مُضاجعَه،

112 9 0
                                    



(((((ڤوت كومنت)))))
بارت بي سدمه سدمات سدمات ههههه،
استمتعوا،



































صعدتَ نحو الدرجِ ادخلُ غرفتي اغلقها عليَ اتَنفس بثقل وامسحُ ماء وجهي لألعنَ جميع مافي رأسي،

"سُحقًا لك جونغكوك سُحقًا لك تايَهيونقُ وعلى مُفضلاتك!"،
يزُفر ينظرَ لسروالهُ،

"غبيَ، انتصبت فقط من حديثُ!"،
لأذهب نحو الحمامُ اقفلهَ علي بالمفتاح اخلع ثيابي جَميعها اشغل الماء الباردَ وحديث الاشَقر لا زال يرن بجمجمتيُ انزل يديَ اتلمسُ قضيبي برؤوسَ اصابعي انه منتصب ومُتصلب بقوه!، ياللهي ماللعنه تلكَ!، ينغمر جسدي بالماء البارد لأقرر فجأه اخلصُ نفسي،

تنزلق يدي نحو قضيبي امسدهُ بخفه لكن بمرور الدقائق تسرع يدي عليه وانا اتاوهُ برجوليه،

"آهه!!"،
تنفسي يثقل جسدي يرتعش لكن لا اهتم الاهم هو يدي وقضيبي بهذا الوقت لأحرك يدي بسرعه فوق قضيبي تمسيدهُ مع الماء البارد الذي يرتطم بجسدي شعور خيالي ينقصهُ الاشَقر اللعنه،

امسدهُ واتاوه، امسدهُ ويرتجف جسدي، امسده وارفع رأسي للاعلى افتح فمي واقضم شفاهي لأوسعهم بشده وعيناي تُغلق الى ان امتلئت يدي بقذفي الساخَن،

"اه تايَهيونق"،
افتح شفتايَ بمتعهُ، وهلَ للتو تاوهت بأسمهُ!!! يالَـ لعنتي انظر ليدي مملوئه بسائلي وانا لازُلت ارتعش مع ارتجاف ساقاي لاعود بكفَ يدي المملوئِ امسده بها بسرعه جنونيه حتى انَه تطاير قَذفي لهنا وهناك لتدليكي له السريع لاتاوه بقوه واتنفس بسرعه،

"سحقاً لك أشَقر سحقاً آه"،
أشتمهُ ولا اعلم لماذِا وسط انيني المستلذ وتاوهاتَي تأتي لي صورتهُ وهو بوضعياتهُ المفضلهَ لأتاوه بقوهِ وصوت عالِ لقذفَي الاخر، أخفض رأسي للاسفل اعيد انفاسي الذي سُلبت لصدري المَختنق اعود بجسدي تحت الماء اغتسل جسدي وانظفُ عَضوي ولازال متصلبُ تجاهلت الامرِ اغتسل شعري ووجهي الخدرِ وقبل خروجي اتأكد من شكليِ اطرد علامات الخدر من على وجهيَ اتنفس بعمق لدقائقَ طويله داخل الحمامُ اتكئ بيديَ ليعود وضَعي لأستقراره السابقُ اخرج من الحمام بعري جسديَ ارتدي ثيابي للمُغادره لعمليُ انزل الدرجُ بهدوء وملامح ثابتهُ تايَهيونقُ نائم في الصاله لم ايقظهُ، فتحت هاتفي طبعتَ حروفي من عليهُ واغلقتهُ وأخذت مفِتاح سيارتي لاركَبها منطلقً للشركه،

تَ

استيقظَ بمفردي، الشقه هادئِه بشكل مريبَ لأدرك ان جونغكوك ليس هُنا اجلس بهدوء افرك عيناي وارتب شعَري افتح هاتفي، الثانيه عشر ظهراً،

اغَرقُني|tkWhere stories live. Discover now