خَائفٌ علِيك،

50 10 0
                                    


(((((ڤوت كومنت)))))
أستمتعوا،























خَرجتُ بعد انَ أستيقظتُ تركتُ الاشَقُر نائمِ لأذهب الى المَطبخُ بعد ان علمتُ السابعه مساءاً رأيت بعَضُ الحِاجيات
نفُذتَ بشُقتي ولا أريُد أيقاظُ تايَهيونقُ لأخرجُ بمُفردي اتمَشى بهدوءِ الى احدىُ المَحلاتُ الضخمهُ لشراءَ بعض المعكرونهُ والجُبن الخاصَ بالبيُتزا ومكوناتهَا قَررت ان أعمُلها لعشاء اليومُ لأشتري بعض من البَسكويتُ وعلبُ الشوكولاته الزِجاجيه السائلهُ بحجم كبيرُ لأجل الاشَقرُ فهو يحبَ الشوكولا الداكِنهُ وبعض المَشروبات الغازيهُ لذلك تأخرتَ قليلاً في العودهُ،

وهاتفي مُقفل منُذ ان اتصل صديقٌ تايَهيونقُ اقفلت هاتفي معهُ لا اريد ازُعاج اثناء نومِنا لاعودَ افتح الباب ارى تايَهيونقُ وجهه مُصفر يجلس يتَمسك بهاتفهُ وفور رؤيتي هرعُ لي راكضً يعانقنيُ،

"ماذا حصلُ مابال وجهكَ مصُفر؟، هل يدكُ تألمكَ؟"،
يترك الحاجيِات فالارضُ ويركزُ بهدوءَ ملمحهُ داخل وجه تايَهيونقُ الخائِف يمسكُ بوجنتيُ ينتظُر الاشقر يَنبسُ بحرفُ،

"لا لا، لم اتألم جونغكوك فقَط كنت خائفُ فأنتَ لا تجيبُ على اتصالاتُي ولا حتى موجود هُنا اين كُنت لقد أخفُتني ظنُنت حدثَ لك شيءُ!"،

وقلبَ جونغكوك؟، اه يَخفق قوياً بصدرهُ كاد يَتهشُم اشَقرهُ خائَف عليهُ! وَهو كان فقطُ يشتري فالخَارجُ!،

"أهدَء أشقرِ انا هُنا لم يُصيبنِي سوءَ فقط ذهبُت أشتري بعضَ الاشياء"،

يتحدثُ ويأشر على الأكِياسُ المرميهِ بأهمالُ على الارُضيه، لينظر لهمُ تايَهيونقِ ومن ثم لجونغكوك،

"جونغكوك بجدَيه! كان عليكَ أخِباريُ او أيقَاظي، هاتفُك مَطفي لما لا تُشغلهَ آه لم أصُدقكَ جونغكوك"،

"لا تَقلق، وأيضاً اشتريتُ لك شوكولاته داكِنهُ"، "لايهمُني اي شيء بقَدر خوفيُ قبل قليَل"،

ينزل رأسه يهزه للجَانبينُ،
"اشَقر هل صدَمت رأسك، انا هنُا"،

"بل أنتَ الذيُ أصِبت بٓرأسكَ ليس أنا من تتهَمهُ بأصابت رأسهُ"،

ليضحك بخفهُ يلاطف جو تايَهيونقُ العابس، "حسناً كيف حَال يدك؟"،

"بخير لكَن لم اشعر بها انها مُتخدره"،
ليحمل جونغكوك الاكياسَ ويجيب الاشقَر الذي ينظرُ بتنهدَ على يدهُ،

"مخُدره بسبب المخدر القوَي وعدم تحريككَ لها بالطبعُ الدم متَوقف هُنا لأنِعدام الحِركهُ سيزول قريبً"،

اغَرقُني|tkWhere stories live. Discover now