اللتِصاقٌ ساخِنً،

81 9 0
                                    



(((((ڤوت كومنت)))))
استمتعوا،




























"عندما تنتهَي اذهب إلى الشقة، طاولة المطبخ، شِبه عارٍ"،

ابتِلعت بصَعوبه فور قرائتي لرسالة جونغكوك، "اللعنه ماذا يقصد!!"،
لأتُحمس وأقِم اتراقُص فوق طاوله منعزله في رواق المطعمَ،




جُ

لقد انتهيت بالفعل من تصميم أكسسِوارً جديد سيتمَ إصداره في الأول من سبتمبر، بعيد ميلادي ياللروعهَ، خرجت إلى الشقة وأنا أفكر ببرود في حَمل تلك اللعينة، ثم قاطع أحدهم أفكاري بأتصالهُ،

"همم، اجَل أشَقر"،
"أوه مرحبً، أين أنتَ؟، تأخرت"،

"اكنُت تنتظرني؟"،
جلس تايَهيونقُ على طاولة المطبخ ببراعة ودٌلع ليَهمس،

"أنا على الطاولة، أيها الروسي"،
"حسنًا، أنا في طريقي"،

أغلق جونغكوك الهاتف واستمر في القيادة، أوقف السيارة أمام الشقة ودخل، رن الجرس نَهض تايَهيونقُ في قميصه السُكري دون أي إضافات أخرىَ، فتح الباب وظهر جونغكوك خلفهُ،

"بونَجور فحمي؟"،
ليَدفعه إلى الخلف ويَدخل، يغلق الباب ويردف بحدِه،

"سوف يرون ساقيك أيها الأحمقُ!"،
ضربه على صدرهُ واهَتفُ بأنزعاج،

"لا تناديني بالأحمق"،
أغلق جونغكوك الباب وأخذ خصر تايَهيونقُ كمقعد لراحِة يديه، أرتَطمُ جسد تايَهيونقُ بالطاولة ليصعد عليها ويفرقُ ساقيه حول جونغكوك، وما عسَاه جونغكوك أن يفعل؟،

تلمُس جَسده بخلاعيهُ وهَو لا يزال هادئًا، عيناه تفحصان كل شبر من الاشَقر، ثم نظر إلى وجهه وأضاف،
"ماذا سأفعل؟"،

"ماذا تريد؟"،
قال تايَهيونقُ بلهفة، هامسًا، أنفاسه تضرب وجه جونغكوك،

"ماذا أرُيد؟، أخبرَني ما هِي الجرائم التي سترتكبها بجسديُ!"،
رفَع تايَهيونقُ يديه وأمسك بكتفي جونغكوك، "هممم، ألم تخبرني أن ظهرك العريضُ أكتافُك العاليهَ وخصرك الرقيقَ لسِاقي؟، لذا متَى ستركبُ ساقّي عليهم؟"،

"لا تتناولَ كل شيء مرة واحدة أشقر، عليك أن تتذوق الأشياء الحلوة بهدوء وبشكل منتظم وبطَىء بشكل تَدريجيُ، لتشعر بمذاقهم الحلو، انت هنا ليس بسُباق، مفَاتني لمُ تزول وتختفي غدا"،

اغَرقُني|tkWhere stories live. Discover now