اعذرونيَ بارت قصير بس اني طالبةَ سادس
مالحك انشر البارتات الطويله، بس البارتاتزَ القادمه تجننَ😞💔،(((((ڤوت كومنت)))))
استمتعوا،"تُقبل العواهر وتنَشرهم؟ يالكَ من عار"،
تايَهيونقُ.....قرأ تلك الرساله اجلَ، اتت من فوق وقرأها بوضوحَ تام لان جونغكوك كان يعرض الهاتِف بشكل واضحَ امامهُ، ليردف بهمسَ،
"مالذي تقصدهُ تلكَ السافله!"،
جونغكوك انزل الهاتفَ ونظر لتايَهيونقُ رأهىَ ينظر له منُذ فتره، منذَ وصول الرسالهِ لهُ، "اقسم بمجردُ رؤيتها سُأريها شيءٌ لم يروق لها تلك القحبهَ"،تايَهيونقُ لا يزال تحت تأثير صدمته هو لمَ يُصدق انه تم شتمهَ من قبل تلكُ!، وهي لم تشتمَ تايَهيونقُ بلِ شتمت جونغكوك ايضاً ونادتهُ بالعارَ!،
وهذه مشكلهَ كبيرهُ قد اتخذتها على نِفسها، هي احكمتَ على نفسها بالكرهُ المؤبدَ من قبل جونغكوك والملاحقة والانتقامَ منها، لأجل شتمِه وشتم حبيبه فقط لأجل صوره قد نشرهَا وهو يقبل حبيبه اثناءِ جلسة تصوير،
الموظفين وكل منَ يعرف جونغكوك دخلِ له يهنئهُ والبعض منصدم بكيف جونغكوك مثلي الجنس؟، المعروف عنه مستقيمِ، ينزعج من الحبُ وعلاقتهُ!، هم يعلمون بعلاقته مع ايفرليَن وبعد انفصالهم الى الان لم يعلمون انه قد واعدَ تايَهيونقُ،
'واوَ مبهُر! حبيبك جميل!'،
'كيف لك ان تكون مَثلي الجنسَ الست مستقيمُ؟'،
'بكم اغراك هذا الفتىِ لتواعدهُ؟'،
'انتَ اجملُ!'،
'ثُنائي جميلَ وكأنكم خُلقتم لتصبحوا معاً'، هكذا تلك التعليقات والمشابها لها تحت المنشور منهم من يهُنئ جونغكوك وهذه بعض كلامَ الحاقدين لجونغكوك هم فقط يشعرون من الغيرهَ لانهُ بكل بساطه لمَ يعطهم اهتمامَ،
كونه الوجه الاكثر شهره في فرنسا والعالم لمُصمم ازياء وحُلي،تايَهيونقُ ينظر لجونغكوك ويطلق ضحكه قصيِره،
"ماذا هل تشعر بالغيره مني ياترى!!، ياللهي لما هي حاقده لي لهذا الحد!"،جونغكوك حاول الابتسامه لكن داخله يحترق براكين كيف تتجرأ على شتمه،
"عزيزي ومن لا يغار منكَ؟، ومنَ زادهم غِيره هَو انكَ حبيبي وانا لم اعيُرهم اهتمام"،
"اللعنه كم حاسدينُ علاقتنا!"،
"ومن يهتمَ؟"،تايَهيونقُ رفع اكتافهُ مبوزُ شفتيه،
"لا احد!"،
ليضحكون معًا، وجونغكوك اخبر تايَهيونقُ بِتغيير ثيابهُ وارتداء ثياب اكثر راحه لانه لايِزال بثياب الجلسهَ وكل شي باقي كما هوَ،
YOU ARE READING
اغَرقُني|tk
Romance"مُكتمله" "أغَرقُني جونغكوك أغَرقُني حُباً وقبلاً شدنَي نحَوك واحتضن كُل حواسي، دَعني أسقط بين ذراعيكَ وَشاركني أنفاسَك، أذبني بحُمم لسانكَ قبلني كما لو أنكَ لم ترى النعيمُ قط سوى في شَفتاي، غازل جسدي بلمساتكَ، مرر بصمات أنمالكَ في كل أنشً على جسدي...