نساءِ بعمرنا اجل اغارِ عليهُ جداً جداً لذلك أخذِ بأوامريَ وجلبَهن نهاية الاربعيناتَ تعملن في المنزل واحده لأعمال المنزل والاخُرى تختص بطفلتنا،
فلاَ نستطيع أخذ اناتوليِ بأي مكان قد نذهب لهَ او تركها بمفردها فالمَنزل لذلك جلبنا لها مُربيه في المنزِل،
"جونغكوك هل انتَ متأكد من الذي ستفعلهُ؟"، جونغكوك ينظر اليِ بنظرات مترددَه وغير متأكدهُ،
"لا اعلمَ، لكننا جهزنِا لماذا التأخيرَ لنذهب!"، "حسناً حسناً لنذهبُ"،
خرجنا من المَنزل وركبنا السيارهُ ليقودَ جونغكوك نحو محلاتُ الوَرود، أشترىَ باقهُ بلون ابيض جميله والاخُرى حمراء مُعطَره، "مبهر اسوفَ تضع لها باقتينَ وهي ميتهِ؟"،
خرجا من المحل وجونغكوك يحمل الباقتينَ لينظر لهُ ويضحكَ،
"واو ومن هيَ لأعطيها باقتينَ!!، انها واحدهَ لك!"،
وسط الشارعُ المُزدحم بالناسِ قدمَ له باقتهُ الحمراء والبيضاء تركَها لها، ليبتسمُ تايَهيونقُ بعيون متوسعهَ يشهقُ بخفه،
"اااه جونغكوك لم لم أتوقعَ!!"،
"الذي يسمعك يقول لمَ يقدم له هدايا بعمره!!"،
"لا، فقط لأنها مفاجئه الان!"،
يتفحص باقة الوردَ ويستنشقها،
"ليس وكأن جميعَ الهدايا اتي قَدمتها لك انت تعلمَ بها، هي أيضاً مفاجئه كانتَ!"،
تجول عيناهُ على الورودَ الحمراء وينطقُ، "اجل ولكنُ تلك الورودَ غيرَ عن جميعُهن"،
سرنا نحو السيارهَ لننطلق بَعيداً عنَ محل الوردَ ويقود بنا نحو مكان خاليِ من البشر، كان طريق هذا المكانَ موحشُ ومُترب جداً هادئَ بشكل مخيف، وانا اراهن بأن البشر سِيختارون الصخُب عنَ هدوءَ هذا المَكان،
قُدنا طويلاً وها هو جونغكوك ايقظني من شِرودي من نافذة السيارة احُدق عميقاً في المقابر لأرتعشُ من منَظرهمُ لأحتضنَ جسدي بخفه والتفت لجونغكوك المتُحدث،
"هيا حبيبَي وصلنا"،
اردت فتح البابَ ولكن جونغكوك مسك يدي واعاده الحديثَ بنبرة صادقه،
YOU ARE READING
اغَرقُني|tk
Romance"مُكتمله" "أغَرقُني جونغكوك أغَرقُني حُباً وقبلاً شدنَي نحَوك واحتضن كُل حواسي، دَعني أسقط بين ذراعيكَ وَشاركني أنفاسَك، أذبني بحُمم لسانكَ قبلني كما لو أنكَ لم ترى النعيمُ قط سوى في شَفتاي، غازل جسدي بلمساتكَ، مرر بصمات أنمالكَ في كل أنشً على جسدي...
