(((((ڤوت كومنت)))))
استمتعوا،يستيقظ جونغكوك ليشعر بجسد ثقيلَ يحتضنه بقوه، تايَهيونقُ هو من يحتضن عنقهُ ويلتف حول جسدهُ جونغكوك يتثائب بخفه من النوم ليعودِ يحتضنهُ ويلعب بشعرهَ هامساً له،
"حبيبي؟"،
"أستيقظ لنفطر معاً أنا جائع لا ارُيد النهوض وحديَ"،تايَهيونقُ لم يشعر بهمس جونغكوك ليقرر الرجُل بمداعبته قليلا بقوه اكبر، يرفع اصابعهُ يخُللها بين شعرهَ المُشقر ويحكهم هُناك، لأعود أهمسَ له،
"بَيبِ!، استيقظ هيَا، اشتقت لكَ"،
واخيراً تايَهيونقُ تحرك قليلا يفرك انفهُ برقبتيَ يغمغم بهدوء صَوته المبحوح اثر بكاءهُ امس، "اممم جونغكوك دعني انامَ انا نعَس"،بالفعل تايَهيونقُ لم يأخذ كفايتهُ من النوم فهو استمر لساعاتَ الصمَود ليقع بالنومَ، كان يتمنى ان يسميه نوم طبيعي لكنُ هو كان فقط هروب من الالم لا نوم مريحَ لكنهُ استرخى فقط أنه داخل احضانَ جونغكوك الدافئهِ وعطر صَدره التي تفِوح منه ساعدتهُ على الارتخاءّ والنوم عَميقًا،
"الم تنمَ جيداً؟، استيقظ ارُيدكَ"،
وأريدك تلك ماذا فعلت بدواخِل تايَهيونقُ يارب اهَ ماتلك الكلمه الذيذهً من الصباح؟، تحرك قليلا داخل حضني وانا اتكئ على يد واحدَه وانظر له من الاعلى ليفتح عيناهُ نحوي لأستغرب شدهَ تعبها واحمرارهَا الذي يتشكل على هيئةّ شرايين صغيره تتمحور حولِ عسليتهَ، وانتفاخهمّ المزعج لأسئله قبل اي شيء،"عزيزي؟، مابهم عيناك!!"،
تايَهيونقُ لم يعجبه شكل عيناهُ التي فضحتهّ للتو، لينزعج بداخلهِ منهم ويلعنهم هو غير مستعد لخوض حديث من الصباح الباكُر حول هذا الامر ويعوَدان لتلك النقطه التي يكرهَها تايَهيونقُ بشأن تلك الفتاة ليتمتم ويحشر رأسهِ بعنقي مره اخرى،"انهم اثارّ النوم مابكَ؟"،
لم يعجبني ردهُ بالتأكيد هو ليس كذلكَ ليس اول مره اراهِ يستيقظ وهو بحاله كهذا، كل يوم ينهض بنَشاط وحلاوة وجههُ لكن الان شاحبِ ذابلَ وعيناه منتفخه، شكُكت بأنه بكىَ لكن لا اعلم متى واينَ،سحبته من رقبتَهُ وانحنيت على وجههُ وتحدثت، "كَاذب!!!!، هل بكيتَ تايَهيونقُ!"، لأراه يتلعثم ويتخبط أسفلي يريد الهروب منّ سؤاليَ لكنهُ اجاب بخفوت وعيون بريئه،
"لا"،
"لا تكذب!!"،
أصريتُ عليه ان يتحدث ويبرر موقفَ عيناهُ الحمراء لكنهُ صامت غيرّ راغبُ بأجابتي، اراه يبلع بهدوءِ يريد تغيير الجو ونسياني لهَ لكني اعدت سؤاله،
YOU ARE READING
اغَرقُني|tk
Romantik"مُكتمله" "أغَرقُني جونغكوك أغَرقُني حُباً وقبلاً شدنَي نحَوك واحتضن كُل حواسي، دَعني أسقط بين ذراعيكَ وَشاركني أنفاسَك، أذبني بحُمم لسانكَ قبلني كما لو أنكَ لم ترى النعيمُ قط سوى في شَفتاي، غازل جسدي بلمساتكَ، مرر بصمات أنمالكَ في كل أنشً على جسدي...