خرجت حياة وهيا بتتكلم : اى فى اى
اسيل بغضب: مامى يزن ضربنى
يزن بعصبية : بتلعب مع ولاد
ادهم خرج يمنع كلامهم ملامحهم انكمشت لما شافو ولادهم من غير دقنة المعتادة
اسيل استخبت ورا مامتها واتكلمت برهبة: مامى انا خايفة
ادهم قعد وشاور لابنه اللى مراحش : انت ليه شلتها
ادهم اتكلم بحنان : تعالى ي حبيبى
يزن راحله ووقف قدامه وهو بيلمس وشه : شلتها ليه
حياة ضحكت واتكلمت باسف: يالهوى دا هيعيط
ادهم ابتسمله واتكلم بحنان : شلتها او لا فى النهاية انا بابا
ادهم ضمه ليه عشان يطمن وهو فاهم انهم عمرهم ما شافو من غيرها
ادهم قام وراح ناحية اسيل اللى لفت للجنب تانى من مامتها : لا
حياة كانت كاتمة ضحكتها وادهم خدها غصب وهى بدات تعيط وتبصله :لا عايزة ماما
ادهم اتكلم بحنان : عيونى انا بابا بصيلى
اسيل كانت هتحضنه لكن رجعت وحاولت تبعد ف سابها ادهم وهيا جريت على برا
ادهم رجع قعد بعد ما بص ل حياة ولمس ذقنه فاتكلمت هيا : مكنش لازم تاخد قرار زى دا
ادهم بهدوء ومن جواه حزن ان اسيل خافت منه : هيتعودو انهاردة او غير كدا كدا كانت هتتشال
حياة ب ابتسامة :طب شوف يزن ضرب اسيل
ادهم بص ل يزن والتانى باصص ليه ب استغراب لف ادهم ايده حواليه واتكلم بهدوء : ضربت اختك ليه
يزن وهو لسه باصص فى وش ادهم: عشان بتلعب مع ولاد ودا عيب
ادهم بجدية : ماتمدش ايدك عليها انا موجود وتيجى تقولى ضايقك اى لاكن اوعى ايدك تتمد عليها
يزن بتوهان : ليه شلتها
ادهم ضحك غصب عنه :ي حبيبى ركز معايا انا
يزن بتركيز: ايوا انا مركز حاضر بس
ادهم قاطعة واتكلم: داليدا ي يزن مش عايزك تجيب سيرة الجواز ولا تتكلم فى حاجة زي كدا دى أمور كبار
يزن بملامح عابسة : انا كبير
ادهم بهدوء: بس ابنى ومش كبير كفاية وبقولك انه غلط
وقت ما توصل للسن المناسب وتتقدم لها وقتها تتجوزها قبلها مش عايز كلام عن الجواز والحب سامع
أنت تقرأ
غرام الادهم
Romanceماتت والدتها منذ صغرها عاشت حياتها مع والدها الذى أتى وقته هو الاخر ليترك الحياة لكنه لم يفارق الحياة الا بعدما كتب وصيته الذى سوف تغير حياة ابنته الوحيدة اميرته المدللة الذى لا يستطيع تركها وحيده وسط الحياة سوف تظنها وصية تنقل أملاك والدها لها لتت...
